Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
56,445 result(s) for "اللغات"
Sort by:
Foreign Language Learners' Beliefs and Use of Language Learning Strategies
إن التباين في نجاح الأفراد في تعلم لغة أجنبية يعزى في كثير من الأحيان إلى مجموعة من العوامل المعرفية والنفسية والاجتماعية والثقافية المختلفة. ولقد تم اعتبار استراتيجيات تعلم اللغة لدى المتعلمين ومعتقداتهم بوصفها عوامل محتملة تسهم في هذا الاختلاف، إذ تشير الأبحاث إلى أن متعلمي اللغة الناجحين عادة ما يستخدمون سواءً بوعي أو بغير بوعي استراتيجيات أكثر فاعلية من الطلاب الأقل كفاءة، وقد يظن أن معتقدات المتعلمين حول تعلم اللغة تشكل إلى حد كبير مسار تطور لغتهم وخبرتهم في تعلم اللغة؛ ومن ثم، فإن أية معتقدات خاطئة يمكن أن يكون لها آثار ضارة وسلبية مطولة على تجربة التعلم عند الطلاب. إن هذه الدراسة تهدف -بناء على ما تقدم-إلى بحث طبيعة العلاقة المعقدة بين معتقدات تعلم اللغة المسبقة للمتعلمين واختياراتهم استراتيجيات التعلم المختلفة. وفي سبيل ذلك تستخدم الدراسة استبيانا لدراسة معتقدات الطلاب وآخر لدراسة استراتيجيات التعلم لجمع البيانات من 173 طالب في قسم اللغة الإنجليزية بجامعة السلطان قابوس. ولما كان الأمر على نحو ما تقدم فقد أظهر التحليل الإحصائي، استخدامًا متوسطًا لاستراتيجيات التعلم، وخاصة استراتيجيات ما وراء المعرفة. أما نتائج البحث فقد أظهرت أن دوافع الطلاب وتوقعاتهم أقوى المعتقدات التي يتبناها متعلمو اللغة. وبدا من النتائج أن المتعلمين يولون أهمية أقل للدور التقليدي للقواعد والمفردات في تعلم اللغة. أما بالنسبة للعلاقة بين الاستراتيجيات والمعتقدات، فتظهر النتائج أن معتقدات المتعلمين مرتبطة بشكل معقد بمجموعات مختلفة من استراتيجيات التعلم، وعلى وجه التحديد، ترتبط الكفاءة اللغوية الأجنبية ودوافع المتعلمين وتوقعاتهم ارتباطًا وثيقًا بجميع الاستراتيجيات تقريبًا. ومن منظور تربوي، تعتبر نتائج هذه الدراسة ذات أهمية كبيرة لكل من الطلاب والمعلمين، فلكي نضمن تجربة تعلم لغة ناجحة، يجب إيلاء اهتمام خاص لمساعدة الطلاب على التخلص من أية معتقدات سلبية وضمان تدريبهم على اتخاذ الخيارات الاستراتيجية المناسبة.
أنماط الإحالة الإشارية
تسعى هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على أحد المواضيع اللغوية المهمة ألا وهو أنماط الإحالة الإشارية (أسماء الإشارة وظرفي الزمان والمكان) في اللغات السامية وإبراز دورها في عملية تحليل النص اللغوي وفهمه بصورة دقيقة حيث تعد الإحالة الإشارية مفتاحا لفهم مكنونات النص فهما دقيقا، فهي ظاهرة لغوية تختص بدراسة النص. وتمتاز الإحالة الإشارية كونها من الدراسات الحديثة التي تدرس بنية النص، فهي تربط أجزاء النص ربطا وثيقا بحيث يصبح وحدة لغوية متماسكة سواء من الناحية التركيبية أو الدلالية. وتعني هذه الدراسة بوصف عامل مصطلح الإحالة الإشارية الذي تتفرع منها أسماء الإشارة وظرفي الزمان والمكان وأقسامهم وأنواعهم في اللغات السامية، ومصطلح الإشاريات لكونه مكملا لموضوع الإحالة. علما أن دراسة ظاهرة الإحالة بشكل عام ودورها في بنية النص على الرغم من وجودها في النصوص القديمة ولكن تم اكتشاف هذه الدراسة من لدن علماء اللغة المحدثين على وفق النظريات اللغوية الحديثة ولم يتم الإشارة إليها في مؤلفات وكتب علماء اللغة القدامى. حيث بذل العديد من علماء النص الجهد الكبير في البحث عن بنية النص لاكتشاف الوظائف التي تنضوي ضمن علم النص، واهتمام الدراسات النصية بالبنية النحوية للنصوص من أجل توضيح العلاقات التي تربط أجزاء النص وتسهم في إنشاء وحدة لغوية متماسكة الناحيتين النحوية والدلالية، ويعد فاندايك، ديبوجراند من أشهر علماء الغرب الذين أسهموا في وضع أسس لدراسة تلك الظاهرة في بنية النص.
البناء العصبي للغة : دراسة بيولوجية تطويرية في إطار اللسانيات العرفانية العصبية
هذا الكتاب دراسة في الدرس اللساني المعاصر، تنتمي إلى حقل اللسانيات العصبية التجريبية، تعالج قضية اللغة البشرية من منظور عرفاني، بحيث يكون البحث مركزاً على علاقة اللغة بالدماغ البشري، من أول عمليات الإنتاج والتكوين الداخلية، حتى التلفظ والتواصل على الألسنة وبالتالي، تأتي هذه الدراسة بوصفها تأسيسا علميا لقضايا اللغة الإنسانية، من خلال المداخل البيولوجية التطورية، والمداخل الإدراكية، والعرفانية، والعصبية في إستقصاء شامل لمعظم الظواهر الممكنة في إرتباطها بكلام البشر.
Analyse du Lexique de la Médecine du Point de Vue des Trois Fonctions Primaires
إن احتياجات تحويل اللغات الطبيعية إلى لغات معالجة آليا يتبين عبر اللغات المختصة، وتظهر مخاطر تلك التحويلات بأكثر كثافة خاصة في الحلول المقترحة من أجل إيجاد معلومات عبر شبكة الانترنيت. سنحاول من خلال هذه الدراسة، تحليل المفردات الخاصة بالميدان الطبي وتقديم آليات تسمح إنجاز واجهة لتساؤلات تحتوي على معلومات لغوية (من ناحية النحو والصرف والدلالة (وكذلك من ناحية موسوعية. للقيام بذلك، طبقنا نظرية الوظائف الرئيسية المعتمد عليها في مخبر التحليل الآلي للمعاجم والقواميس.
الفلسفة وقضايا اللغة : قراءة في التصور التحليلي
يبحث الكاتب \"بشير خليفي\" من الجزائر في مسألة هامة تهم الباحثين والقراء على السواء، ألا وهي، خصوصية التناول الفلسفي لموضوع اللغة كإضافة تمدها فلسفة اللغة لمختلف فروع المعرفة التي تتناول موضوع اللغة بالدرس والتحليل. من هذا المنطلق، حاول الكاتب معالجة موضوع اللغة من زاوية فلسفية، فوضع قراءته في كتاب عنونه بـ \"الفلسفة وقضايا اللغة : قراءة في التصور التحليلي\". يرى الكاتب أن علاقة الإنسان بوجوده لغوية، كما أن اللغة هي مدخل الوعي، والوعي بالوجود هو نشاط لغوي بالأساس، والوجود برمته عالم تملأه كائنات مفاهيمية، \"إن المصوغ الأساس للانطلاق في استقصاء أثفية اللغة هي الطفرة المعرفية التي أدت باللغة إلى أن تحتل موضوع الصدارة في أبجديات الفلسفة التحليلية من منطلق أن الإشكال الفلسفي يعود بالأساس إلى التباس لغوي.