نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
265 نتائج ل "التصوير الفوتوغرافي"
صنف حسب:
أثر مساحة مستشعر الكاميرا الرقمية على خصائص الصورة
إن لمساحة مستشعر الكاميرا، تأثيرا بالغ الأهمية على جودة وكمية التفاصيل التي يمكن الحصول عليها في الصورة الفوتوغرافية أو السينمائية أو التليفزيونية، فكما هو الحال في الأفلام التقليدية، كلما كانت مساحة الصورة التي تكونت على مستشعر الكاميرا أكبر، كلما قلت نسبة التكبير اللازمة لها للحصول على أبعاد الصورة النهائية، وبالتالي ستكون التفاصيل والدرجات اللونية أفضل في الصورة النهائية، مما لو كانت الصورة الأصلية قد تكونت على مستشعر أصغر، مما يتطلب نسبة تكبير أعلى للحصول على الصورة النهائية. وتؤثر مساحة مستشعر الكاميرا كذلك على العديد من خصائص الصورة الرقمية، منها ما يتعلق بمظهر الصورة مثل: زاوية مجال الرؤية، وعمق الميدان. ومنها ما يتعلق بجودة الصورة مثل: مدى التباين الذي تستطيع الكاميرا تسجيله، ونسبة التشويش في الصورة. ولذلك تعتبر مساحة مستشعر الكاميرا من أهم العوامل التي تساعد على تقييم جودة أداء الكاميرات الرقمية، بل إنها قد تأتي في الأهمية قبل قوة تحديد الكاميرا resolution، حيث أن زيادة عدد بكسلات مستشعر الكاميرا، لا يعني بالضرورة زيادة جودة الصور التي تنتجها، بل قد يكون له تأثير عكسي في بعض الأحيان، إذا كانت مساحة المستشعر صغيرة. وتكمن مشكلة البحث في كيفية الموازنة بين مساحة المستشعر وبين قوة التحديد بما لا يتعارض مع جودة الصورة، وكذلك حساب زاوية مجال الرؤية للعدسة مع المستشعرات ذات المساحات المختلفة. ولذلك يهدف البحث إلى دراسة تأثير مساحة مستشعر الكاميرا الرقمية على خصائص الصورة المتعددة من حيث: زاوية مجال الرؤية، وعمق الميدان، وقوة التحديد، ومدى التباين، والاستجابة الضوئية، ونسبة التشويش في الصورة. وذلك حتى يمكن التحكم بشكل كامل في خصائص الصورة، وكذلك تحقيق أقصى استفادة ممكنة من الكاميرا المستخدمة في التصوير.
محاكاة المدرسة التجريدية في الفن التشكيلي بواسطة تقنيات التصوير الفوتوغرافي
الفوتوغرافيا التجريدية فرع منبثق من فروع الفن التجريدي القائم أساسا على خصائص لا عقلانية، وعلى الخيال والتلاعب بالفراغ، حيث الترتيب العشوائي للون والخط والتكوين والتفاصيل. يصعب وضع تعريف واحد للفوتوغرافيا التجريدية، وذلك قد يكون بسبب طبيعة فكرة \"التجريد\" نفسها من جانب والمفاهيم الملتبسة حول الفوتوغرافيا التجريدية من جانب آخر، فالصور الفوتوغرافية مرتبطة ارتباطا وثيقا بنقل الواقع وتصوير العناصر الموجودة بالفعل، ما يعني استحالة خلق تجريد من الخيال، وربما يكون هذا مربكا كثيرا يستكشف البحث تعريف التصوير التجريدي باعتباره فن الحذف والإزالة وإخراج العنصر من سياقه ومراجعة تعريف الصورة التجريدية وفق غموض الموضوع فالأولوية لترتيب العناصر، وليس المعنى ويحاول وضع أقرب تعريف يربط بين الفوتوغرافيا والفن التجريدي، ويدرس كيفية تمثيل شكل مرئي خالص، باستخدام فنيات التصوير والتقنيات المختلفة. مشكلة البحث: إيجاد نموذج إبداعي يحاكي اتجاهات المدرسة التجريدية الفنية على اختلافها لا يوجد دليل مفصل خطوة بخطوة لكيفية إنتاج صورة تجريدية، فالارتباط الوثيق بالواقع يخلق الوهم بأن الصور الفوتوغرافية لابد أن تكون لجسم وأنه لابد من وجود ارتباط بين الصورة والعالم الحقيقي، وهو ما ينافي فكرة الفن التجريدي الذي لا يعتمد على تمثيل الواقع. أهداف البحث: - تحديد الرابط بين سمات المدرسة التجريدية في الفن والفوتوغرافيا. - تحليل كل مرحلة من التصوير الإبداعي لإنتاج صورة تجريدية بواسطة التكنولوجيا والفكر. - تحديد التقنيات التي يمكن للمصورين تجربتها لإنتاج صور تحاكي اتجاهات التجريدية في الفن. تساؤلات وفروض البحث: ماهي السمات المشتركة بين التجريد والتجريد الفوتوغرافي يمكن للصور أن تكون مجردة بطرق متنوعة ولأسباب متنوعة. بواسطة التكنولوجيا والفكرة يمكن فهم مراكز القوة في مراحل إنتاج الصور التجريدية منهج البحث: دراسة تطبيقية وصفية
L'art Vidéo
أضحى \"مسجل الفيديو الرقمي\" من أهم الوسائط الرقمية المعاصرة ليس فقط في المجال التوثيقي أو الإعلامي اللذان عرفا به في العشرية الأخيرة، بل وأيضا أصبح وساطة أساسية في مجالات أخرى ولعل أهمها المجال الفني على اختلاف اختصاصاته. على هذا الأساس، سعينا في هذه المقالة التي انضوت تحت عنوان \"فن الفيديو تجديد لا مثيل له \"إلى الحفر في العلاقة التي تربط الفن بمسجل الفيديو، وذلك بتسليط الضوء على المواد التي يتم توظيفها لتنفيذ المشاريع الجمالية والتي ستكون محفوظة في وقت لاحق على محامل مسجلة، لتخلد على إثر ذلك بطرق مغايرة. ولهذا السبب آثرنا هنا أن نتعمق في البحث ليس فقط في فحوى العلاقة التي تجمع المجال الفني وتحديدا التشكيلي بمسجل الفيديو بل وأيضا في جدواها وذلك من خلال فحص آثار هذا التوظيف ومعاينة أثره على الفنانين الذين اتسعت دائرة أعمالهم بشكل ملحوظ خاصة خلال فترة الحجر الصحي بسبب جائحة الكورونا. وقد ناقشنا في الجزء الأول من هذا المقال مفهوم \"الابتكار\" في فن الفيديو بما أنه نسج وحبكة تربط الافتراضي بالتكنولوجي، وتربط كذلك التكنولوجي بالرقمي. أما بالنسبة للجزء الثاني، فقد وقع التركيز على عرض أهم التطورات التي طرأت على فن الفيديو في تونس كمثال، فتطرقنا إلى سبل وكيفيات الجمع والدمج بين الفنون المختلفة وتحديدا بين الفنون التشكيلية والفنون الجميلة وذلك بهدف تجاوز الجانب التقليدي الفني. والتقني. وفي ختام هذا المقال، عرضنا كيف أجرى الفنانون أبحاثهم من أجل إيجاد حلول فعالة لمشاكل التطور الإلكتروني والتكنولوجي للصور في العالم المعاصر وكذلك في الفن المعاصر، وتناولنا كيف أن بعض الفنانين لجأوا إلى الترحال الرقمي كحل فعال لمشاكل التطور الإلكتروني والتكنولوجي. وكما حاولنا في هذا المقال إبراز أهمية فن الفيديو باعتباره نسجا افتراضيا بين تعددية التخصصات وتعدد التخصصات. والذي يتم تجديده أيضا بواسطة الأدوات الرقمية، سواء من حيث إنتاجه أو في توزيعها واستقبالها من قبل الجمهور. الأمر الذي يولد الفن الرقمي باعتباره فن جديد أو أنه فن إبداع وابتكار وحفظ.
المزاوجة بين الصور التضاديه وتعدد المستويات في المشغولة النسجيه
يهدف البحث الحالي إلى إعادة صياغة التشكيل على نول البرواز كأداه بنائية لتحقيق العمق والفراغ وتعدد المستويات في المشغولة النسجية بالإفادة من الصور التضادية التي تعد مدخلا فنيا مناسبا لإثراء التشكيل اليدوي للمشغولات النسجية المعاصرة لتنميه قدرات تصميم وإنتاج مشغولات نسجية يرتبط فيها التصميم بتقنيه التنفيذ لابتكار مشغولات نسجية مستحدثه متعددة المستويات. وقدم البحث ممارسات تجريبية من خلال مجموعة تجريبية واحدة (طلاب الفرقة الأولي- كليه التربية النوعية- جامعه طنطا) باستخدام خيوط صوفيه من لون واحد أو متدرجة الألوان، وبعض الخيوط الزخرفية ذات الشعيرات البارزة وسلك رباط. منفذه بأسلوب اللحمات غير الممتدة، مع تراكيب نسجية بارزه ووبره بتصميمات ورؤى تطبيقيه (عشرون مشغولة نسجية) تمثل مناظر طبيعية من البيئة المصرية لأشجار وزوايا مختلفة لتقاطعات أفرعها) وتوصلت النتائج إلى التغلب على مشكلات أسلوب التسطيح لدى طلاب الفرقة الأولي. وتحقيق المزاوجة بين الصور التضادية وتعدد المستويات في المشغولة النسجية لإثراء القيم الفنية بها. كما تم إعادة صياغه توظيف تقنيات نول البرواز اليدوي من خلال استخدام وجهي النول الأمامي والخلفي لإنتاج صور تضاديه متعددة المستويات واستخدامها في المجال التعليمي والتربوي كمدخل مستحدث لتدريس النسيج اليدوي .. وفي النهاية قدم البحث عدد من التوصيات والمقترحات.
تحديد بعض المعايير الخاصة للمعدات الفوتوغرافية المستخدمة للمساحة والتصدير الفوتوغرافي الجوي
القياس التصويري هو فن وعلم الحصول على قياسات رياضية دقيقة وبيانات ثلاثية الأبعاد من صورتين أو أكثر. استفاد مكتب إدارة الأراضي من قدراته في القياس التصويري ودعمه وخبرته لأكثر من 20 عاما. يشمل هذا الدعم إنشاء مجموعات بيانات رقمية فريدة وذات قيمة مضافة والعمل كخبراء متخصصين وممثلي مسئول التعاقد للحصول على التصوير الجوي وأنواع أخرى من البيانات ثلاثية الأبعاد. تقليديا، يفكر معظم الناس في القياس التصويري في سياق التصوير الجوي. يمكن تطبيق تقنيات القياس التصويري فعليا على أي مصدر للصور، سواء كان مصدره كاميرات رقمية مقاس 35 مم أو قمر صناعي يدور حول الأرض. طالما تم التقاط الصور مع التداخل المجسم، يمكن للمرء أن يشتق بيانات ثلاثية الأبعاد دقيقة على نطاق واسع جدا من المقاييس.
تكنولوجيا التصوير ثلاثي الأبعاد ودورها في التوثيق التراثي للحضارات الإنسانية وتبادل الثقافات
يستخلص البحث أن التصوير يعتبر ركيزة أساسية وهامة في رصد وتوثيق التراث الخاص بالحضارات المختلفة بجميع مقتنياتها ليصبح شاهدا على العصور المختلفة لتلك الحقب الزمنية كما أنا الثورة العلمية والتكنولوجية في علوم التصوير قدمت لنا أبعاداً جديدة أمكن استخدامها في توسيع نطاق هذه الوسائل فأتاح لنا التصوير إمكانية تسجيل الأحداث بسهولة ويسر، وكذلك إمكانية إرسالها عبر الأقمار الصناعية في نفس اللحظة ومع تطور تكنولوجيا التصوير المجسم ثلاثي الأبعاد أثري عملية التوثيق التراثي للحضارات المختلفة، وذلك بنقل المشاهد وكأنه داخل المقتنيات الأثرية المختلفة مع إمكانية التجول داخل تلك المعالم وكأنها حقيقة مما يؤدي إلى الحفاظ على المقتنيات الأثرية المختلفة، وكذلك تسهيل طرق عمليات الترميم اللازمة كما يعمل على التبادل الثقافي الحضاري بين مختلف الشعوب بسهولة ويسر.