نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
14 نتائج ل "الزعبي، أحمد، 1949- مؤلف"
صنف حسب:
تجليات الشعر المعاصر
مع غروب شمس القرن العشرين وشروق شمس قرن جديد، بدأت مسارات الفكر المعاصر وحقول المعارف الإنسانية تتسع وتتشعب وتتداخل ودخل كثير منها في أنفاق مظلمة وغدت مفاهيم العلوم والتكنولوجيا والآداب والثقافات وكثير من القيم الإنسانية الثابتة تندفع في متاهات غائمة لا معالم تحددها ولا أنساقا تنتظمها ولا مرجعيات تعيدها من هذه المتاهات المظلمة... وطالت هذه المتاهات الكاتب والكتابة والمكتوب إليه (المتلقي). فمنذ احتجاجات رولاند بارث عن موت المؤلف... ومن ثم موت النص ثم موت القارئ... إلى غير ذلك من جنازات لمثلث العملية الإبداعية (الكاتب... النص... القارئ)... وشطحات فوكو ودريدا ولاكان... وغيرهم كثير... منذ ذلك الوقت... وأسئلة بقاء الأدب أو فنائه تطرح هنا وهناك... والهدف من كل تلك الاحتجاجات هو ألا يتحول الإنسان المعاصر إلى آلة... أو إلى شيء (حسب مصطلح لشيئيه) عند غياب الجانب الإبداعي والروحي والجمالي في عصر رقمي آلي فضائي وكان النقد الأدبي المعاصر واحدا من هذه المعارف التي ازدادت فوضاها اصطلاحا وتحليلا وتأويلا وانفرطت أنساقها تنظيرا وتطبيقا، فخرجت المدارس النقدية عن مساراتها المنطقية الجادة وتاهت في اجتهادات وتأويلات وصراعات لا مبرر لها، فما أن يبدأ اتجاه نقدي حتى يتلوه ألف اتجاه يمزقه وما أن يظهر مصطلح نقدي حتى تتبعه مصطلحات أخرى تهدمه وتتجاوزه وفي كل الأحوال نرى أنه لا الاتجاه الذي مزق قد مزق فعلا ولا المصطلح الذي هدم قد هدم فعلا. فلا مفاهيم الحداثة مثلا وما بعد الحداثة وما بعد الحداثة قد هدمت وتجوزت ولا السيميائية أو التأويلية (الهرمنوطيقا) وغيرها قد دفنت وماتت، فكل هذه المفاهيم والمصطلحات والاتجاهات ما تزال تسود الدراسات النقدية المعاصرة وتصبغ التحليل والقراءة والإبداع بصبغاتها وسماتها العامة في الأدب المعاصر في كل أرجاء الدنيا.
تحولات
ترصد رواية (تحولات) حالات الأمة الممزقة ومتاهاتها وتقلباتها بعد فشل ثورات الربيع العربي وتحويلها أو جرها إلى خريف دموي يتهدد وجودها واستقرارها وأحلامها ويتجسد ذلك روائيا من خلال : 1-الراوي-الشخصية الرئيسية-الذي يكلف بالكشف عن أعداء الأمة من الداخل. 2-الأستاذ الجامعي الذي يراقبه الراوي... والذي يكشف في محاضراته وندواته الأدبية والثقافية عن أعداء الأمة في الداخل وفي الخارج من ناحية... ثم يكشف عن إسهامات الأمة نفسها في تدمير الذات حين يغيب الوعي وتهدر العدالة ويستعان بالأجنبي من ناحية أخرى. 3-الأحداث التي تجسد ثنائية البناء والهدم... أو البقاء والفناء الذي ينتظر الأمة في نهاية النفق... فإما أن نسترد الوعي المفقود وإنقاذ الجدار الثقافي الآيل للسقوط ووقف اقتتال الإخوة... والعودة إلى البناء والارتقاء... فنضمن البقاء... وإما أن نشعل النيران كلما انطفأت... ونستعرض مذابحنا وخيباتنا على فضائيات الدنيا كلها... ونستدعي الأعداء المتربصين بأمتنا ليقاتل ويقتل بعضنا بعضا... فيضيع نصف الأمة كما يحدث الآن وقد يضيع النصف الآخر ونحن ندفع إلى الفناء... وأخيرا فإن رواية (تحولات) تدعو رمزيا إلى إيقاظ أمتنا وتحذيرها في هذا الوقت العصيب من الهوة المحفورة لها... كما ورد في محاضرات الأستاذ الجامعي... وكما ورد في تقرير الراوي النهائي الذي (تحول) من الشك إلى اليقين... وإنه-أي الأستاذ-يدافع عن أمته ووطنه وطلبته ضد التضليل والتجهيل... في العصر التكنو-همجي.
الأعمال الكاملة : (المجموعات القصصية)
يحتوي هذا الكتاب على ست مجموعات قصصية كتبت على مدى ثلاثين عاما تقريبا، بين 1970 إلى عام 2000، فكما تنوعت أزمنة كتابتها تنوعت أيضا أمكنة كتابتها من عمان إلى دمشق وبيروت وبغداد والقاهرة وأمريكا وباريس والدوحة والكويت وأبو ظبي وكان لهذا التنوع في الأمكنة والأزمنة والارتحال المستمر في أصقاع الدنيا كبير الأثر في رفد تجربو الكتابة القصصية برؤى جديدة وفكر متغير في عالم مضطرب وعصر سريع يغير جلده بين ليلة وضحاها.
أسلوبيات القصيدة المعاصرة : دراسة في حركة الشعر في الأردن وفلسطين (من 1950-2000 م)
يعد كتاب أسلوبيات القصيدة المعاصرة دراسة في حركة الشعر في الأردن وفلسطين (من 1950-2000 م) بحث مختصر في حركة الشعر وتطوره تاريخيا وموضوعيا وفنيا في الأردن وفلسطين في النصف الثاني من القرن العشرين ولأن غاية هذا البحث رسم المعالم الرئيسية للحركة الشعرية في هذه المنطقة فأن البحث سينحو إلى رصد الظواهر الفاعلة في تطوير هذا الشعر على الصعيدين الفني والموضوعي.