Catalogue Search | MBRL
نتائج البحث
MBRLSearchResults
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
-
مستوى القراءةمستوى القراءة
-
نوع المحتوىنوع المحتوى
-
نوع العنصرنوع العنصر
-
لديه النص الكامللديه النص الكامل
-
السنةمن:-إلى:
-
المزيد من المرشحاتالمزيد من المرشحاتالموضوعبلد النشرالناشرالمصدرالجمهور المستهدفالمُهدياللغةمكان النشرالمؤلفينالموقع
منجز
مرشحات
إعادة تعيين
4
نتائج ل
"ثويني، علي، 1957- مؤلف"
صنف حسب:
العمارة الإسلامية : سجالات في الحداثة
2009
يتعلق البحث في هذا الكتاب \"بمفاهيم التراث والحداثة المعمارية\". لقد عانى التراث \"من التهميش في صلب الثقافة العربية بالرغم من أهميته المزدوجة في كونه عاكساً لحراك الوعي من جهة ومحركاً للوعي الاجتماعي من جهة أخرى\"، كما أن \"مولود الحداثة المتداول في ثقافتنا العربية ليس من صلبها، فما زال السجال قائماً في مرجعيته، وهل هو ريادي ويخصنا وتولد من حاجة ذاتية، أو صدى لصوت انطلق على الضفة الأخرى..\". يربط المؤلف الباحث الناشط، والخبير في فن العمارة، الذي يحمل دكتوراة في تطور العمارة الإسلامية، بين \"مفاهيم الحداثة في الثقافة عموماً وفي العمارة حصراً\"، ويبحث في تياراتها، وفي تجلياتها العملية.
المكان والعمارة = The place & architecture
2019
يوضح الكتاب إن الإنسان كائن مفكر ومتذكر والمكان ذكرى وشغف واحتياز وانحياز، فقد بجل الطيني مكانه ووجد له الوسيلة في إعمار أرضه وتفريغات فنونه وتأويلات مقدساته وكره الرملي بيداءه، فتداعى البون العاطفي إلى تناشز وصراع أرق تاريخنا وصنع له منهجا وتواترا ولقد مكثت الجغرافيا أصدق من التاريخ، لا سيما الذي أترع بالتزوير والتبرير والخيلاء والادعاء، فالتاريخ كما الأذن التي تسمع والجغرافيا، كما العين التي ترى وبالنتيجة وجدنا أنفسنا منحازين الى المكان الجغرافي، على حساب الزمان التاريخي.
المكان والعمارة = The place & architecture
2016
يوضح الكتاب إن الإنسان كائن مفكر ومتذكر والمكان ذكرى وشغف واحتياز وانحياز، فقد بجل الطيني مكانه ووجد له الوسيلة في إعمار أرضه وتفريغات فنونه وتأويلات مقدساته وكره الرملي بيداءه، فتداعى البون العاطفي إلى تناشز وصراع أرق تاريخنا وصنع له منهجا وتواترا ولقد مكثت الجغرافيا أصدق من التاريخ، لا سيما الذي أترع بالتزوير والتبرير والخيلاء والادعاء، فالتاريخ كما الأذن التي تسمع والجغرافيا، كما العين التي ترى وبالنتيجة وجدنا أنفسنا منحازين الى المكان الجغرافي، على حساب الزمان التاريخي.