نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
23 نتائج ل "Sezgin, Fuat"
صنف حسب:
İslam’ın Bilimler Tarihindeki Yaratıcı Yerine Bir Bakış
Bu çalışma, İslam dünyasının bilim ve teknolojide yapmış olduğu yaratıcı düşüncenin kaynağını ve yayılmasını ortaya koymayı amaçlamaktadır. İslam dünyasında üretilen Arapça, Farsça ve Türkçe eserlerin Avrupa’ya nasıl geçtiğini ve Avrupa’daki bilimsel gelişmeleri nasıl etkilediğini açıklamaktadır. Müslümanların Yunan bilimsel eserleri tercüme ederek geliştirdikleri yaratıcı düşünce, üç aşamada Avrupa’ya geçmiştir. Birincisi, 811’de İberik yarım adasının Müslümanlar tarafından alınmasıyla başlamıştır. İkincisi, 10.yüzyılda İtalya üzerinden Avrupa’ya yayılmasıyla gerçekleşmiştir. Üçüncüsü, özellikle 13.yüzyılda Tebriz, Erzurum, Trabzon üzerinden Bizans’ın başkenti İstanbul’a ve oradan da İtalya’ya ulaşarak gerçekleşmiştir. Yaratıcılık çağı, Avrupa’da 16. yüzyılın ortalarından itibaren yavaş adımlarla başlamış; 17. yüzyılda bilimde önderlik durumuna gelmiştir; İslam dünyasında ise jeopolitik nedenlerle duraklamıştır.
مكتشف الكنز المفقود فؤاد سزكين : جولة وثائقية في اختراعات المسلمين
لقد نشئت الأجيال المتأخرة على مسلمات وأفكار ما كان ينبغي لها أن تجد إلى الأذهان سبيلا لولا الجهل المفرط بالتاريخ، فنرى الغالبية العظمى اليوم تسلم بأن اليونانيين القدماء هم من قعّدوا القواعد العلمية وأسسوا الأسس المعرفية، ثم أخذ الغرب أساسات العلوم عنهم فطورها وعمل على الإستفادة منها، فأبدع مهارات الاستكشاف الآفاقية، وتفنن في الإختراع والتكنولوجيا، ومن ثم فالمسلمون لا ناقة لهم في التاريخ العلمي ولا جمل، ولا يتعدى دورهم عبر التاريخ حدود الوحشية والدموية، وأن التقدم العلمي لا يتصل بهم من قريب ولا من بعيد، فمسيرة التطور والتطوير شأن غربي صرف على مدار التاريخ لا ينازعهم فيه أحد، وأن الغرب هم حملة الحضارة وممثلوا التقدم والمدنية. وبينما تعيث مثل هذه الأفكار فساداً في أذهان الأحيال الصاعدة وتزويرا للحقائق التاريخية، نجد هذا العالم الرحالة الذي يجيد الغوص في بحار التاريخ العميقة يأتي بالكنوز المفقودة والدرر المسلوبة فيجلوا الصدأ عن العقول ويدحض التزوير المبطن في تاريخ العلوم، فيعرف المسلمين بما قدمة أجدادهم من إنجازات علمية، وكيف أنهم ساهموا في عملية التحديث والتطوير ولم يستكنفوا عن حمل الأمانة العلمية طيلة فترة سيادتهم العالمية، فكانوا منارة العلم والمعرفة التي تمتد آثارها إلى عصرنا الراهن. نعم فهدا الكتاب ليس سيرة شخصية، وإنما جولة تاريخية وثائقية منصفة في التاريخ العالمي للعلوم.
مكتشف الكنز المفقود فؤاد سزكين : جولة وثائقية في اختراعات المسلمين
لقد نشئت الأجيال المتأخرة على مسلمات وأفكار ما كان ينبغي لها أن تجد إلى الأذهان سبيلا لولا الجهل المفرط بالتاريخ، فنرى الغالبية العظمى اليوم تسلم بأن اليونانيين القدماء هم من قعّدوا القواعد العلمية وأسسوا الأسس المعرفية، ثم أخذ الغرب أساسات العلوم عنهم فطورها وعمل على الإستفادة منها، فأبدع مهارات الاستكشاف الآفاقية، وتفنن في الإختراع والتكنولوجيا، ومن ثم فالمسلمون لا ناقة لهم في التاريخ العلمي ولا جمل، ولا يتعدى دورهم عبر التاريخ حدود الوحشية والدموية، وأن التقدم العلمي لا يتصل بهم من قريب ولا من بعيد، فمسيرة التطور والتطوير شأن غربي صرف على مدار التاريخ لا ينازعهم فيه أحد، وأن الغرب هم حملة الحضارة وممثلوا التقدم والمدنية. وبينما تعيث مثل هذه الأفكار فساداً في أذهان الأحيال الصاعدة وتزويرا للحقائق التاريخية، نجد هذا العالم الرحالة الذي يجيد الغوص في بحار التاريخ العميقة يأتي بالكنوز المفقودة والدرر المسلوبة فيجلوا الصدأ عن العقول ويدحض التزوير المبطن في تاريخ العلوم، فيعرف المسلمين بما قدمة أجدادهم من إنجازات علمية، وكيف أنهم ساهموا في عملية التحديث والتطوير ولم يستكنفوا عن حمل الأمانة العلمية طيلة فترة سيادتهم العالمية، فكانوا منارة العلم والمعرفة التي تمتد آثارها إلى عصرنا الراهن. نعم فهدا الكتاب ليس سيرة شخصية، وإنما جولة تاريخية وثائقية منصفة في التاريخ العالمي للعلوم.