نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
265 نتائج ل "الأدب الشعبي العربي مصر"
صنف حسب:
هذا كتاب هز القحوف في شرح قصيد أبي شادوف
يعتبر كتاب هز القحوف للشربيني أحد أبرز كتب الأدب العربي التي تم إصدارها قبل مطلع القرن العشرين والتي تصف الريف المصري كمحور لموضوعاتها، ويجمع هذا الكتاب بين الهجاء اللاذع للمجتمع الريفي المصري في القرن السابع عشر مع محاكاة وتعليق ساخر للشعر الذي برع فيه علماء عصره. يصف الشربيني في المجلد الأول ثلاثة أنواع ريفية وهي الفلاح المزارع ورجل القرية المتدين والريفي الدرويش ويصور الريفيين في العديد من حكاياته كأشخاص يغلب عليهم الجهل والأمية وعدم النظافة والفهم الديني المغلوط، والإجرام في كل منها. اتخذ المجلد الثاني قصيدة من 47 بيتا كنموذج ويعتقد أن مؤلفها أحد الفلاحين والذي يدعى أبو شدوف الذي يرسم مقاديره، وقبل ذلك كله، عدم قدرته على الحصول على الأطعمة اللذيذة بسبب فاقته. ومستفيدا من أدواته الإبداعية الأدبية النخبوية، تفاعل الشربيني مع القصيدة بالسخرية والاستهزاء مضيفا تهكمه وهجاءه من ذلك الريفي الجاهل مع العديد من الاستطرادات في الحب، والغذاء، والتخمة. ينتمي كتاب هز القحوف إلى ذلك النوع البارع والفاجر والخبيث والذي لم يتم تاولها بالتدقيق والتمحيص في فترة الحكم العثماني لمصر. ويستند هذا العمل بأهميته لتناوله لأدب ما قبل الحداثة بالعامية المصرية، وتأليب الجماهير الريفية ضد جماهير المدن المتحضرة ووضعهم في مسابقة ثقافية دينية مع التشديد على كتابة الشعر كمعيار للقبول الاجتماعي.
الهوية الدينية في الأدب الشعبي
ينظر بعض الباحثين ودارسي التاريخ للأدب الشعبي بكل فروعه نظرة دونية وأنه لا يمكن الاعتماد عليه في دراسة وتفسير الأحداث التاريخية، فهم يعتبرونه مجرد قصص وأساطير وخيالات فيها الإثارة والشغف والتسلية يبدع فيها الراوي ليجذب إليه الجماهير المستمعون له. ولكن الأدب الشعبي يعتبر أكثر التصاقا بالمواطن. لأنه ينبع من وجدان وانفعالات الشعب ذاته بشكل تلقائي عفوي ويحمل في طياته مفاهيم وأفكار العامة البسطاء. وعندما تعرض الوطن العربي لغزو فكري وثقافي وأصبح عدو قوى يهدد هويتنا وحضارتنا وتراثنا، ومع حالة الركود والخمول الذي أصاب الحضارة الإسلامية وهنا يحاول الباحث تذكير المواطن العربي والمصري بهويته الدينية من خلال إلقاء الضوء على الدلائل الدينية المتوغلة في سيرة الظاهر بيبرس، ولإثبات العقيدة الإيمانية للشعب المصري، واحترامه لقيمها الثقافية والحضارية، وكذلك إبراز الشعائر الإسلامية، وارتباطه باللغة العربية، والتاريخ المشترك للدول العربية منها مصر والشام وبيت المقدس وغيرها، وظهر ذلك واضحا في التسبيح والدعاء والذكر وأشعار المدح النبوي والزجل وأخلاقيات الإسلام في الحرب وتلاوة القرآن الكريم والتصدق على الفقراء والمساكين وإضفاء التصوف على الشخصيات التاريخية المحببة في السيرة. وقد اتبعت في الدراسة المنهج التحليلي والوصفي مع المقارنة بالمصادر التاريخية المعاصرة، وانتهت الدراسة بعدة نتائج منها: أن السيرة الشعبية تكاد تكون رؤية وجدانية للتاريخ وأحداثه وأبطاله ولا تنتمى لعصر بعينه إنما هو نتاج مستمر في إطار فنى تلقائي، تعبر السيرة عن التدين الشعبي في ذلك الوقت وركائز الهوية الإسلامية لدى المجتمع، وبالتالي فالسيرة الشعبية لم تقصد التحقيق والتدقيق في الحدث التاريخي بل اهتمت بالمغزى فهي تشتمل على حقائق وكذلك على خرافات أو خيال محض فيقوم الراوي بتنظيم الأشخاص في سلك واحد رغم تباعد السنوات بينهم فهو لا ينظر إلى فوارق الزمان والمكان، كما نجد في السيرة الاعتماد على الأولياء الصالحين والجن والخرافات المنسوجة حول الكائنات ذات القوة الخارقة.
النوادر الشعبية المصرية : دراسة تاريخية اجتماعية أدبية
كتاب النوادر الشعبية المصرية تأليف إبراهيم أحمد شعلان حيث يغوص المؤلف في التراث الشافهي والمدن باحثا عن هذه المناطق المضيئة بالمعرفة الموروثة قي وجداننا المصري والعربي معتمدا على الروايات التي تناقلتها الأجيال المتعاقبة والنوادر القادمة عبر التاريخ والتي مازالت فاعلة حتي يومنا هذا إلى جانب الدراسات التي دارت حول هذا الإرث الشقاهي.
السامر الشعبي في مصر
يرصد كتاب السيد محمد علي ظاهرة \"السامر الشعبي في مصر\" باحثا عن جذورها التاريخية في مصر القديمة مرورا بالعصر الاسلامي وحتى العصر الحديث. ويستهل المؤلف كتابه بتعريف السامر الشعبي ويستعرض مظاهره في عدد من المحافظات كالشرقية، والبحيرة، ودمياط، وأسيوط، وبني سويف، وكذلك بعض التطبيقات الميدانية لتأكيد فكرة المؤلف كمرجعية أساسية لكثير من النتائج التي توصل إليها بحثه مثل تجربة يوسف إدريس في مسرحية \"الفرافير\" ومحمد دياب في سامره الشعبي.
البطولة المنزاحة، أو، اللعب بمنتهى الجد
سيرة على الزيبق المصري هي من السير الشعبية التي قدمت نموذجا سرديا مختلفا باعتبارها سيرة مدينية بعيدة عن السياق القبلي والعشائري. ويمكن تأويل هوية البطل فها من خلال فلسفة اللعب بما يطرحه من استراتيجيات وما يطلبه من غايات وما يلتزم به من أخلاقيات. وفكرة اللعب ساعدت على تفكيك برنامج الحكاية السردي وتبين طبيعة العلاقات بين شخصيات السيرة، مثلما ساعدت على ولوج عوالم البطل الممكنة بمختلف أبعادها الاستعارية ودلالاتها الرمزية.
النوادر الشعبية المصرية : دراسة تاريخية اجتماعية
يتناول كتاب (النوادر الشعبية المصرية دراسة تاريخية اجتماعية) والذي قام بتأليفه (دكتور إبراهيم أحمد شعلان) في حوالي (390) صفحة من القطع المتوسط المحتويات التالية : النادرة في اللغة والأدب، الفصل الأول : تعريف النادرة وتطور المصطلح، الفصل الثاني : ماهية النادرة ودلالتها، النادرة بين رسائل التعبير الشعبية، النادرة والحكاية الشعبية، النادرة والحدوتة \"حكاية الجان\"، النادرة والحكاية الخرافية \"حكاية الحيوان\" ... إلخ.