نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
80 نتائج ل "الأدب المصري القديم"
صنف حسب:
في الأدب المصري القديم
يعتبر هذا الكتاب وثيقة تبين لنا صورة لمصر وشرق البحر المتوسط في القرن الحادي عشر من قبل مولد المسيح، تحدثنا كيف كان ما بينها من العلاقات السياسية والتجارية جميعا، وتسرد لنا بعض ما ازدهر في مصر يومئذ من أنواع الصناعات والمحاصيل، وما كانت تصدره من البضائع والعروض. كانت تصدر ما تصنعه، من الذهب والفضة وأثواب الدكتان والسمك المجفف المحفوظ، وذلك فضلا عن الجلود وورق البردي الذي كثر تصديره إلى بلبوص (جبيل) ومنها إلى سائر أنحاء العالم القديم. يستعرض الكتاب في طياته المحتويات التالية : 1) قصة هذا الأدب، 2) صور من كلامهم، الدولة القديمة، 3) العصر الذهبي للأدب، 4) عصر الانتقال الثاني ومطالع الدولة الحديثة، وغيرها من موضوعات الكتاب.
تشبيه أعضاء جسد المتوفى بالمعبودات المصرية القديمة
مما لا شك فيه أن الدين قد سيطر سيطرة كاملة على الإنسان القديم الذي كان منفذا للخيالات ومحاولة لتفسير الظواهر المحيطة بالإنسان، وكانت المعبودات في نظر المصري القديم كالبشر يمكن أن نرضيهم بالقرابين والتقدمات، ولهم من المشاعر ما يحاكي مشاعر البشر من حب وبغض، وأنها تأخذ وتعطي، وتعاقب وتثيب، وكأنهم أرادوا أن يضفوا عليها صفاتهم الإنسانية وعواطفهم، وبوحي من هذه التصورات رمزوا بحيوية الكبش إلى الإخصاب الطبيعي، ورمزوا بقوة الفحل إلى شيء من ذلك، ورمزوا بنفع البقرة ووداعتها بحنو السماء وأمومتها، وبقوة السباع واللبؤات إلى أرباب الحرب، وبفراسة القرد واتزان طائر أبي منجل إلى رب الحكمة، ورمزوا بالحيات والضفادع إلى أرباب الأزل، وبخصائص الصقر إلى رب الضياء وحامي الملكية، وهلم جرا... \"شعري هو شعر نو. وجهي هو وجه قرص الشمس. عيناي هما عينا حتحور. أذناي هما أذنا وب واوات. أنفي هو أنف (خنتي شبس). شفتاي هما شفتا أنوبيس. أسناني هي أسنان سرقت. رقبتي هي رقبة الربة المقدسة إيزيس. كفاي هما كفا (با نب جدو). ساعداي هما ساعدا نيت ربة سايس. هيكلي العظمي هو هيكل سوتي. قضيبي هو قضيب بابي. صدري هو صدر (عا شفشفت). بطني وظهري هما بطن وظهر سخمت. ردفاي هما ردفا عين حورس. فخذاي هما فخذا نوت. قدماي هما قدما بتاح. أصابع وعظام ساقي هم أصابع وعظام اليوريات الحية\".
الحكمة المشرقية
هذا الكتاب عبارة عن ترجمات لكتب ثلاث نقلها لنا الأستاذ «محمد لطفي جمعة» كلها من روائع الأدب الشرقي القديم المصري والياباني والفارسي افتتحها بكتاب «حكم فتاحوتب» وهو كتاب جامع للعديد من الأخلاق والفضائل والشيم والحقوق كما أتحفنا الكاتب بشيء من آداب الفرس وهو كتاب «جولستان روضة الورد» وهو كتاب يحمل أطايب الحكم والنصائح والزهد والرقائق وحديث الصالحين والحكماء ثم كتاب «التعليم الراقي للمرأة في اليابان» ألفه الأخلاقي الياباني ليشرح فيه كيف تربت المرأة اليابانية إبان عصر النهضة.
رمزية التمساح وعلاقتها بالأخلاق في الفكر المصري القديم
عد المصري القديم العالم الأخلاقي عالم قائم على الماعت (العدالة) وأنه على المرء أن يلتزم قيمها حتى يستقيم سلوكه، وبالتالي يضمن بقائه في محيط العالم النظامي الذي يقوم على تسير شئونه الإله الأعلى. وقد صور المصري القديم القيم الأخلاقية في أشكال مختلفة ومتنوعة كانت في غالبيتها ترتكز على سلوك الفرد في محيطه، واستخدم في تشكيل هذه التصورات رموز ومعاني ضمنية متعددة شكل التمساح فيها دوراً مهماً خاصة في التعبير عن اعوجاج سلوك الفرد وتخطيه الحدود الأخلاقية والثقافية للمجتمع المصري القديم. ويهدف هذا البحث إلى توضيح الأهمية الأخلاقية للتمساح في الفكر المصري القديم وتبيان مدى تأثيره في خلق تصورات المصري القديم عن العالم الأخلاقي، بالإضافة إلى أهمية اتباع النظام الكوني وتقويم السلوك وعواقب الوقوع فريسة للهوى.
مناطق العبور والهوية الثقافية في الأدب المصري القديم
سطر المؤلف المصري القديم عوالم خيالية في الأدب، سواء في نصوص الحكم والتعاليم أو النصوص الروائية، أو في أغاني الحب، وكانت هذه العوالم تتكون من عناصر عدة، تلعب فيها الطبيعة واستعارتها دورا كبيرا في تصوره وانتقال الفكرة في ذهن المتلقي، من النص الجامد إلي شكل خيالي أو ملموس. كما كانت توظف لتحمل العديد من المعاني الضمنية، التي يستطيع القارئ من خلالها استنباط نية المؤلف في النص. وكانت من أهم هذه الأفكار؛ مناطق وأماكن العبور والانتقال الخيالية، سواء كان ذلك بالانتقال بين عالمين أو داخل عالم واحد. وكانت تلك المناطق جغرافيا وهيكليا دائما ما تتصف بالخيال، حيث كانت تستخدم في أدب القصة، معبرة عن مرحلة انتقال البطل ما بين حقل إيجابي وحقل آخر سلبي، حيث الصعوبات والمعوقات التي تقف حائلا أمام بطل الرواية، أو بالأحرى ما يقف أمام الفرد من عراقيل ثقافية أو اجتماعية. وكان عند تخطي هذه الحواجز أو الحدود تنشأ الإثارة والمجازفة. ويهدف البحث إلى توضيح أهمية مناطق العبور ومدى ارتباطها بالهوية الثقافية للمجتمع المصري القديم. مع إلقاء الضوء على الخلفية الثقافية للبيئات الأجنبية عند المصري القديم؛ باعتبارها غريبة ومخيفة وسالبة للحياة، وتكمن بها أعظم الأخطار.