نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
273 نتائج ل "السياسيون المصريون تراجم"
صنف حسب:
شخصيات تاريخية : سعد زغلول-مصطفى النحاس-عبد الرحمن الرافعي-أحمد حسين
هذه دراسات أربع تتناول كلا من: سعد زغلول وعبد الرحمن الرافعي وأحمد حسين ومصطفى النحاس، كتبها المؤرخ والمستشار طارق البشري، يجمعها المزاج البحثي للكاتب الذي ينجذب أكثر لدراسة الفكر السياسي وحركاته. كما يجمع هذه الشخصيات الأربع أنهم كانوا جميعا من رجال الحركة الوطنية وهم من الفصيلين الأساسيين لها : الفصيل الذي تكون منه حزب الوفد وكان أكثر اعتدالا في وسائله ومرونة في حركته، الفصيل الآخر الذي بدأ بالحزب الوطني لمصطفى كامل ومحمد فريد وتوالد من أروقته في الحركة الوطنية المصرية حركات أخرى؛ منها الإخوان المسلمون ومصر الفتاة والحزب الوطني الجديد وله أثر بارز في الضباط الأحرار، الفصيل الأول فيه سعد زغلول والنحاس والفصيل الثاني فيه عبد الرحمن الرافعي من الحزب الوطني القديم وأحمد حسين من مصر الفتاة، على شجرة هذه الجماعة الوطنية، يضع المؤلف أمام القارئ هذه الأفرع الأربعة ويرجو أن يكمل عليها أفرعا أخرى.
L'image de Sadate
تتناول هذه الدراسة صورة السادات في مؤلفين فرنسيين يفصل بينهما ما يزيد على ثلاثين عاما: \" السادات فرعون مصر\" بقلم تيري دي جاردان (1981) و\"السادات\" لروبارسوليه، (2013)، حيث يعقد المؤلفان على التوازي مقارنة بين صورة السادات التي ظهر بها أمام معاصريه والتي تشكلت أيضا في أذهانهم عنه.nيعتمد تحليل هذه الصورة على نظرية \"باتريك شارودو\": الاستدلال على ملامح المصداقية وسمات الشخصية لدى السياسيين كما تتجلى في خطاباتهم، وتتلخص إشكالية البحث على مدى توافق الصورة المزدوجة للسادات تلك النظرية.nومن خلال جمع الشهادات المختلفة عن شخصية السادات المستوحاة من تحليل ردود أفعاله في مختلف مراحل حياته كقروى بسيط، كزوج ورب أسرة، ثم كضابط في الجيش المصري، وسجين، ونائب رئيس ثم رئيس، تمكن المؤلفان من رسم صورة شبه كاملة لهذا القائد تبرز نقاط قوته وضعفه. ولكن يتميز عمل \"روبار سوليه\" عن \"تيري دي جاردان\" برؤية أكثر شمولا، حيث أنه قام بتسليط الضوء على مدى تأثير سياسة السادات في النظام السياسي المصري الحالي.
عرفتهم عن قرب
هذا الكتاب محاولة جادة لتوثيق حق الأجيال الحالية والقادمة في أن تعرف رموزا بشرية يتفق أو يختلف بشأنها أو يتعاظم الجدل حولها ولكنها في نهاية الأمر قدمت من العطاء للبشرية وللوطن ما يستحق ان ينوه عنها واننا أمام محاولة للغوص في أعماق هذة الشخصيات مدفوعين بتلك الرغبة الدفينة الكامنة في اعماقنا-منذ خلقنا الله سبحانة وتعالى-في فهم النفس اللبشرية و استجلاء مغاليقها، قبل ان نحكم بما لها او عليها.
عمالقة وعواصف : إجابات لأسئلة محيرة
يتناول هذا الكتاب عدد من الشخصيات المعروفة تحاول أن تجيب عن عدد من الأسئلة المعلقة هي أسئلة قديمة لكنها غير معروفة ولأنها معلقة وغير معروفة فإنها ستظل في مقام الأسئلة التي تحتاج إلي جهد ودأب لم نحاولهما من قبل إذن نحن أمام الوضوح في الأسماء وأمام الغموض فيما نعرفه عنها وهي لهذا تطرح أمامنا عددا كبيرا من الأسئلة منها ماذا نعرف ؟ ولماذا نعرف ؟ ومجرد طرح هذه الأسئلة يثير أمامنا مفارقة حادة إنها مفارقة لم نتعود عليها بالنسبة إلى عدد من شخصيات المثقفين في مصر.