نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
14 نتائج ل "الشعراء الأتراك تراجم"
صنف حسب:
شعر المنزل والعائلة عند بهجت نجاتيغيل
اعتمدت هذه الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي. وقد انقسمت الدراسة إلى ما يلي: 1- عصر الشاعر السياسي. 2-سيرة الشاعر ونتاجه الأدبي. 3- المنزل والعائلة في أشعار بهجت نجاتيغيل. 4- لغة بهجت نجاتيغيل الشعرية، ثم الخاتمة التي ذكرت فيها أهم النتائج التي توصلت إليها، ومن بينها: يحتل بهجت نجاتيغيل (1916-1979م) مكانة مرموقة في تاريخ الأدب التركي بصفة عامة، والشعر التركي بصفة خاصة، وترجع مكانته إلى تفرده في مجال الشعر خارج تيار الغريب؛ فهو شاعر مستقل، لم ينضم إلى أية حركة أو جماعة أو تيار أدبي طوال حياته. وتأثر بهجت نجاتيغيل ببعض الشعراء وبصفة خاصة توفيق فكرت (1867- 1915م) وضيا عثمان صبا (1910- 1957م)، وتناول في كثير من أشعاره تجارب الحياة والمشاهدات والوقائع الخاصة به، وبعائلته وبيئته القريبة. وبالتالي يمكن وصف شعره بالشعر الترجميّ، ويمكننا فهم الكثير من أشعاره لو استطعنا معرفة عالمه، وعائلته، ومنزله، وحياته اليومية، وبيئته القريبة. ويعد موضوع المنزل والعائلة من أهم وأكثر الموضوعات التي تناولها نجاتيغيل في أشعاره، ولذلك عُرف بشاعر المنزل والعائلة، وهو أحد رواد شعر المنزل والعائلة في تركيا؛ فقد اهتم بسعادة المنزل والعائلة، وحاول رؤية كل قضايا المجتمع في مرآة المنزل، ورأى في المنزل ساحة لتحقيق شخصية الإنسان الفردية والاجتماعية؛ فالمنزل هو أهم عنصر مُحَدّد لحياة الفرد والمجتمع، ومستويات الناس الاجتماعية، والثقافية، والاقتصادية، وهو الملجأ والمخبأ أمام كل مخاطر الشارع. وتحدث الشاعر عن أن السعادة المرتبطة بالمنزل، تكتمل بالعائلة، وأكد على أهمية دور المرأة في حياة الرجل؛ فهي مكملة لدوره ومساندة له، كما أكد على أهمية الطفل ودوره في تحقيق السعادة العائلية، وكان يفضل نموذج العائلة النواة المؤسسة من الزوجين والأطفال فحسب. وإن بهجت نجاتيغيل الذي عبر عن الخصائص الإيجابية للمنزل في بعض أشعاره، تناول في بعض أشعاره أيضًا، الجوانب السلبية لصورة المنزل، والجوانب الجذابة للشارع في مقابل المنزل، بدلاً من الحديث عن الشارع بصورة سلبية تمامًا؛ فالمنزل من الداخل، ووفقًا للخارج، يكون مملاً، خانقًا، مقيدًا لحرية الإنسان. وغلب عنصر الحكاية على أشعار بهجت نجاتيغيل في الفترة من عام 1935م حتى عام 1955م، وكانت لغة أشعاره سهلة، لا تحتاج إلى تفكير عميق وتفسير لفهمها؛ فمعانيها واضحة، وتفاصيلها محددة. وفي الفترة من عام 1955م حتى عام 1979م، كتب أشعارًا تتبنى الناحية الثقافية أو الحداثة بوجه عام. وكانت مفاهيم هذه الأشعار غير واضحة، ولغتها صعبة. واستعمل نجاتيغيل الفنون الأدبية بنجاح كبير، وكانت وسيلة لتوضيح المشاعر أو الأفكار بشكل ملحوظ، أكثر من كونها وسيلة لإظهار المهارة كما هو في شعر الديوان.
الحديث الأخير مع ناظم
الكتاب المطروح بين أيديكم ليس ذكريات أدبية، بل حديثي الأخير مع ناظم، بدأ الحديث بعد مرور أسبوعين ‏أو ثلاثة على رحيله، لأن، صدقوني، التواصل بين الناس المقربين أحدهم من الآخر، أمر لا يمكن لأي شيء ‏أن يحول دونه.‏ ‎على مدى عامين، من 1963 إلى 1965، ليلة إثر ليلة، تواصل هذا الحديث بسلاسة، النتيجة : ألف صفحة، ‏وناظم، كما عرفته، وهذا هو الأهم الآن.‏ ‎بالطبع، لا توجد هنا ألف صفحة، بل النصف، وإلا زاد الأمر عن حده، حذفت القصص المتعلقة بتاريخ ‏علاقتنا، وكذلك العديد من لحظات الحياة الحميمة، لم أضمن الكتاب تفاصيل إشتغال ناظم على أشعاره، ‏مسرحياته، سيناريوهاته، رواياته، والتي كنت شاهدة عليها.‏ ‎كما تجاهلت بعض الأمور لاعتبارات إنسانية تتعلق بالأشخاص الذين لا يزالون أحياء، والذين، على الأغلب، ‏يشعرون بالندم لما سببوه لناظم من أحزان.
ثلاث سنوات ونصف مع ناظم حكمت في سجن بورصة ومراسلاتهما التي تلتها
يعد هذا الكتاب في الأدب التركي اليوم من بين أهم الوثائق عن ناظم حکمت؛ حيث يتناول رؤيته للشعر، والرسم الذي كان يمارسه في السجن أيضا، والفن بشكل عام. بالإضافة إلى تناوله للعديد من الجوانب الشخصية في حياة شاعر تركيا الأكبر. وقد أضاف إیشیق وأوتشو ابن أورهان كمال على هذا الكتاب بعد ذلك مذكرات والده في السجن، كما أرسل إليه محمد فؤاد ابنا ناظم حکمت قسما من المراسلات بين أورهان وناظم، وألحقت المراسلات بالكتاب أيضا.