نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
13 نتائج ل "البدوي، آمنة سليمان محمد"
صنف حسب:
الرحالة الأندلسيون والمغاربة ورحلاتهم من ق 3 هـ . ق 9 هـ : تقص وعرض
كثرت الرحلات المغربية والأندلسية وتعددت، لكن ما وصلنا من هذه الرحلات يعد قليلا إذا ما قيس بعدد المرتحلين، وبالإشارات التي وردت عنها في المصادر. وليس من شكّ في أن فريضة الحج كانت من أعظم البواعث على سفر الكثير من المغاربة والأندلسيين في كلّ عام للحجاز للقيام بأدائها، وبعد زيارة الحرمين كان الكثير منهم يقصدون المقامات المباركة في المشرق: كالمسجد الأقصى في القدس، أو قبر إبراهيم الخليل، ثم يعرجون على دمشق ومدن أخرى. وعندما يقفلون راجعين، يقفون بمصر ثم يذهبون للفسطاط حيث جامع عمرو بن العاص، ثم يقطعون مفازة من برقة إلى طرابلس، ثم إلى تونس فالمغرب. وقد يرتحل بعضهم بقصد الميل إلى الاستطلاع و اكتشاف المجهول، أو الرغبة في ارتياد العلم، و قد تكون بعض الرحلات سفارية، كرحلة الغزال في القرن الثالث الهجري. وقد تتبعت في هذا البحث ما استطعت من هذه الرحلات المطبوعة في مصادرها، والمخطوطة والمتفرقة في الكتب من خلال بعض المصادر والمراجع، وتتبعت الإشارات التي وردت عنها، وقد رتبتها زمنيا حسب بدء الرحلة، فإن لم يتعين زمن بدئها في بعض الرحلات المخطوطة، اعتمدت سنة وفاة المؤلف، فإن لم يتعين اعتمدت الوجود العربي في الأندلس والمغرب والقرن الذي كانت فيه. وقد صنفتها متسلسلة حسب القرون بدءا بالقرن الثالث الهجري، وانتهاء بالقرن التاسع الهجري.
ملامح الخطاب الدينى فى شعر حصار مدينة بلنسية وسقوطها فى القرن السابع الهجرى
يقوم هذا البحث على إبراز جوانب الخطاب الديني في شعر سقوط مدينة بلنسية سنة 636 ه، من حيث بيان أن ضعف البعد الإيماني، كان سبباً في ضياع الأندلس، ويضرع الشعراء إلى الله بالشكوى، وليس غريباً فالحرب عقائدية، ويكثرون استخدام الثنائيات الدينية، كالضلال والهداية، والإيمان والكفر، والتوحيد والتثليث، ولا ينفصل هذا الخطاب الديني عن الخطاب الاجتماعي في وصف أثر السقوط في حياة الناس ورحيلهم وتشريدهم، واستقرارهم في مواطن أخرى، واستنجادهم بالملوك ووصف ما يلاقونه من ذل وهوان، وحنينهم إلى أيام الأمن والأنس، وتشوقهم إلى ربوع بلنسية بعد ارتحالهم عنها. كما لا ينفصل البعد الديني واستخدام صور الضلال والهداية عن الصور الفنية والمفارقات اللفظية والمعنوية والجوانب الفنية، واللغة التي استخدمها الشعراء، ودلالات الألفاظ والصور في التعبير عن حالات الناس النفسية فيما يلاقون عند الحصار، وبعد السقوط، ثم الارتحال. كما تكشف الدراسة عن شعراء بلنسية الذين خلدوا هذه الأحداث وبعدها العقائدي والإيماني وخلجات قلوب أهلها وغيرتهم على الدين والأعراض، والتناص في شعرهم من القرآن الكريم والحديث النبوي وخطب الصحابة، وتقلبات مشاعرهم وضعف إيمانهم في الإذعان والتسليم حيناً، وفى الحمية والضراعة والدعاء ودعوتم للهبة في وجوه الأعداء والجهاد حيناً آخر.
تجليات سقوط المدن الأندلسية في الشعر الأندلسي من 456 هـ - نهاية القرن السابع الهجري
شكّل سقوط المدن الأندلسية اضطراباً وقلقاً كبيرين لدى أهلها، بسبب ما ترتّب عليه من آثار نفسية واقتصادية صعبة، من شدّة الغلاء، ووقوع النهب، ونفاد الأقوات، واضطرار النّاس لأكل الجيف فانتشرت الأوبئة، وازدادت موجات الهجرة والنّزوح طلباً للأمان، وبدأت موجات الهجرة الدّاخليّة بالازدياد، وبخاصّة نحو مملكة غرناطة، فقد كان سكان المدينة التي تسقط يرتحلون إلى مدينة أخرى، فإذا سقطت ارتحلوا إلى غيرها، وكأنّهم يغالبون الرّحيل النهائي عن الأندلس. وتتناول هذه الدّراسة التشكيل اللغوي في الشعر الذي عبّر عن عمق المأساة في نفوس الشعراء، وذلك على المستوى النحوي من حيث الجمل الفعلية المؤكدة والمنفية والاستفهامية، والمستوى الصرفي، وعلى المستوى الدّلالي، والبناء الأسلوبي، والتكوين البديعي، والبناء التصويري (ينابيع الصورة وأنماطها)، والبناء الموسيقي (الأوزان والقوافي والموسيقا الدّاخلية).
الخطاب الاجتماعي في شعر حصار بلنسية وسقوطها في القرن السابع الهجري
يقوم هذا البحث على دراسة الشعر الذي قاله الشعراء في سقوط بلنسية سنة636هـ، من حيث صدى السقوط في نفوسهم، وفي وصفهم لمشاعرهم تجاه مدينتهم واستقراء مواطن الضعف والقوة في ردود أفعالهم تجاه السقوط والحصار، ووصف أثر السقوط في حياة النّاس ورحيلهم وتشريدهم واستقرارهم واستنجادهم بالملوك ووصف ما يلاقونه من ذلٍّ وهوان، وحنينهم إلى أيام الأمن والأنس، وتشوقهم إلى ربوع بلنسية بعد ارتحالهم عنها. كما يدرس البحث الجوانب الفنية، واللغة التي استخدمها الشعراء، ودلالات الألفاظ والصور في التعبير عن حالات النّاس النفسيّة في ما يلاقون عند الحصار، وبعد السقوط، ثمّ الارتحال. كما تكشف الدراسة عن شعراء بلنسية الذين خلّدوا هذه الأحداث وخلجات قلوب أهلها، وتقلبات مشاعرهم في حالات مختلفة.
التناسب عند الجاحظ من خلال كتاب البيان و التبيين
تناول البحث مصطلح التناسب عند الجاحظ، وحاول أن يتقرى شيئا من كوامنه في الفكر الجاحظي من خلال كتابه\" البيان والتبيين\"، وقد نظر في مفهوم المصطلح لغويا ثم تم تتبعه عند الجاحظ على المستويين: الفني اللغوي والاجتماعي، إذ تمثل المصطلح في المشاكلة بين اللغة والمقام، أي الظروف والملابسات التي يجري فيها القول، التي يسميها الجاحظ الحال أو المقام، وسماها البلاغيون فيما بعد مقتضى الحال وهي المشاكلة بين (اللفظ والمعنى)، و(الكلام والمتلقي)، وبين الظروف الخاصة لكل خطاب، التي تتجدد في كل لحظة، وقد تعرض لها الجاحظ في مواضع مختلفة أكد فيها على ضرورة موافقة الحال وما يجب لكل مقام، والموازنة بين أقدار المتلقين وأقدار الحالات. كما تتبع أثر الثقافة اليونانية في الفكر الجاحظي فيما يخص المصطلح موضوع الدراسة.
شواهد على التثاقف اللغوي والاجتماعي في لغة العرب في الأندلس
تقوم هذه الدّراسة على رصد تأثيرات اللغة العربية في لغة العرب في الأندلس، وتتبع ذلك في المصادر الأندلسية، في لغة الحياة اليومية، وفي المجالس، وفي الأسماء، وما ورد من ذلك في الشّعر لا سيما شعر ابن دراج، وقد وقع تأثير العامية واللحن في نطق بعض الألفاظ التي وردت في المظاهر الاجتماعية والآثارّ الشعرية والأدبية، كما أن ارتباط بعض هذه الكلمات بتاريخ اللغة، وما ينبني على ذلك من تطور، جعل البحث في معاجم تاريخ اللغة أمرا صعباً . كما أن تعص ب كل طرف للغته، قد يؤثر على موضوعية النتائج، وقد حاولت الدّراسة تحري الدقّة والموضوعية ما استطاعت في هذه المسألة.
كتب فضائل بيت المقدس في العصرين الأيوبي والمملوكي
تقوم هذه الدراسة على تتبع كتب فضائل بيت المقدس مطبوعة ومخطوطة ومفقودة فـي العصرين الأيوبي والمملوكي(556هـ-923هـ). فقد قام الدكتور كامل العسلي بوضع ببلوغرافيا تفصيلية لكتب الفضائل كما قام الدكتور محمود إبراهيم بدراسة تحليلية لإحدى عشرة مخطوطة من مخطوطات الفضائل، وتستدرك هذه الدراسة الكتب التي طبعت ونشرت بعدما كانت مخطوطة، أو استكمل نشر بعض أجزائها بعدما وضع د. العسلي ود. محمود إبراهيم مؤلفيهما، كما تبين محاور كتب الفضائل ودوافع كتابتها، وتذكر المسلمين بالدفاع عن المدينة المقدسة والكتابة فـي فضـائلها وضرورة زيارتها وتعميرها، ولم تقتصر هذه الكتب على المعلومات الدينية، بل شملت المعلومات التاريخية والجغرافية، وتراجم الصحابة والتابعين والأولياء الذين عاشوا فيها، كما تبين المصـادر التي اعتمد عليها مؤلفو كتب الفضائل في الحصول على مادة كتبهم، وطريقتهم في تقديمها.
استعادة القدس بقيادة صلاح الدين الأيوبي بين الروايات التاريخية والقصائد الشعرية
شهدت بلاد الشام أحداثا وتغيرات في عصر الحروب الصليبية، كان أبرزها الاستيلاء على بيت المقدس، وقد ترك هذا الاحتلال أثرا عميقا في نفوس المسلمين، فكانوا في استنجاد وتحريض دائمين لاستعادة القدس، وكانوا يذكرون القادة بجلال هذا الأمر وأهميته عند كل فتح من الفتوح الإسلامية التي سبقت هذا الفتح. وقد قيض الله- تعالى- للأمة قوادا كان لهم أدوار استكمالية متتابعة في مقارعة الصليبيين، حتى استرد المسلمون بيت المقدس بقيادة صلاح الدين الأيوبي سنة (583ه/ 1187م). وكان لهذا الفتح صدى فيما كتبه المؤرخون وصوره الشعراء فأكثروا من التهاني به، وأطالوا الوقوف عنده، فوصف الشعراء المعركة، وفصلوا الحديث في آثارها، وفي مدح صلاح الدين القائد، بالتقي والبأس والورع، والحلم والتواضع، وحمل شعرهم سمات فنية خاصة. هذه هي الجوانب التي تناولها هذا البحث، بالاعتماد على المصادر التاريخية والأدبية، ومن أهمها: \"الكامل في التاريخ\"، لابن الأثير، و\"الروضتين في أخبار الدولتين\"، لأبي شامة المقدسي، و\"الفتح القسي في الفتح القدسي\"، للعماد، ودواوين الشعراء كابن القيسراني، وفتيان الشاغوري، وغيرهما، وبعض الكتب النقدية مثل \"عيار الشعر\" لابن طباطبا، و\"المثل السائر\" لضياء الدين بن الأثير، والمراجع المترجمة، والرسائل الجامعية