نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
673 نتائج ل "الآلهة"
صنف حسب:
صفات وألقاب الإله عثتر عند أهل اليمن قديما
تناول البحث دراسة أحد آلهة اليمن القديمة وهو (الإله عثتر)، فقد أظهرت النقوش مكانته بين الآلهة من خلال ألقابه وصفاته والطقوس التي كانت تقام له، حيث يتميز بصفة العمومية عند اليمن، فجميع الممالك اليمنية القديمة كانت تقدسه ويقرون بألوهيته دون أن تكن له خصوصية لأي كتلة أو قبيلة، وهذا يرتبط بعملية الري، فقد كان تتم الاستغاثة به لطلب الغيث. ويعتبر الإله عثتر (الزهرة) الركن الثالث من أركان الثالوث الكوني في الديانة اليمنية القديمة ويمثل الابن للشمس والقمر، ومن أهم ألقابه وصفاته الشارق، ذو قبض، ذو ذبيان، ذو جوفه.
الآلهة والإنسان في حضارة بلاد النهرين والتشابه المصري
يتناول كتاب (الآلهة والإنسان في حضارة بلاد النهرين والتشابه المصري) والذي قام بتأليفه (عز سعد محمد سلطان) ويقع في حوالي (135) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الآلهة الأشورية البابلية) مستعرضا المحتويات التالية : الإنسان في أساطير بلاد النهرين، مفهوم الخير عند آلهة بلاد النهرين ونظائرها المصرية، مكانة إله الشمس في أساطير بلاد النهرين ومصر القديمة، القسم والآلهة في بلاد النهرين.
الأم الكبرى للآلهة
يتوخى هذا المقال الذي بين أيدينا، التعريف بعبادة الربة الشرقية الفريجية، التي كانت تدعى بأم الآلهة سبيل، والتي دخلت إلى مجال شمال إفريقيا، خلال حقبة الاحتلال الروماني. عن طريق روما عاصمة الإمبراطورية الرومانية، التي استقدمتها من بلاد فريجيا بالأناضول، خلال القرن الثاني ق.م. ويهدف أيضا، إلى محاولة نفض الغبار، عن العبادات الوثنية في إفريقيا الرومانية بصفة عامة. وعبادة هذه الربة سبيل بصفة خاصة. خصوصا وأن موضوع العبادات الوثنية، لم ينل حظه من الدراسة والتنقيب، وبالأخص من طرف الباحثين المحليين. وقد اتبعنا لتحقيق هذه الغاية، طرق الجمع والتصنيف، انطلاقا من جمع النقوش اللاتينية، التي لها صلة بالموضوع، والتي تعتبر من المصادر الحية، التي تعبر بشكل عميق، عن صدق إحساس وكلام الشخص صاحب التقدمة. كما أنها تعد المصدر الرئيس للوثائق المعتمدة في معالجة هذا العمل، وذلك انطلاقا من هم البحث عن الحجة اللازمة للوصول إلى الحقيقة التاريخية كما كانت. ثم جمعنا بعد ذلك، بعض النصوص الأدبية الكلاسيكية، التي عاصرت هذه العبادة، وأخيرا قمنا بجمع وقراءة بعض النصوص والمقالات المعاصرة، التي تطرقت لهذه العبادة. وهكذا سنعمل على التنقيب في تفاصيل هذه العبادة الشرقية، في إفريقيا الرومانية خلال القرون الميلادية الأربعة الأولى. على مجال ترابي، يمتد من جهة الشرق، من مقاطعة الطرابلسية بليبيا الحالية، مرورا بإفريقيا البروقنصلية في البلاد التونسية الحالية، فبلاد نوميديا بالجزائر الحالية، وأيضا بموريطانيا القيصرية، وصولا إلى موريطانيا الطنجية بالمغرب الحالي. وذلك انطلاقا من مساءلة هذه النصوص، واستنباط مكنوناتها والكشف عن خباياها، للتمكن من البحث في أصول هذه الربة، وزمن إدخالها إلى روما، ثم استقدام عبادتها إلى شمال إفريقيا، عن طريق رسمي أو عن طريق الجنود الأسيويين العاملين في الجيش الروماني المرابط بالمنطقة، أو عن طريق التجار الشرقيين المقيمين في بعض الحواضر المحلية. وسنرصد أيضا انتشار هذه العبادة في المجال الإفريقي، واقتران الربة سبيل بعدة معبودات أنثوية وذكورية، وعلى رأسها الربة الحامية لقرطاجة كايلستيس. كما سندرس أيضا بعض الصفات والألقاب، التي تحلت بها الربة خلال هذه الفترة، وكذلك بعض الوظائف، التي امتازت الربة الفريجية بإفريقيا، وعلى رأسها وظيفة الخصوبة الزراعية.
إنانا ودموزي : دراما الحب والموت : قراءة أخرى وترجمة للنسختين السومرية والبابلية لـ \نزول إنانا (عشتار) إلى العالم الأسفل\ = Inanna and Dumuzi : Drama of The Love and The Death : Another Reading With Translation of The Sumerian and Babylonian Version (Inanna's / Ishtar Descent To The Nether World
يطرح نص هذه \"الأسطورة\" التي يمكن تسميتها بالأسطورة الأنثروبولوجية، بما تنطوي عليه من ترسيمة تراجيدية، وبما تستخدم المكان، والزمان، والشخصيات الإلهية والبشرية المتقدسة، بالفعل وبالتجسيد، وظيفة ثلاثية تسعى للكشف عنها إنها تضع المأساة الإنسانية كلها تحت علامة إنسان مثالي، يمثل رمزيا العالم المجسد للتجربة الإنسانية، وإنها لتعطي، ثانيا، لهذا التاريخ إندفاعا، وتوجها، وهيئة فتجعله يسير بين بداية ونهاية، وأخيرا فإنها تدخل في التجربة الإنسانية توترا تاريخيا، انطلاقا من أفق مزدوج للتكوين ولنهاية العالم، فتسبر صدع الواقع الإنساني الذي يمثله العبور من البراءة إلى الجرم، وبالتالي تشكل القواعد والمعتقدات والأشكال الدينية والأضاحي القربانية البديلة، باختصار العبور إلى قلب النظام الثقافي.
التحولات الشكلية والمضامينية لصورة الآلهة عشتار في طبعات الأختام الأسطوانية العراقية القديمة
\"تناول البحث الحالي (التحولات الشكلية والمضامينية لصورة الآلهة عشتار في طبعات الأختام الأسطوانية العراقية القديمة)، من خلال دراسة تحولات الشكل والمضمون لصورة الآلهة عشتار في طبعات الأختام الأسطوانية وبالعصر (الشبيه بالتاريخي، والسومري والأكدي). لذا سعت الباحثة في الفصل الأول إلى توضيح مشكلة البحث وأهميته والحاجة إليه، فضلا عن هدف البحث الذي تمثل بالآتي: \"\"تعرف التحولات الشكلية والمضامينية لصورة الآلهة عشتار في طبعات الأختام الأسطوانية العراقية القديمة \"\"ثم ختمت الباحثة الفصل المذكور بتحديد المصطلحات التي لها علاقة مباشرة بعنوان البحث وأهدافه. أما الفصل الثاني فقد تضمن عرضا للإطار النظري والدراسات السابقة، فجاء متكونا من مبحثين، ثبت في المبحث الأول البنية الفكرية والدينية لحضارة العراق القديم. أما المبحث الثاني فقد تناول بنية الأسلوب الفني للأختام الأسطوانية في حضارة العراق القديم. ولقد اختص الفصل الثالث برصد مجتمع البحث والأداة التي شملت جمع المعلومات، فتم اعتماد عينات منه بطريقه قصدية، وقد بلغت (4) أعمال نحتية غطت حدود البحث باعتماد المنهج الوصفي التحليلي لغرض تحليلها على وفق محاور أداة التحليل التي اعتمدتها الباحثة. أما الفصل الرابع فقد ضم نتائج البحث التي جاء من ضمنها:- 1-نوع النحات العراق القديم على مر العصور (الشبيه بالتاريخي والسومري والأكدي)، بصورة الآلهة (عشتار) باستعارة رموز من البيئة كـ(القصبة) ذات الست حلقات، و(القصبة) المعقوفة، والوردة المثمنة الأوراق، في حين ظهرت الآلهة (عشتار) بهيأة بشرية (امرأة). وهذا يعد بحد ذاته تحولا كبيرا في خاصية الشكل المستوحى من الواقع عبر العصور الحضارية. 2-عكست الرموز الصورية للآلهة (عشتار) القدرة التفكيرية للعراقي القديم، فجاءت معبرة عن قوى الخصب والتكاثر والنماء في العصر الشبيه بالتاريخي، وكذلك في العصر السومري وهذا راجع إلى كون العراقي القديم في تلك المرحلة كان مهتما بقوى الخصوبة والزراعة والحصاد والتكاثر، في حين جاءت الألهة (عشتار) معبرة عن الحرب والقوة، وهذا راجع إلى اهتمام الأكديين بالجانب السلطوي والعسكري وتوسيع امتداد الدولة الأكدية أكثر من اهتمامهم بالخصب والتكاثر. وهذا يعد تحولا في مضمون الآلهة عشتار عبر العصور الحضارية. ومن ثم الاستنتاجات التي ظهرت من خلالها إمكانية تحقيق أهداف البحث عبر الأداة التي صممتها الباحثة، ومنها:- 1-جسدت مشاهد طبعات الأختام الأسطوانية إشكالات الفكر الديني، عن طريق إحالتها إلى أنظمة صورية متخيلة مفعمة بالترميز الموجه نحو المطلق والقوى اللامرئية. 2-أظهر النحات العراقي القديم صورة آلهته المتخيلة بهيئات متعددة وذلك لما شكلته تلك الآلهة من أهمية كبيرة ومؤثرة في بنية المجتمع العراقي القديم فظهرت بهيأة بشرية لأنه؛ منحها صفات البشر كاملة لكنه ميزها عنه بصفة الخلود ومع أن هذه الصفة أيضا لاقت التناقض في الأساطير العراقية القديمة فمثلا موت أنكيدو صديق كلكامش وموت الإله دموزي زوج الآلهة عشتار وانبعاثه من جديد جاء معبر عن هذا التناقض. وظهرت بهيأة رموز كونية سماوية ليضفي عليها صفات وإمكانيات تلك العناصر، وظهرت بهيأة عناصر بيئية ليمنحها صفات ترتبط بالبيئة والزراعة والخصب والتكاثر.\"
كيف وجدت الآلهة : (ديانة التوحيد القمري)
كتاب كيف وجدت الآلهة (دراسة في المادية التاريخية) للكاتب جون كيراتشر بمجرد أن يدرك الإنسان وجوده، بمجرد أن يكون قادرا على التفكير، كان ملزما بطرح الأسئلة على نفسه : \"من أين أتيت؟\" و\"إلى أين أذهب؟\" كان من الطبيعي جدا أن يتساءل كيف أتى إلى هنا على الأرض وماذا سيحدث له بعد الموت لقد رأى أخيه الإنسان ينام، لا يستيقظ أبدا رأى الآخرين يقتلون، والحياة تنطفئ لقد كانت جهوده أن حل هذه المشاكل التي دفعت الإنسان البدائي إلى خلق معتقدات في الحياة بعد الموت وبقوة كائنات بشرية خارقة عندما ننظر إلى الوراء في تجارب العرق، تاريخ البشرية، نجد أن الإنسان قد وجد ثلاث طرق مختلفة لشرح أنشطته بعبارة أخرى، لم يكن هناك سوى ثلاثة مفاهيم للتاريخ، وثلاثة تفسيرات أساسية من الإنسان لأفعاله على هذا الكوكب، صحيح أنه تم إعطاء أكثر من ثلاثة أسماء لمفاهيم التاريخ هذه، لكنها ستندرج جميعها ضمن ما يلي : أولا، بالترتيب الزمني، هو المفهوم اللاهوتي للتاريخ. ثانيا، المفهوم المثالي للتاريخ، وثالثا، المفهوم المادي للتاريخ.