نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
6,637 نتائج ل "اللسانيات"
صنف حسب:
اللسانيات الديكارتية : فصل في تاريخ الفكر العقلاني
في هذا الكتاب، الذي فيه من الأصالة والعمق ما هو خارج عن حدود المألوف، يناقش تشومسكي مباحث في دراسة اللغة والذهن منذ نهاية القرن السادس عشر لتفسير الدوافع والمناهج التي يقوم عليها عمله في اللسانيات وعلم الذهن، بل السياسة أيضا. وتتضمن هذه الطبعة مقدمة جديدة كتبها جيمس ماك جلفري خاصا بها إياها، أطر فيها العمل في سياق القرن الحادي والعشرين. وقد أصبح الكتاب في طبعته هذه في متناول شريحة أكبر من القراء ؛ إذ ترجمت جميع النصوص الفرنسية والألمانية التي وردت في الطبعة الأصلية، وحدثت الهوامش والببليوغرافيا. وفسرت كذلك العلاقة بين الطبعة الأصلية (المنشورة في عام 1966) وأعمال اللسانيات الأحيائية المعاصرة. فهذا الكتاب المثير يعد إسهاما مهما في دراسة اللغة والذهن، وفي تاريخ هذه الدراسات منذ نهاية القرن السادس عشر.
منجز \المقول\ وأثره في ممارسة \ قول\ الخطاب التعليمي
لم يكن تناول الباحثين في تحليلاتهم للخطاب التعليمي مستفيضا، بل كان نادرا حسب بحثنا، إذ كان عاجزا عن تجاوز قصور التحليل اللساني وآلياته أو التحليل الموضوعاتي له في التربويات، ومع وصول البحث اللساني في تقاربه المنهجي وتكامله المعرفي، ومع تطور النظرية التداولية، خاصة في الجانب الحجاجي المدمج، أصبح من الممكن تأويل الخطاب اجتماعيا، ولاسيما في جانب تحليل الممارسات الاجتماعية في تلفظ الخطاب، وبذلك أعطي استحقاقا كاملا إلى تجسيد الخطاب وفي تلفظه، وتعدي مرحلة التنميط النصي إلى فعالية الأحداث الكلامية، وهذا البحث يحاول تسليط الضوء على كيفية التعامل مع جانب الممارسة لسانيا، بتوسيع بعض مفاهيمه، وبربطه بالجانب التعليمي التربوي، وإلى إعطاء وظيفة جديدة لهذا التحليل، وهو إسهامه في بناء المعنى، وبالتالي المعارف، بإثارة الجانب التفكيري وآلياته الحجاجية، وفي كيفية ممارسة الكلام وأثره عند المتكلمين، وخلص البحث إلى أن البحث المعاصر لابد أن يدرج التقارب المنهجي البيني للعلوم في تحليل الجانب الاجتماعي للخطاب، والتخلي عن تحليل الأنماط الصورية، وكذا التخلي عن التقوقع الداخلي، والتوجه إلى جانب أنفع عمليا في تجاوز التفسير الدلالي إلى التأويل المعنوي، وهو ما نطرحه في هذا البحث.
Modern Linguistics and the Quest for a Scientific Model
يدور موضوع هذه الدراسة حول أثر العلوم الطبيعية الأكثر تقدما على التنظير اللغوي. لقد ظلت دراسة اللغة لقرون طويلة تحت عباءة الفلسفة، لكن بعد أن وصلت العلوم الطبيعية، لاسيما الفيزياء، إلى مرحلة من النضج المنهجي، بدأت اللسانيات، بوصفها العلم المختص بدراسة ظاهرة اللغة، في محاولة الانضمام إلى تلك العلوم، وهي محاولة لم تكن سهلة على الإطلاق على الرغم من الجهود التي قام بها العديد من اللسانيين من مختلف المدارس الفكرية على طريق الوصول إلى ما يمكن أن نطلق عليه ((علْمَوَة البحث اللساني)). تهدف هذه الدراسة إلى تقييم المحاولات التي قام بها ثلاثة من كبار اللسانيين في ردم الهوة بين عدم اللغة والعلوم الطبيعية الأكثر تقدما، مُحاجاً أن كلاً من دو سوسير وبلومفيلد وتشومسكي اشترك في غاية واحدة، وهي استخدام المقاربة الاستنباطية-الأولية (الأكسيومية) في دراسة ظاهرة اللغة، وأن تلك الغاية لا تخلو من معضلات تعود إلى طبيعة موضوع الدراسة (أي اللغة). تنقل الدراسة بعد ذلك إلى تسليط الضوء على بعض المحاولات الحديثة في التعامل مع لسانيات تشومسكي بوصفها علما يقف على قدم المساواة مع الفيزياء النظرية؛ إذ يلفت الانتباه إلى ما تنطوي عليه تلك المحاولات من مبالغة، وذلك من خلال تبيان بعض الفروقات الجوهرية بين النظرية اللغوية والنظرية الفيزيائية.
مراجعة كتاب اللسانيات البينية
مراجعة كتاب اللسانيات البينية تأليف: خالد حويّر الشمس مراجعة: عبد السلام حامد أستاذ النحو واللغويات والعَروض، قسم اللغة العربية، كلية الآداب والعلوم، جامعة قطر abdulsalamh@qu.edu.qa
معالجة اللغة
يناقش هذا البحث طريقة معالجة اللغة وفق اللسانيات النظرية، واللسانيات الحاسوبية، ببيان الأسس التي يقوم عليها الحقلان، واستقراء أوجه الاختلاف والتقارب التي يمكن أن تؤسس لنهج واضح في تطويع القاعدة اللسانية لعملية الحوسبة، بدراسة منطلقات القاعدتين، وأهدافهما والعمليات الإجرائية التي تقومان عليها، في أنظمة اللغة المختلفة، صوتا وصرفا ونحوا ودلالة. يقع البحث في مقدمة ومبحثين؛ المبحث الأول نظري، يوضح النظرية اللسانية بشقيها؛ العربي والغربي، ثم يناقش مفهوم اللسانيات الحاسوبية، ودورها في دراسة اللغة الطبيعية وفهمها وإنتاجها. والمبحث الثاني تطبيقي، يناقش الفرق بين النظريتين اللسانية والحاسوبية من حيث منطلقاتهما، وأهدافهما، وطريقة معالجتهما للأنظمة اللغوية. وقد سعى البحث إلى تمثل إجراءات حاسوبية تستثمر النظرية اللسانية في الحاسوب؛ لتحقيق أهداف المستخدمين للغة الطبيعية بالطريقة المثلى.
تركيب الإحالة بالضمير
تهدف هذه الدراسة إلى تقديم مقاربة نصية توليدية لتركيب الإحالة بالضمير في اللغة العربية، من خلال موقع هذا التركيب بين اللسانيات النصية واللسانيات التوليدية، وذلك باستعراض مفهوم تركيب الإحالة بالضمير في اللسانيات النصية، وأنواعها، وتطبيقاتها على نصوص عربية. ثم استعراض هذا التركيب في بعض نماذج اللسانيات التوليدية، وبالتحديد وفق نظرية العمل والربط والبرنامج الأدنوي، والوقوف على مرتكزات كل نظرية، والأسس التي تقف عليها في تفسير تركيب الإحالة بالضمير. وتقديم تحليل مقترح للتركيب الإحالي بالضمير وفق إجراءات نظرية الربط والبرنامج الأدنوي. ثم تخلص الدراسة لمعرفة معالم منهج كل من اللسانيات النصية والتوليدية في معالجة تركيب الإحالة بالضمير، والمقارنة بينهما.
التداولية مقدمة عامة
أصبحت الأبحاث في مجال التداولية اليوم تثير اهتمام الكثير من الدارسين في شتى تخصصات المعرفة، فالتداولية -كما هو معروف-فضاء مفتوح على معظم المعارف الإنسانية، فهي تستوعب علم الاجتماع، وعلم النفس، وعلم الاتصال، والنقد الأدبي، والبلاغة، والسيميائيات، وتحليل الخطاب، واللسانيات وغيرها. ويبدو جليا أن التداولية قد اكتسحت ميدان الأبحاث اللسانية خاصة في مجال التواصل اللساني؛ حيث أعطت أهمية كبيرة للمتلقي على حساب الظروف السياقية والباث نفسه، وقد تزامن ظهور هذه النظرية مع الأبحاث السيميائية لدى بيرس، والذي صنف هذا العلم ضمن فروع علم السيمياء. ويلاحظ الباحث أن استقلال هذه النظرية في الحقل الأدبي شعره ونثره بقي بعيدا عن التناول، والغريب في الأمر أن هذه النظرية تهتم بالجانب الرمزي والتخيلي والاستعاري للكلام، إضافة إلى اهتمامها ببعض المظاهر الصوتية كالإيقاع والتنغيم.
عقبات ترجمة اللسانيات
اللسانيات علم غربي اطلع عليه العرب في بداية الأربعينيات من القرن 20 بعد أن بدأت الرحلات العلمية إلى الغرب تتكثف. فشغف الباحثون العرب بهذا العلم الجديد وسعوا إلى نقله إلى القارئ العربي متوسلين في ذلك الترجمة تارة والكتابة تارة أخرى، وقد أدى هذا إلى ظهور حركة ترجمة حثيثة في شتى البلدان العربية، هذه الترجمة عانت وما زالت تعاني من مشكلات عدة، منها ما يتعلق بالمصطلح كعدم توفر المصطلح العربي الدقيق الذي يعبر عن المفهوم، ومنها ما هو متعلق بالمترجم نفسه كأن يكون غير عارف بالتراث اللغوي، أو غير متخصص في اللسانيات، أو غير متمكن من اللغات الأجنبية، مما أدى إلى عتمة الترجمة وتذبذبها وعدم تمكنها من خلق وعي لساني في الوطن العرني في أغلب الأحيان.
أنماط الإحالة الإشارية
تسعى هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على أحد المواضيع اللغوية المهمة ألا وهو أنماط الإحالة الإشارية (أسماء الإشارة وظرفي الزمان والمكان) في اللغات السامية وإبراز دورها في عملية تحليل النص اللغوي وفهمه بصورة دقيقة حيث تعد الإحالة الإشارية مفتاحا لفهم مكنونات النص فهما دقيقا، فهي ظاهرة لغوية تختص بدراسة النص. وتمتاز الإحالة الإشارية كونها من الدراسات الحديثة التي تدرس بنية النص، فهي تربط أجزاء النص ربطا وثيقا بحيث يصبح وحدة لغوية متماسكة سواء من الناحية التركيبية أو الدلالية. وتعني هذه الدراسة بوصف عامل مصطلح الإحالة الإشارية الذي تتفرع منها أسماء الإشارة وظرفي الزمان والمكان وأقسامهم وأنواعهم في اللغات السامية، ومصطلح الإشاريات لكونه مكملا لموضوع الإحالة. علما أن دراسة ظاهرة الإحالة بشكل عام ودورها في بنية النص على الرغم من وجودها في النصوص القديمة ولكن تم اكتشاف هذه الدراسة من لدن علماء اللغة المحدثين على وفق النظريات اللغوية الحديثة ولم يتم الإشارة إليها في مؤلفات وكتب علماء اللغة القدامى. حيث بذل العديد من علماء النص الجهد الكبير في البحث عن بنية النص لاكتشاف الوظائف التي تنضوي ضمن علم النص، واهتمام الدراسات النصية بالبنية النحوية للنصوص من أجل توضيح العلاقات التي تربط أجزاء النص وتسهم في إنشاء وحدة لغوية متماسكة الناحيتين النحوية والدلالية، ويعد فاندايك، ديبوجراند من أشهر علماء الغرب الذين أسهموا في وضع أسس لدراسة تلك الظاهرة في بنية النص.
Clinical Pragmatics
أن التداولية السريرية هي فرع من فروع اللغويات السريرية وتتناول المواقف المختلفة التي يمكن للتواصل الذي من الممكن أن يصاب بخلل ما أو أن يعمل بدون كفاءة كافية. كما ويركز على الأسباب المختلفة التي قد تسبب ضعف في التواصل. يعد البحث الحالي عبارة عن مسح نظري يحاول إلقاء بعض الضوء على ماهية التداولية السريرية وما هو نطاقها. وكذلك يتناول هذا المجال في اللغويات السريرية بشكل عام. وبشكل أكثر تحديدا، تحاول الدراسة الحالية الإجابة على السؤال التالي: ما هي المبادئ الأساسية للتداوليات السريرية؟ في هذا الصدد، ولتحقيق الهدف من هذه الدراسة، تم إجراء مسح نظري لتوضيح المفاهيم الأساسية للموضوع قيد التدقيق وبشكل واضح. وقد خلصت الورقة إلى أن مجال التداولية السريرية مجال مضطرب بسبب عدم التوافق بين التداوليين.