نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
500 نتائج ل "الاحتلال العراقي للكويت"
صنف حسب:
الموقف اليمني من الإحتلال العراقي للكويت 1990-1991
تكمن أهمية الدراسة في محاولة تحليل السياسة الخارجية اليمنية تجاه الاحتلال العراقي للكويت خاصة بعد وحدة اليمن وبروز دورهـا في الساحة العربية بشكل عام والخليجية بشكل خاص وسعيها لإعادة رسم حدودها مع المملكة السعودية العربية، فضلا عن محاولتها لتكون عضو مؤثر في مجلس التعاون بدول الخليج العربي، لذا نجد أن معظم القرارات التي اتخذتها اليمن كانت في صالح العراق وذلك رغبة منها في إبعاد التدخل الخارجي أولا ولتكون دولة ذات قرار مؤثر. ومن خلال علاقات اليمن الطويلة بالعراق ومواقف العراق الساندة لها نجد أن اليمن سعت إلى الدخول في تلك الحرب إلى جانب العراق سريا أي أنها موافقه وداعمة له على الرغم من أنها كانت تؤكد دائما سعيها لعدم التدخل الخارجي في شؤون العرب.
النظام القانوني للشهيد : دراسة للمرسوم رقم 38 لسنة 1991 في شأن تكريم الشهداء
شاء القدر أن تتعرض دولة الكويت في 2 أغسطس 1990، لغزو سافر من قبل القوات العراقية التي اجتاحت أرضها بالكامل ، ترتب عليه سقوط العديد من الشهداء سواء كانوا عسكريين أم مدنيين ، كويتيين أم ممن كانوا يقيمون على أرضها على نحو لم تعهده من قبل. ولم تعرف الكويت قبل هذا الغزو تنظيما قانونيا متكاملا لتكريم الشهداء وإنما كانت هناك بعض صور التكريم متفرقة في ثنايا تشريعاتها المختلفة لا يجمعها رابط مشترك كحال أغلب دول المنطقة ، وهو ما يعني أن مسؤولية تكريم الشهداء كانت موزعة بين عدة جهات حكومية ، منها مجلس الوزراء، والجهات العسكرية ، والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية ، وغيرها، في ظل غياب تعريف موحد للشهيد في تلك النصوص . ولكن بعد تحرير الكويت من الغزو العراقي في 26 فبراير 1991 تبدل الحال ، فقد صدر مرسوم خاص لتكريم الشهداء هو المرسوم رقم 38/91، وبموجبه تم إنشاء مكتب الشهيد الذي الحق بالديوان الأميري مباشرة . ولم يلغ هذا المرسوم صور تكريم الشهداء في النصوص القانونية المتفرقة التي كانت موجودة قبل صدوره ، بل جاء مكملا لها. وبقيام مكتب الشهيد بمنح مزايا ومكافآت مالية مجزية لبعض أسر الشهداء - وعلى وجه الخصوص ما قرره من مزايا مادية ومالية لأسر شهداء الغزو العراقي بحسب القرارات التي أصدرها مجلس أمناء مكتب الشهيد في هذا الشأن - تساءلت باقي أسر الشهداء عن سبب حرمانها من تلك المزايا على الرغم من أنها هي أيضا أسر لشهداء قضوا في سبيل الدفاع عن الوطن ، وزاد من حيرتها انها في بعض الحالات يعترف مكتب الشهيد بكونها أسرة شهيد ولكنه لا يقرر لها تلك المنح والمزايا المالية التي قصرها على شهداء الغزو العراقي ، وفي حالات أخرى لا يعتمد صفة الشهيد حتى ولو قررت الجهة العسكرية التي يتبعها المستشهد انه شهيد. وفي هذا البحث سنلقي الضوء على التنظيم القانوني لتكريم الشهداء قبل الغزو العراقي ، وما أسفر عنه صدور مرسوم تكريم الشهداء رقم 38/91 . وهل حقق الغاية من صدوره في توحيد جهود الدولة في تكريم شهدائها في مرحلة ما بعد التحرير.
إبريل جلاسبي السفيرة الأمريكية في بغداد ودورها في الاحتلال العراقي للكويت عام 1990 م
تعد السفيرة الأمريكية إبريل جلاسبي April Glaspie التي مثلت بلادها في العراق بين أعوام (1988 -1990) صاحبة تجربة مثيرة وفقا لمقاييس وأحداث وقعت إبان تلك الفترة المهمة ليست فقط على العراق، بل على المنطقة الخليجية والعربية، وكان تأثيرها أعمق وأوضح على العالم. فقد أحدث احتلال العراق للكويت عام ١٩٩٠ م هزة عالمية كبيرة، إذ كانت أنظار العالم تترقب الحرب الباردة بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة، يقدم الرئيس العراقي صدام حسين على فعل ما لا يحمد عقباه، فقد كشف للعالم مدى الانسجام والتوافق بين القطبين العالميين إبان الأزمة التي افتعلها، وبالعودة للسفيرة الأمريكية التي كانت آخر دبلوماسي أجنبي يتحدث معه صدام حسين آنذاك، وكان هذا الحديث قد آثار جدلا واسعا ولغطا شديدا يضاف إلى الاستغراب والدهشة، ومن ثم استدعى عدة تساؤلات لم تجد لها إجابات واضحة رغم مرور تلك السنوات إلى يومنا هذا. وهناك أيضا حديث حول أن تكون إبريل جلاسبي هي من أعطى صدام حسين الضوء الأخضر في الإقدام على خطوة الغزو والاحتلال لدولة الكويت، الجدل يكمن في دور إبريل جلاسبي، وما فعلته، وما كان تقييمها للأوضاع في العراق، أي مرحلة ما قبل الغزو العراقي للكويت إلى حصول تلك الكارثة العالمية، مرورا بالحديث عن إبريل جلاسبي بشكل تسلسلي، فالدبلوماسية الأمريكية لها حظوتها في المنطقة، ناهيك عن أن فترة الدراسة تشمل موقف الولايات المتحدة الأمريكية من الحرب العراقية - الإيرانية، والعلاقات الأمريكية - العراقية قبل الغزو العراقي للكويت عام ١٩٩٠ وكيف كانت واشنطن ودبلوماسيوها، وعلى رأسهم إبريل جلاسبي، مستعدين بأجندتهم وأفكارهم وآرائهم في تقييمهم لأحداث المنطقة، خاصة بعد أن ظن العراق أنه خرج منتصرا من حربه مع إيران. وبالعودة للعلاقات الأمريكية - العراقية كان سعي الطرفين فيها واضحا لمد عدة جسور من التعاون، ونرى أن الإدارة الأمريكية قد بذلت مجهودا واضحا في بناء الآليات وتدعيمها ووجوه التعاون، كما أن العراق بدوره، خاصة بعد خروجه من الحرب، أراد أن يعلن نفسه قوة إقليمية تعتمد عليها واشنطن في المنطقة، وكشرطي الخليج بدلا من شاه إيران، إلا أن حساباته كانت خاطئة، وأخيرا جاء دور الدبلوماسية الأمريكية عبر سفيرة واشنطن في بغداد، ليكون دورها المؤثر بخصوص ما يتعلق بغزو العراق للكويت عام ١٩٩٠ م. وأخيرا رغم أهمية دورها وموقعها سنرى هنا أنه لم يستغل ويستخدم في أي مرحلة لاحقة، وتحديدا مرحلة تحرير الكويت عام ١٩٩١م. ويبدو أن السفيرة الأمريكية قد ترتب على فعلها في بغداد وتقاريرها ردة فعل سنراها لنقيمها في محاولة استقراء للحقائق بعد فترة تخطت العشرين عاما على عملية تحرير الكويت عام ١٩٩١م التي قادتها الولايات المتحدة الأمريكية وعادت من خلالها السيادة والحكومة الشرعية لدولة الكويت.