نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • اللغة
      اللغة
      امسح الكل
      اللغة
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
59 نتائج ل "المهدية السودان تاريخ"
صنف حسب:
الخطوط الحديدية في السودان في القرن التاسع عشر الميلادي
تناول البحث، نشأة الخطوط الحديدية في السودان خلال القرن التاسع عشر الميلادي، مستعرضا أهم الأحداث التاريخية لإنشاء الخطوط الحديدية وإبراز أثر المقاومة الشرسة من قبل قوات الثورة المهدية خلال هذه الفترة، واستعرض البحث مدى تحقيق الأهداف الاقتصادية والعسكرية للخطوط الحديدية في السودان. تم توظيف المنهج الوصفي والتاريخي، من خلال تتبع دخول الخط الحديدي وربط الأحداث التي صاحبت إنشائه، وقد اعتمد البحث على عدة مصادر من أهمها الوثائق المنشورة الخاصة بالسكك الحديدية السودانية، والتي تعد مصدرا مهما من مصادر البحث، كما اعتمد البحث على عدد من الأبحاث العلمية والدوريات والمراجع العربية والأجنبية. ومن خلال استعراض التطور التاريخي للخطوط الحديدية في السودان في القرن التاسع عشر، توصل البحث إلى عدد من النتائج المهمة منها؛ أن تاريخ الخطوط الحديدية في السودان في القرن التاسع عشر مر بمرحلتين، بدأت المرحلة الأولى عام 1٨٣٧م وكان محمد على باشا أول من فكر في تمديد خط حديدي لربط بعض الأجزاء الهامة في السودان، لكن الخديوي إسماعيل هو أول من أدخل الخطوط الحديدية للسودان لأهداف اقتصادية، وحقق الخط الوحيد الذي تم إنشائه في هذه المرحلة بين وادي حلفا وسرس إيرادات جيدة تفوق مصروفاته. أما المرحلة الثانية فتبدأ في عام ١٨٨٤، وارتبطت بجهود انجلترا في استرداد السودان والقضاء على الثورة المهدية، والتي تعتبر البداية الحقيقية لإنشاء الخطوط الحديدية. وتعد الخطوط الحديدية السودانية التي أنشئت في هذه المرحلة نموذجا للخطوط التي تنشأ لأسباب عسكرية بحتة، وقد اعترى الخطوط الكثير من العيوب، ولذلك لم تتحقق الأهداف الاقتصادية بالشكل المطلوب، إلا أنها ظلت في تلك الفترة وسيلة النقل الأساسية، وساهمت في زيادة التبادل التجاري بين مصر والسودان، وكانت المصدر الأساسي لإيرادات الدولة، كما ساهمت الخطوط الحديدية السودانية في وحدة السودان ونمو الشعور القومي لديهم.
الأمير عثمان آدم \جانو\ ودوره في إرساء دعائم الدولة المهدية في كردفان \1303-1307 هـ. / 1886-1890 م.\
تناولت هذه الورقة شخصية الأمير عثمان آدم الملقب بجانو وهو أحد أمراء المهدية الذين تولوا إدارة عمالة الغرب (كردفان ودارفور)، ويرجع له الفضل في تثبيت سلطة الدولة المهدية فيها وإخضاع كل القبائل المعارضة لها. هدفت الورقة للتعريف بشخصية عثمان آدم وصفاته ودوره في إدارة عمالة کردفان في وقت عصيب وتنفيذ سياسة الخليفة عبد الله الرامية لتهجير القبائل إلى أم درمان، والمشاكل التي واجهها عثمان آدم أثناء إدارته، خاصة مشاكل القبائل المعارضة للهجرة حتى انتقاله إلى الفاشر والإقامة فيها عندما تم دمج عمالتى كردفان ودارفور لتصبح عمالة الغرب وعاصمتها الفاشر. اتبعت الورقة المنهج التاريخي التحليلي الوصفي. توصلت الورقة لعدة نتائج أهمها أن عثمان آدم كان من أشد المؤمنين والمخلصين لفكرة المهدية ورغم صغر سنه إلا أنه اتصف بصفات القائد الرشيد والناجح مما جعل له مكانة خاصة عند المهدى والخليفة من بعده، كما يرجع إليه الفضل في القضاء على حركات التمرد والعصيان وسط القبائل الرافضة لسياسات الخليفة مما أدى إلى استتباب الأمن واستقرار الأوضاع في عمالة الغرب، مثل عثمان آدم ركيزة أساسية من ركائز الدولة المهدية في عمالة الغرب منذ توليه في 1303هـ/ 1886م وحتى وفاته في 1307ه/ 1890م.
دور الأمير محمد دفع الله حسن في المهدية (1881-1899 م.)
تناولت الدراسة دور الأمير محمد دفع الله حسن في المهدية في الفترة من (1881-1899 م). تأتي أهمية هذه الدراسة في أنها تسلط الضوء على أحد قادة الثورة المهدية وأبطالها الذين لم يجدوا حظهم من التوثيق والدراسة. تهدف الدراسة إلى تناول نشأة الأمير محمد دفع الله حسن وبداية انضمامه إلى الإمام المهدي، والتعرف على إسهاماته وتضحياته في سبيل نصرة الثورة المهدية، وكذلك مكانته عند الإمام المهدي والخليفة عبدالله التعايشي، والتعرف على جانب من حياته بعد سقوط الدولة المهدية. اتبعت الدراسة منهج البحث التاريخي، وتوصلت إلى عدة نتائج أهمها: أن الأمير محمد دفع الله يعتبر من الأمراء الشباب الذين ناصروا الإمام المهدي، وأنه -مثل الكثير من قادة المهدية -لم يجد حظه من الدراسة، وأن أهم ما يميزه هو نهجه الدبلوماسي في معالجة المشاكل.
النظم الإدارية في الدولة المهدية \1303-1316 هـ. / 1885-1899 م.\
هدفت الدراسة للتعرف على الأنماط الإدارية للخليفة عبد الله من خلال دراسة سيرته ومعرفة النظم القضائية والمالية والإدارية التي أدار بها الدولة المهدية، بالسودان. أتبع الباحث المنهج الوصفي التاريخي والمنهج الوصفي التحليلي، وقد توصلت الدراسة لعدة نتائج من أهمها اتصفت إدارة الخليفة عبد الله بالحزم، استخدم الخليفة بالنمط الإداري المركزي المتشددة، اتصفـت إدارته في أخريات أيامه بسرعة الانفعال، وبالحزر الشديد فلا تنطلي عليها الحيل، توصي الدراسة بالعمل على إعداد القادة الإداريين على قيم العدل والأنصاف، وعدم التحيز، وقادة يتبع قولهم فعلهم.
سياسة بريطانيا تجاه المهدية في شرق السودان 1883-1891 م
تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على سياسة بريطانيا تجاه المهدية في شرق السودان. وتتمثل مشكلة الدراسة في نحوين أن بريطانيا اتبعت سياسة ذات معايير مزدوجة تجاه المهدية عموماً. وتكمن أهميتها في كونها تميط اللثام عن محاولات بريطانيا للقضاء على المهدية في شرق السودان. اتبعت هذه الدراسة المنهج التاريخي التحليلي للوصول لنتائج علمية. ولعل من أهم ما توصلت إليه من نتائج هو أن انتصارات الثورة المهدية في شرق السودان شكلت تهديداً لمصالح بريطانيا في البحر الأحمر وأن التدخل البريطاني أدى إلى انحسار المهدية في شرق السودان وأوصت الدراسة بضرورة دراسة سياسة بريطانيا تجاه المهدية عموماً وعلاقتها بالمكونات القبيلية والدينية في شرق السودان.
ولاية يونس الدكيم الثانية على عمالة دنقلا (1308-1313 هـ.)
يهدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على جانب مهم من تاريخ دنقلا السياسي في فترة معينة وهي الفترة التي تقلد فيها يونس الدكيم أحد أمراء المهدية إدارة المنطقة وهي من رمضان 1308 إلى صفر 1313 ه. وقد استخدم الباحث المنهج التاريخي التحليلي والاستقرائي أحيانا، وأحيانا أخرى...، شهدت هذه الفترة بعض التعديلات الطفيفة في الجوانب الإدارية، كما حدثت أيضا بعض التعديلات في الجوانب العسكرية وفقا لما تطلبته الظروف، وقد تميزت هذه الفترة أيضا بكثرة الغارات الحدودية على الريف المصري من قبل الأنصار مما كان له أثره في تخويف الحكومة المصرية مما أجبرها لمحاولة تأمين حدودها. شهدت هذه الفترة ثورة الأشراف في البقعة فكان لتلك الثورة أثرها على أشراف دنقلا الذين كانوا يمثلون جزءا من أشراف البقعة فتناول هذا البحث موقف أشراف دنقلا من تلك الثورة، كما تطرق البحث لبعض إيجابيات وسلبيات إدارة يونس في هذه الفترة، وهي الفترة التي سميت بولاية يونس الثانية. ومن أهم النتائج إغلاق الطريق التجاري مع الريف المصري واتباع النظام الإسلامي في جمع حقوق الله، كما قرب يونس بني جلدته حيث شكي من معاملتهم الأهالي واستغل سلطته لمصلحته الشخصية ومقربيه.
المقاومة الوطنية الأولى للاستعمار في السودان ما قبل الحرب العالمية الأولى 1898-1916
هدف هذا البحث إلى دراسة نشاط المقاومة الوطنية الأولى للحكم الثنائي بالسودان من بداية الاحتلال 1898 وحتى عام 1916، مما يؤكد أهمية البحث في إبراز ضرورة وجود هذه الحركات في مواجهة الوجود الأجنبي بالسودان. اتبع الباحث منهج البحث التاريخي الوصفي والتحليلي في جمع المعلومات من المصادر والمراجع ثم نقاشها وتحليلها والوصول خلالها إلى نتائج وتوصيات ضمنت نهاية البحث. وقد خلص البحث إلى عدد من النتائج من بينها أن هذه المقاومة الوطنية للاستعمار قد ارتبطت بالجانب الديني والذي مهد لظهور حركات المهدية الجديدة وادعاء العيسوية. وعلى الرغم من هزيمة المهدية في الميادين العسكرية وتحريم أفكارها ألا أن أيديولوجيتها ظلت قائمة ومستمرة بدليل انطلاق العديد من حركات المهدية الجديدة. وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بتوثيق هذه الفترة المهمة من تاريخ السودان ونشرها، وتضمينها في مناهج التاريخ بمراحل التعليم المختلفة بالسودان.
الدولة المهدية في السودان 26 يناير-22 يونيو 1885 م
هدفت هذه الدراسة إلى إبراز التاريخ السياسي للدولة المهدية في الفترة من 26 يناير 1885 إلى 22 يونيو 1885 وهي الفترة التي تولى فيها محمد أحمد المهدي قيادة الدولة بعد تحرير الخرطوم، والفترة رغم قصرها إلا أنها تعطى مؤشرات للطريقة والأسلوب اللَّذين أدار بهما المهدى الدولة في تلك المرحلة التاريخية المهمة، ففي مجال السياسة الداخلية بذل المهدي مجهودا كبيرا في تأسيس مؤسسات لحكم البلاد، مثل القيادة العليا للدولة، ومجلس الأمناء، والتخطيط الاقتصادي، وتنظيم حركة المجتمع والشارع السوداني وصولاً إلى الدولة الرسالية المتكاملة، فضلاً عن محاولة ربط البلاد بالمجتمع الإقليمي والدولي وفق فلسفة وأيديولوجيا الثورة المهدية، واتبعت الدراسة منهج البحث التاريخي والوصفي لإجلاء الحقائق وتحليلها، ومن أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة أن المهدي استطاع أن يؤسس نظاماً ومؤسسات مركزية لإدارة الدولة، وتوصي الدراسة بأهمية البحث والتنقيب في تاريخ الدولة المهدية، واتبعت الدراسة منهج البحث التاريخي والوصفي لإجلاء الحقائق وتحليلها ومن أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة أن المهدي استطاع أن يؤسس نظاماً ومؤسسات مركزية لإدارة الدولة وتوصي الدراسة بأهمية البحث والتنقيب في تاريخ الدولة المهدية.
طوابي المهدية الباقية على ضفتي نيل أم درمان
تمثل فترة ثورة ودولة المهدية فترة مهمة في تاريخ السودان الحديث، والتي عاشت معظم فترات تاريخها في حروب وصراعات عسكرية خاصة داخلية وخارجية ضد الحكم التركي المصري أو الإنجليزي المصري، لذلك شكلت التحصينات الدفاعية- الطوابي- العلامة البارزة من الآثار الباقية لتلك الحقبة التاريخية التي قام بها الخليفة عبدالله وقواده على ضفتي النيل للدفاع عن عاصمته مدينة أم درمان، واستهدف البحث دراستها من حيث أماكن تشيدها وأسلوب التشييد، ومواد البناء، وعددها عند التشييد، وما تبقى منها حتى الآن، وحالتها الراهنة، ومدى تحقيقها للموازنة العسكرية والمعادلة القتالية في حروب المهدية ضد الإنجليز، وخلصت الدراسة إلى أن الطوابي من أنواع الاستحكامات سريعة التشييد، واستنتجت الدراسة مدى ضعف هذه النوعية من الاستحكامات الدفاعية في الوصول إلى مجموعة الأهداف المراد الوصول إليها من تشييدها، ومواكبتها ومدى كفاءتها لأسلحة العصر الذي أنشئت فيه.
الاستحكامات الدفاعية في المهدية في ضوء دراسة التراث الحضاري 1885-1899 م
تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على نظم الاستحكامات الدفاعية (الطوابى) وتاريخها ووظائفها وتوزيعها الطوبوغرافى ودورها الدفاعي خلال دولة المهدية. تعتبر هذه الاستحكامات ضمن مباني التراث الأثري التاريخي، وهي تحمل العديد من القيم الثقافية والاجتماعية والسياسية والحضارية. تشتمل الدراسة على عدة جوانب-مفهوم ومعنى الاستحكامات الدفاعية (الطوابى)-أثر البيئة المحلية في تصميم وبناء الاستحكامات الدفاعية خلال المهدية-أنواع ووظائف الاستحكامات الدفاعية-أثر الاستحكامات الدفاعية على الحياة السياسية خلال المهدية - التوزيع الطبوغرافي للاستحكامات الدفاعية خلال المهدية-التحليل والمناقشة-خاتمة واستخدمت الدراسة المنهج التاريخي الأثري والتحليلي المقارن. ومن اهم نتائج الدراسة تعتبر الاستحكامات الدفاعية أحد رموز التراث الأثري الذي يجب حفظه وصيانته.