نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
7 نتائج ل "السعيدي، أحمد، 1977- مؤلف"
صنف حسب:
مدخل إلى الدسلكسيا : برنامج تدريبي لعلاج صعوبات القراءة
هذا الكتاب ما هو إلا محاولة من المؤلف لتسليط الضوء على (الدسلكسيا)، وجمع المصادر العربية والأجنبية التي تتحدث عن صعوبات القراءة (الدسلكسيا)، لتوعية القارئ العربي ومساعدة الباحث العربي في تناول مثل هذه المشكلة البحثية وتبرز أهمية الكتاب الذي يتناول ذوي صعوبات القراءة (الدسلكسيا) من خلال نموذج تعدد الحواس، وهو بذلك يوجه دعوته للمعلمين وأولياء الأمور إلى التحرر من النماذج السائدة في التعليم والمعتمدة على جمع المعلومات وحفظها دون الإفادة منها عمليا، وكذلك تنبيه المسؤولين في التعليم على إستخدام برامج علاجية لتنمية المهارات الكامنة لدى الطلبة واستغلال ما لديهم من طاقات وإمكانات، والإفادة منها لتنمية مهارات القراءة لديهم.
سوس : التاريخ والثقافة والمجتمع
كان المختار السوسي قبل أمد من الزمن قد شرع في هز النخلة السوسية لعلها أن تسقط الرطب الجني عسى أن يقدي بها كل نخيل مغرب ورأى هذا الهز المثر واجبا ما بعده واجب فقال في مترعات الكؤوس طالما خببت أيها اليرع حول الفقهاء والرؤساء السوسيين ووضعت وقد أن لك أن تؤدي ماعليك من حقوق واجبة للأدب وأهله وها قد طالما خب يراع.
النعيم المقيم في ذكرى مدارس العلم، ومجالس التعليم لمحمد بن محمد المرير
فهرسة تفسيرية حديثية فقهية صوفية كلامية أدبية تاريخية، ذات أبحاث عصرية، وحوادث وقتية، زيادة على موضوعاتها الأصلية. بهذا وسم المؤلف المُرير كتابه الذي يدخل ضمن دائرة الفهارس، ولا نبعد إذا قلنا إنه يعد من بين أكبر الفهارس في التراث الفهرسي المغربي والعربي الإسلامي، إذ يقع في ثمانية أسفار ما بين كبرى ومتوسطة (وصل عدد صفحات أجزائه المطبوعة لحد اليوم 1373 صفحة). ويعد المرير من تلامذة الشيخ الرهوني حيث يقول عنه :\" وشيخنا الرهوني، كان لنا شيخا وصديقا. فكما قرأنا عليه واستفدنا منه، كان لنا به اتصال كبير، وصداقة أكيدة..\" ويبدو أنه تأثر به في مجال الاعتناء بالتاريخ خصوصا تاريخ مدينة تطوان، ولذلك كان واعيا بقيمة الاهتمام بالثقافة المحلية وكان منفتحا على ماجريات عصره، نستسقي ذلك من قوله : \"وأما من حيث مقارنة تاريخ سوس، وهو قطر متسع الأرجاء، مشتمل على مدن وقرى ذات أنحاء، بتاريخ تطوان الفريدة وحدها لا يصح إلا إن قوبل بتاريخ تزينت وحدها أو زداغة مثلا. أما قطر سوس بما فيه فيجب أن يقابل بقطر الهبط، الذي يبتدئ من حدود سهل أزغار إلى حدود الريف..\" هذه القولة مؤرخة بسنة 1384هـ ومن الغير المستبعد أن صدورها عن المؤلف مرتبط بوقوفه على خبر اكتمال صدور أجزاء \"المعسول\" العشرين للمختار السوسي سنة 1383هـ، لذلك قال ما قال.
فهرسة الورزازي
تجمع فهرسة الورزازي بين عرض المرويات والتعريف بالشيوخ وإيراد إجازاتهم له، يقول : هذه فهرسة أذكر فيها إن شاء الله، المشاهير من أشياخي، ممن قرأت عليهم، وأخذت عنهم، وأجازني ومن لم، تذكرة لي، وتبصرة لغيري. كما يقول عنها في إجازته لتلميذه ابن عجيبة : وأحلته على فهرست التي وضعتها في مشايخي، رحمهم الله تعالى ورضي عنهم، متضمنة لأسانيدهم. وهذا يبين أنه جرى فيها مجرى من سبقه من المسندين المغاربة في كتابة فهارس شيوخهم وأسانيدهم وروايتهم للكتب ودرايتها. وتتجلى قيمة الفهرسة في تقديم معطيات مهمة عن الحياة العلمية والفكرية في المغرب خاصة والغرب الإسلامي عامة خلال القرن 12 الهجري، وكذا إبراز الصلات والعلاقات بين المغرب والمشرق عبر الأسانيد والمصنفات والإجازات والرحلات. فضلا عن تعريف القارئ بالشيخ الورزازي خلال سيرته وتعلمه وشخصيته العلمية عموما.
مترعات الكؤوس في آثار طائفة من أدباء سوس : موسوعة في تراجم الأدباء المغاربة وآثارهم شعرا ونثرا
يقدم هذا الكتاب بوصفه \"يعني بالأدباء وتراجمهم وآثارهم منذ العصر السعدي إلى زمن المؤلف ويتنكب النواحي السياسية والفقهية ما استطاع إلى ذلك سبيلا وإنه كتاب في تاريخ الأدب العربي الإسلامي عامة والأدب المغربي خاصة والأدب السوسي على الأخص\" ويمضي الى اعتبار هذا الكتاب أكبر مشروع تاريخ أدب في المغرب الحديث والمعاصر، إذ يتفوق على غيره من المصادر المغربية، من حيث تعدد المترجمين وكثرة آثارهم من وجه، ومن حيث اهتمامه بمنطقة سوس والتخصص بإبراز نصوصها الشعرية والنثرية من وجه آخر.