نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
43 نتائج ل "العلاقات الخارجية جوانب اجتماعية"
صنف حسب:
Adj ustment of Indian Families in Ridh Society
تضم السعودية من بين دول العالم أجمع أكبر من الهنود يعملون خارج بلدانهم، وهذا ما يفسر وجود ثماني مدارس هندية في مدينة الرياض. وتهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن أسباب اختيار رب الأسرة الهندية للعمل في مدينة الرياض وعن مدى التكيف الشخصي والاجتماعي والاقتصادي والثقافي لأفراد الأسرة الهندية، متخذة رب الأسرة وحدة للتحليل، كما تصف الدراسة الصعوبات التي تواجههم في أثناء معيشتهم في مدينة الرياض، وبينهم وبين أقاربهم في الهند تضعف درجة تكيفهم في مجتمع المضيف لم يقدموا إلا القليل لتسهيل عملية التكيف ما عدا التكيف الاقتصادي.
سوسيولوجية العلاقات الدولية
يسلط الكتاب الضوء على العلاقات الدولية، فيعرف مفاهيمها الأساسية بدءا من معاهدة فيينا التي تضع ركائزها السياسية، ومرورا بمفهوم السلطة القوية من خلال تحديد الأهداف مع الأخذ بالحسبان مسألة الدبلوماسية واللجوء إلى القوة، وانتهاء بالتطرق إلى مصادر القانون الدولي يعالج أيضا مسائل القوة والسياسة والأهداف ف خضم النتائج الحاصلة من الحروب والصراعات الدولية والأزمات المالية العالمية على الرغم من وجود الشركات متعددة الجنسيات، كل ذلك نتيجة لواقع دولي يتصارع على النفوذ والسيطرة على منابع الطاقة.
تراجع السيادة الوطنية في ظل التحولات الدولية
إن السيادة الوطنية للدول باتت تواجه وضعا خطرا شهد تفاقما واضحا لقيود عرفتها هذه السيادة منذ وقت ليس قصير إن لم يكن منذ نشأة الدولة الوطنية ذات السيادة أصلا، ووصلت الأمور على هذا النحو إلى حد أن بات فريق من المحللين والمعلقين يتحدث عن زوال أو اختفاء ظاهرة السيادة الوطنية، وهو حكم يراه البعض مبالغا فيه، وإن كان ثمة اتفاق على خطورة ما ألم بالسيادة الوطنية للدول المتوسطة والصغيرة بصفة خاصة. فواقع الأمر أن ظاهرة السيادة الوطنية لم تنته تماما، إذ مازالت هناك فئة من الدول قادرة على أن تختلف مع الإرادة الأمريكية دون أن تختفي من خريطة العالم كما حدث بالنسبة للاتحاد السوفيتي، فالصين وبعض الدول الأوروبية وبعض الدول ذات الأدوار الإقليمية القيادية مازالت قادرة على التعامل مع تلك الإدارة بحسابات رشيدة، ومعقدة تجعل القيود على سيادتها في حدها الأدنى، أو على الأقل ترسم خطا أحمر أمام المصالح الحيوية لتلك الدول لا يمكن للقيود على السيادة أن تتجاوزه، ومن المؤكد أن تعزيز التطور الديمقراطي الداخلي في الدول سوف يزيد من قدرتها على تحدي القيود الخارجية على سيادتها بقدر ما يوجه هذا التطور من مجتمع متماسك في وجه محاولات الهيمنة الخارجية، وكذلك بقدر ما يقضي على بعض ذرائع التدخل في الشؤون الداخلية للدول ومنها القول بانعدام الديمقراطية أو عدم احترام حقوق الإنسان فيها. ومما أدى من تحولات على الساحة الدولية على أثر العولمة وما لها من تأثيرات على الجوانب الدولية ومنها السيادة الوطنية ومبدأ استقلال الدول. الذي شابته عدة تيارات مما أدى إلى التأثير عليه بالجانب السلبي، وهذا ما تعاني منه الدول الفقيرة على حساب الدول الغنية، أدى بنا إلى البحث على مدى تواجد السيادة الوطنية على الساحة الدولية، وما مدى تطبيق أو وجود مبدأ الذي هو مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، والتي نص عليها ميثاق هيئة الأمم المتحدة في المادة ال3ثانية الفقرة السابعة. وقد تعرضت نظرية السيادة في العصر الحديث لانتقادات جوهرية وهجرها الكثير على اعتبار أنها لا تتفق مع الظروف الحالية للمجتمع الدولي، والواقع أن نظرية السيادة أسئ استخدامها لتبرير الاستبداد الداخلي والفوضى الدولية. ولقد أدت هذه النظرية إلى إعاقة تطور القانون الدولي، والى عرقلة عمل المنظمات الدولية والى تسلط الدول القوية على الدول الضعيفة. وقد اتجه مفهوم السيادة في الوقت الحاضر نحو منحنى جديد، ذلك أن تحولات النظام الدولي في الميادين الاقتصادية والسياسية والعسكرية أدت إلى انحسار وتآكل فكرة سيادة الدولة الوطنية.
العولمة ومناهضوها
فقدت العولمة، كما كنا نعرفها، فى الشهور الماضية أصدقاء كثر. والتفاؤل والحذر الذى ساد فى تسعينيات القرن الماضى يبدو لنا اليوم أقرب إلى السريالية. ومع ذلك، فإن العولمة ليست عربة حنطور يستطيع الإنسان النزول منها إذا لم يعجبه الاتجاه، فحتى أشد المنتقدين للعولمة ينتمون إلى المجتمع العالمى الواقعى انتماءً وثيقا، وهو الأمر الذى ينطبق أيضًا على من يسافر بأتوبيس شارتر للمشاركة فى مظاهرة، وينطبق أيضًا حتى على الزبائن من محبى الطبيعة الذين يشترون من سلسلة مجلات الأورجانيك البديلة.
ثورة الاتصال و المعلومات و انعكاساتها السياسية و الثقافية على الوطن العربي
تناولت الدراسة أهمية الوطن العربي والذي يمر في مرحلة وهن وتـداعٍ بـسبب التغيرات المتسارعة في ثورة الاتصال والمعلومات، وما ينجم عن ذلك من تأثيرات تشمل كافة الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، خاصة في ظل وجود اختلالات في التوازن الإعلامي في الوطن العربي. وتعتبر العولمة هي الظاهرة الأكثر أهمية فـي العصر الحديث في أعلى مراحله وتطوره وتتمثل قوتها في الثورة الهائلـة فـي التقـدم التكنولوجي وهي ذات آثار متشعبة تحمل الجانب الإيجابي إضافة إلى الجانب السلبي وهنا تكمن خطورتها على العالم ومنه عالمنا العربي.
الحرب كأداة من أدوات السياسة الخارجية
نجد أن هناك علاقة بين الحرب ومفاهيم الصراع والأزمة والعنف ففي حين نجد أن الحرب هي إحدى صور الصراع، ولكن ليس كل صراع يعني حريا فقد يأخذ الصراع أشكالا أخرى غير الحرب. ولكن نجد بأن هذه العلاقة بين الحرب وهذه المفاهيم أكثر التقاءا مع مفهوم العنف باعتبارها أكثر أعمال العنف وضوحا. وبالتالي يكون العنف هو أقرب المفاهيم تعبيرا عن الحرب من المفاهيم الأخرى التي لا تشكل الحرب إلا مرحلة من مراحلها مثل الأزمة أو شكلا من أشكالها مثل الصراع.