نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المتبرع
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • موقع
12 نتائج ل "سمار، سعد عبود مؤلف"
صنف حسب:
المعتقدات الميثودينية عند العرب قبل الإسلام
يروي الكتاب إثبات ملازمة الميثولوجيا مع المعتقدات الدينية عند العرب قبل الإسلام ومبعث هذا التلازم نستشفه من الأسئلة التي دارت في خلد الإنسان العربي القديم ولا سيما فيما يخص الجوانب الميتافيزيقيا وأثرها في حياة الإنسان وما ترتب على هذا الأثر من انعكاسات في الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والسياسية بمختلف تشعباتها إذ إن عجز الإنسان عن إعطاء إجابات واقعية مقنعة ذهب في تفكيره إلى مديات بعيدة لإيجاد إجابات نحت منحا أسطوري لذا ارتبط الدين بالميثالوجيا فهي من وجهته ورسمت مرتكازته الأساس والذي يهمنا في هذا المقام التعرف على أثر الميثولوجيا في المعتقدات الدينية عند العرب قبل الإسلام كونها شكلت أسس المعتقدات التي لازمت الإنسان العربي في مناحي حياته كافة فضلا عما تركه من راسب في حياته سوا.
آناهيتا : آلهة المياه والخصب في الميثيولوجيا الإيرانية القديمة
يقع الكتاب في 152 صفحة يسلط الضوء على الالهة آناهيتا التي تحظى بأهمية كبيرة في المعتقدات المثيودينية الإيرانية القديمة ، ولعل دراستها تجذر لأصول عبادة الآلهة الأم ووظائفها في الميثولوجية الإيرانية القديمة، ويحل غموض متشابهاتها في الميثولوجيات الأخرى، وينهي اللبس المعقد الذي اختلف فيه الباحثون والكتاب عن أصول هذه الإلهة. حاول المؤلف في هذا الكتاب وضع أكثر من فرضية للبحث عن جذور عبادة آناهيتا، محاولا تفسير تماثل المعتقدات على وفق مفهوم البؤرة وامتدادات تأثيراتها على الأطراف، فالبؤرة هي (إنانا/ عشتار) الرافدينية، وأطرافها يتمثل بامتداداتها في الميثولوجيات الأخرى.
المقدس عند العرب قبل الإسلام
الكتاب يحاول تفسير مفهوم المقدس عند العرب عن طريق البنية الاجتماعية التي أنتجته وبمحاولته هذه فإنه يقتحم جدرانا حمراء طالما خشي الباحثون التطرق إليها لحساسيتها الدينية... لكن الكاتب بموضوعية طرحه يمر خفيفا بين هذه الجدران دونما ضجة. أعني : أسترخي فالكتاب لن يثير حنقك طرح الكتاب في فصله التمهيدي تساؤلات مهمة منها: هل الإسلام دين مدني ؟ هل تأثرت تصورات الإسلام بالحياة البدوية؟ هل حد الإسلام من البداوة بفرضه المنظومة الفقهية ؟ ثم ينتقل في الفصول متحدثا عن المدنس والمقدس ولعل أكثر ما جذبني عموما هو حديثه عن القدسي المجهول (الجن والملائكة والأبالسة) والعودة إلى تصورات العرب القديمة عن هذه الطماطم وربطها بخطاب القرآن بعد ذلك. الفصل الذي حاز على إعجابي ربما بسبب شغفي السابق بموضوعه- هو الفصل الذي يتحدث عن بنى الفكر الأسطوري.. وهل عزز الإسلام من الأسطورة ؟ بما أننا نعرف أن الأسطورة تعليلية... واللافت أنه غير لي فكرة نمطية سبق وكررت علينا في الكتب فيما يخص تعريف الأسطورة ووظيفتها وحاول الكاتب التجاسر ووضع حد تجنيسي بين الأسطورة والحكاية والخرافة وأرى أنه كان موفقا ! وليس من نافلة القول أن أقول أن الكتاب يحتوي على بعض الأفكار المغلوطة كفكرة أن لحم الخنزير والقرد محرمان بسبب أصولهما البشرية مما يذكرنا بنظرية داروين ويستشهد بقصة شهدها شخصيا أن عاملة مسلمة في منزل مسيحي قدم لها لحم خنزير فرفضت فقالوا لها لا تخافي إنه ليس لحم جدك.
النصر من الآلهة : توظيف الميثولوجيا في حروب الشرق الأدنى القديم : الحروب (الآشورية، المصرية القديمة، الأخمينية) أنموذجا
حاول المؤلفان في هذا الكتاب \"النصر من الآلهة\" أن يدرسا جينالوجيا استغلال الدين في خداع الشعوب من قبل حكامها وهي محاولة لتجذير ظاهرة ركوب موجة الدين في تضليل الشعوب منذ عصور موغلة بالقدم إلى يومنا هذا واختارا جنبا من هذا الخداع هو توظيف الميثولوجيا الدينية عسكريا بداعي أن النصر من الالهة ولأجلها.
من تاريخ الصين : التحولات السياسية والفكرية في الصين (771-221 ق. م)
يتناول هذا الكتاب عدة محاور منها أصول تسمية الصين وجغرافية الصين وأثرها السكاني: أصل السكان واللغة الصينية ونشأة الكتابة والبنية السياسية والفكرية للصين في عهد سلالة تشو حتى عام النكبة 771 ق. م) والتحولات السياسية بعد استيلاء سلالة تشو على السلطة وغزو تشو وأزمة سقوط شانغ ونكبة عام 771 ق. م وسقوط عاصمة تشو الغربية والعوامل الخارجية وهجمات البرابرة والبنية السياسية وأسس الحكم في الصين القديمة وتطورها ونشوء النظام السياسي وتطوره: ومنها مبدأ التفويض السماوي واختيار السماء لحكام تشو والإقطاع في عهد سلالة تشو والبنية الفكرية في الصين القديمة قبل كونفوشيوس والفكر الصيني وتطوره، وأساطير الخلق والآلهة في الصين القديمة، والآلهة – السماء والعناصر الخمسة وفرضية الين ولليانغ ، وصعود كين وعمليات توحيد الصين والصراعات الفكرية في ظل الانقسامات السياسية للدويلات المتحاربة والمدرسة القانونية ونتاجها الفكري.
ابن حوقل : دراسة تاريخية في كتابه صورة الأرض
ابن حوقل هو علم من أعلام الجغرافيا العربية تحمل مادة كتابه (صورة الأرض) أصالة ناتجة عن سعة أسفاره في أقاليم الدولة الإسلامية ما يزيد على ثلاثين عاما أما أهميته في الفكر الجغرافى فتتجلى بكثرة النصوص التي اعتمدها الجغرافيون والكتاب الذين جاءوا بعده وفضلا عما تركه من وصف لمختلف أنشطة الحياة فى أقاليم الدولة الإسلامية وإن القيام بالكشف عن أحد الجغرافيين العرب الذين لم يهتم بهم الإهتمام المطلوب ضرورة لا بد من القيام بها، فضلا عن تقديم صورة نأمل أن تكون واضحة لما ذكره إبن حوقل عن المناحى الإدارية والإجتماعية والدينية والإقتصادية والمدنية للأقاليم الإسلامية في القرن الرابع الهجرى/العاشر الميلادى.