نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
4 نتائج ل "أمريكا الشمالية اكتشاف واستكشاف"
صنف حسب:
استبيانكو الأزموري : مغامر مغربي في أرض الهنود الحمر 1500-1539 = A Maghribi adventurer through the red indian land 1539 : أبكر رحلة شرقية إلى أمريكا الشمالية 1539
يعيد هذا الكتاب، استنادا إلى عشرات الوثائق الأميركية، بناء رحلة فريدة من نوعها هي رحلة أول إنسان أسود من شمالي إفريقيا إلى أميركا الشمالية سنة 1539. ففي سنة 1513 بعيد الاحتلال البرتغالي لمدينة أزمور المغربية وقع كثير من المغاربة في الأسر وبيعوا في أسواق النخاسة بشبه الجزيرة الأيبيرية. كان بينهم فتى أوموري اشتراه أحد نبلاء البلاط الأسباني وعمده باسم نصراني استيبانيكو أو أستيبان الصغير، ليصير عبده ووصيفه وخادمه الشخصي وفي صيف العام 1527 أوفد الإمبراطور شارل الخامس بعثة استكشافية إلى العالم الجديد، قوامها 600 مغامر كان استيفانكو الأزموري واحدا منهم وهدفت البعثة استكشاف أدغال شبه جزيرة فلوريدا تمهيدا لاستيطانها. تعرضت البعثة لمحن وكوارث ولم ينج من أفرادها إلا أربعة أشخاص، كان الأزموري أحدهم.
أرض السحر
يقول الأديب شفيق جبري في كتابه هذا كتب لي أن أرحل إلى أميركا رحلتين الأولى سنة 1953 والثانية سنة 1956 ولقد جلت في مناكب أرضها من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب فنعمت بكثير من مشاهد طبيعتها وأنست بكثير من جامعاتها ووقفت على خصائص الأميركان في آفاق تفكيرهم واجتماعهم وعملهم واطلعت على طائفة من مجهوداتهم في مقاومة الطبيعة بعد مقاومة الهنود وكنت أدون كل يوم ما توحيه إلي هذه الأمور حتى نشأ هذا الكتاب الذي سميته أرض السحر وشرحت في بعض فصوله السبب في هذه التسمية فإذا استطاع القارئ الكريم أن يرى في تضاعيفه ما أبقته الرحلة في نفسي من مختلف الآثار التي أعربت عنها جريا على الطبع وحده وبعدا عن أي تكلف وإيثارا لكل تجرد فقد ظفرت بما أردت.
فضل العرب والمسلمين في اكتشاف العالم الجديد : أمريكا : تساؤلات حول غياب دور الأسطول العثماني في هذه المنافسة
هذا الكتاب رؤية جديدة في دراسة أكاديمية لدور العرب والمسلمين في اكتشاف العالم الجديد (أمريكا) في زمن طغيان العولمة، وتقليص هويات الشعوب وانحسار حسها القومي، علينا كأمة -ذات دور حضاري-أن لا نقف متفرجين عاجزين، نشهد حركة الحياة ولا نشارك فيها، نسمع الإساءة إلى دورنا، ونرى التشويه لصورتنا، ولا ندافع بالقول والفعل. من أفق هذا الحس القومي العروبي الإسلامي، أماط هذا الكتاب اللثام عن صفحة مشرقة من تاريخ أمتنا، بوصفه دراسة موضوعية تنطوي على قيمة علمية كبيرة تثمن بأسلوب منهجي علمي دقيق، دور العرب والمسلمين التاريخي في اكتشاف العالم الجديد. لقد جاءت هذه الدراسة التي تضع الشيء في موضعه، وتعترف بالفضل لذويه، بمناسبة الاحتفال بالذكرى المئوية الخامسة لاكتشاف النصف الثاني من الكرة الأرضية. وهي محاولة جادة منصفة يراد منها رد الاعتبار لجهود عربية وإسلامية رائدة، مثيرة، غير مسبوقة، ساهمت في تحقيق أعظم إنجاز حضاري عرفته الإنسانية. فبفضل علوم العرب والمسلمين وخرائطهم وأجهزتهم الملاحية الدقيقة وخبرتهم العميقة في عالم البحار، تمكن كولومبوس اكتشاف الدنيا الجديدة، موطن القوة العظمى اليوم في عالمنا المعاصر.
كريستوف كولومبوس : مكتشف أميركا
يتناول كتاب \"كريستوف كولومبوس : مكتشف أميركا\" الذي قام بتأليفه \"أنطوان وحيد نعيم\" في حوالي 48 صفحة من القطع المتوسط حياة المستكشف العظيم \"كريستوفر كولمبوس\" بداية من نشأته وحتى وفاته وهو أحد أشهر الرحالة والمستكشفين في التاريخ وهو رحالة إيطالي مشهور ينسب إليه اكتشاف العالم الجديد أمريكا ودرس الرياضيات والعلوم الطبيعية في جامعة بافيا.