نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المتبرع
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • موقع
424 نتائج ل "رأس المال قوانين وتشريعات"
صنف حسب:
النظام القانوني لزيادة وتخفيض رأس مال الشركة المساهمة
يتحدث الكتاب عن النظام القانوني لزيادة وتخفيض رأس مال الشركة المساهمة حيث يتناول زيادة رأس مال الشركة المساهمة وتناولنا أساس وشروط زيادة رأس مال الشركة المساهمة وعالجنا طرق زيادة رأس مال الشركة المساهمة وإجراءات الزيادة وآثارها وتخفيض رأس مال الشركة المساهمة وتناول الكتاب أسباب وشروط تخفيض رأس مال الشركة المساهمة وطرقه وإجراءات تخفيض رأس مال الشركة المساهمة والطعن في قرار التخفيض.
تداول القيم المنقولة في البورصة طبقا للتشريع الجزائري
تهدف دراستنا لموضوع تداول القيم المنقولة في البورصة إلى إبراز كيفية معالجة المشرع الجزائري للعملية، بالتطرق إلى أنواع القيم المنقولة القابلة للتداول والشروط والإجراءات الواجب إتباعها؛ فمن خلال تحليل النصوص القانونية المنظمة للبورصة توصلنا إلى أنه في ظل نظام لجنة تنظيم عمليات البورصة ومراقبتها رقم 97/03 كانت القيم المنقولة القابلة للتداول أساسا هي الأسهم والسندات الصادرة عن شركة المساهمة، لكن سنة 2012 عدل المشرع شروط إدراج سندات رأس المال وأنشأ سوق المؤسسات الصغيرة والمتوسطة لتنشيط السوق المالية.
التنظيم التشريعي لعروض الشراء الإجباري بقصد الاستحواذ على الشركات المقيدة بالبورصة وفقا لأحكام قانون سوق رأس المال المصري
إن عمليات الإستحواذ تعنى بمدلولها الإقتصادى الواسع نقل السيطرة الفعلية على الشركة محل الإستحواذ إلى المستحوذ، والإستحواذ بهذا المعنى قد يتم من خلال شراء الأسهم أو أية أوراق مالية أخرى تخول لصاحبها حقوق التصويت، وقد يتم الإستحواذ كذلك من خلال عمليات الدمج، أو من خلال زيادة رؤوس أموال الشركة محل الإستحواذ أو غيرها من الصور- التى سنناقشها فى الفصل الأول من هذه الدراسة - بما فى ذلك شراء الأصول الرئيسية للشركة المستهدفة بالإستحواذ، فأيا كان شكل الإستحواذ، فإن خلاصة نقل السيطرة الفعلية على الشركة المستهدفة إلى المستحوذ، لذلك، لا نكون بصدد عملية إستحواذ إذا كان شراء حصة من رأس مال الشركة لا يؤدى إلى نقل السيطرة الفعلية عليها سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، وقد حظى تنظيم عملية الإستحواذ بإهتمام بالغ من قبل التشريعات المقارنة لما فيها من آثار مهمة على الإقتصاد وسوق المنافسة وعلى مصالح الأطراف المعنية، وبعد عدة بعض الشئ، وبعد صدور القانون متعثرا جديدا مراحل وفى عام 1992، شهدت البورصة المصرية ميلادا رقم 95 لسنة 1992 بإصدار سوق رأس المال البداية الحقيقية للتنظيم التشريعى لسوق المال المصرى لأول مرة فى تاريخه.
آثار الإغفال التشريعي الاجتماعية
تعتمد فاعلية التشريعات وجودتها على مدى استجابتها للواقع السياسي والاجتماعي والاقتصادي والأخلاقي، فجودة التشريعات لا تقتصر على احترافية الصياغة والدقة والوضوح والشمولية وسهولة الوصول إليها وفهمها، وإنما تعتمد أيضا على واقعية هذه التشريعات وإمكانية قبولها وتطبيقها من قبل المخاطبين بها، ولذلك فإن أي نقص أو قصور في هذه التشريعات من شأنه أن يجعل هذه القوانين منفصمة عن الواقع وتدخل في دائرة الاغتراب التشريعي، وفي هذه الدراسة حاولنا التركيز على الآثار الاجتماعية لأغفال المشرع عن تنظيم كافة الجوانب اللازمة لفاعلية الحقوق أو الحريات محل التنظيم، وما يمكن أن يترتب على هذا الإغفال من فراغ تشريعي يضعف الضمانات الدستورية المقررة لمباشرة هذه الحقوق والتمتع بتلك الحريات، وأثر هذا الإغفال على تخلخل المراكز والعلاقات القانونية في المجتمع واستقرارها، فالقوانين الجيدة هي تلك القوانين التي تحقق العدالة الاجتماعية وثبات المراكز والعلائق الاجتماعية لمدة معقولة مع إمكانية التوقع المشروع لأي تغييرات أو تعديلات يمكن أن تطرأ على هذه التشريعات، وهنا يظهر دور رقابة الإغفال التشريعي التي يمارسها القضاء الدستوري في معالجة النقص والقصور التشريعي وتنبيه السلطة التشريعية لحالات الإغفال وقصور التنظيم لتلافيها والحد من آثارها الاجتماعية.
دور السياسة الجنائية في مواجهة جرائم سوق راس المال
يقصد بسوق رأس المال ذلك السوق الذي يتم فيه تبادل الالتزامات المالية سواء كانت متوسطة أم طويلة الأجل، وهو يشمل بورصة الأوراق المالية وأنشطة البنوك وشركات التأمين والادخار، ليتضح من ذلك أن سوق الأوراق المالية أحد مكونات سوق رأس المال. وتعرف جرائم ومخالفًا تسوق رأس المال بأنها تلك الأنشطة غير المشروعة التي ترتكب بالمخالفة لقواعد وقوانين التعامل في أسواق رأس المال وتجعل مرتكبها معرض لتوقيع العقاب عليه، ويشتمل قانون سوق رأس المال سواء المصري أو المقارن على عقوبات سالبة للحرية وغرامات مالية، ولا جدال أن الطبيعة الخاصة للجرائم الاقتصادية تلقي بظلالها حول مضمون تلك العقوبات الواردة في القانون لكي تتناسب مع طبيعة تلك الجرائم. وقد تباين موقف المشرع المصري في مواجهته لتلك الجرائم بين التشديد وعدم التناسب بين العقوبة وحجم الجرم المرتكب، على العكس من المشرع الفرنسي الذي كان موقفه ثابت في مواجهة تلك النوعية من الجرائم. -قانون العقوبات الاقتصادي -سوق رأس المال -الأوراق التجارية -البورصة -هيئة سوق رأس المال -الجرائم الاقتصادية -الاستثمار
أثر الإغراق على المنافسة في التجارة الدولية
تناول هذا البحث موضوع مكافحة الإغراق وفق القوانين التي صودق عليها من قبل المنظمة العالمية للتجارة ، وتحديدا وفق المادة السادسة من الاتفاق العام للتعريفة والتجارة المعروفة اختصارا الجات ، وهو اتفاق متعدد الأطراف تم بين الدول سنة 1947 والذي يهدف إلى حرية التجارة العالمية ويقتصر على السلع والبضائع ، هذا البحث يعالج التدابير القانونية التي تناولتها الاتفاقية . والذي تطرقنا إلى محتواها ومدى تطبيقها على مستوى الدول المنظمة إلى المنظمة العالمية للتجارة ، كذلك عالجنا الإغراق ، وأنواعه والإجراءات المتخذة لمكافحته ، من اجل تحقيق المنافسة العادلة ضمن بيئة التجارة الدولية
المعاملة الضريبية للمنشآت الصغيرة
يؤثر حجم المنشأة تأثيرا كبيرا على حجم ونوعية المخاطر التي تواجه الفاحص الضريبي، ففي حين تعانى المنشآت الصغيرة من ضخامة إعدادها (عدة ملايين من المنشآت) وانتشارها الجغرافي الواسع وعدم احتفاظها بالمستندات والفواتير وعدم اكتمال نظمها المحاسبية وارتفاع الآمية ونقص المعلومات ونقص الوعى الضريبي والصعوبات الجمة أمام الفحص الضريبي لأنشطتها وعملياتها الحقيقية ، فإن المنشآت الكبيرة رغم انتظام دفاترها والاحتفاظ بالمستندات والدفاتر المنتظمة ووجود آليات فعالة للرقابة الداخلية والحوكمة إلا أن الفاحص الضريبي يواجه مشكلة الاحترافية سواء من خلال التلاعب المحاسبي وإدارة الأرباح من ناحية أو استغلال الثغرات القانونية لتجنب الضريبة أو التهرب منها والتي وصلت في بعض الأحيان إلى المليارات وهو ما يشير إلى شدة المخاطر التي يتعرض لها الفحص الضريبي وهو ما سيأتي لاحقا في المطلب التالي.