استكشف المجموعة الواسعة من العناوين المتاحة.

هدفت الدراسة إلى الكشف عن مستوى قلق الموت الناجم عن كوفيد ۱۹ لدى كبار السن المقيمين بدار الأشخاص المسنين، وكذا التعرف على مستوى قلق الموت الناتج عن كوفيد ۱۹ تبعا لمتغير الجنس، أجريت الدراسة بدار الأشخاص المسنين بمدينة معسكر، تكونت العينة من ٣٣ مسنا تم اختيارهم بطريقة قصدية، طبق عليهم مقياس قلق الموت، وكانت معالجة البيانات باستخدام الرزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية، وكشفت الدراسة عن النتائج التالية: - وجود مستوى عالٍ من قلق الموت الناجم عن كوفيد ۱۹ لدى المسنين. - توجد فروق دالة إحصائيا في مستوى قلق الموت الناجم عن كوفيد ۱۹ تبعا لمتغير الجنس ولصالح الذكور.

تستهدف هذه الدراسة الميدانية عينة من مرضى السرطان قصد التعرف على مستوى كل من الجلد كأحد العوامل البناءة في الشخصية وقلق الموت كقوة هدامة واكتشاف نوع العلاقة بينهما وهل هناك فروق بين المرضى في مستوى الجلد ومستوى قلق الموت تعزى إلى بعض المتغيرات. اعتمدنا في هذه الدراسة على المنهج الوصفي المقارن مدعمين بوسائل البحث التالية: -المقابلة العيادي، سلم الجلد من إعداد كل من (كونور كاترين ودافيدسون جونتان)، مقياس قلق الموت لي (دونالد تمبلر)، أجريت الدراسة على عينة مكونة من 38 مصاب ومصابة بمرض السرطان (12 ذكر و26 أنثى) بمصلحة طب الأورام بمستشفى أفلو وقد توصلنا إلى مجموعة من النتائج تمثلت في تحقق الفرضيات: (توجد علاقة عكسية بين الجلد النفسي وقلق الموت لدى أفراد العينة) وتحقق الفرضية الثانية والثالثة توجد فروق بين المرضى في مستوى الجلد ومستوى قلق الموت تعزى إلى عاملا السن ومدة المرض.

استهدف البحث الحالي الكشف عن الفروق بين قلق الموت في ظل جائحة كورونا لدى الطالبات الموهوبات أكاديميا بالفرق الأربعة في كلية التربية جامعة السويس؛ ومن أجل تحقيق هذا الهدف فقد تم تطبيق أدوات الدراسة التالية: 1. مقياس قلق الموت لطلاب الجامعة في ظل جائحة كورونا (إعداد: الباحث) 2. استمارة المقابلة للطلاب الموهوبين أكاديميا (إعداد: الباحث) 3. اختبار روتر الإسقاطي (عباس، 2001) على عينة حجمها (443) طالبة موهوبة أكاديميا، امتدت أعمارهن الزمنية من (19: 21) سنة، بمتوسط عمر زمني قدره (20,57) وانحراف معياري قدره (0,67)، وأسفرت نتائج الدراسة عما يلي: 1. ينتشر قلق الموت في ظل جائحة كورونا بدرجة مرتفعة لدى الطالبات الموهوبات أكاديميا 2. عدم وجود فروق بين متوسطات درجات أفراد الفرق الأربعة (جميع الشعب) على مقياس قلق الموت في ظل جائحة كورونا 3. وجود فروق بين متوسطات درجات أفراد الفرق الأربعة (الشعب الأدبية) على مقياس قلق الموت في ظل جائحة كورونا لصالح الفرق الثلاثة: (الثانية، الثالثة، الرابعة) 4. عدم وجود فروق بين متوسطات درجات أفراد الفرق الأربعة (الشعب العلمية) على مقياس قلق الموت في ظل جائحة كورونا 5. وجود فروق في ديناميات الشخصية بين الحالات الطرفية على مقياس قلق الموت يوضحها اختبار روتر الإسقاطي. ومن أهم ما أوصت به الدراسة ضرورة بناء برامج إرشادية (معرفي سلوكي وإرشادي ديني) لطالبات الجامعة الموهوبات أكاديميا من أجل خفض قلق الموت في ظل جائحة كورنا لديهن.

هدفت الدراسة الحالية للتعرف على مستويات قلق الموت وعلاقته بالرضا عن الحياة لدى عينة من المتقاعدين من القطاعين العام والخاص بمنطقة الرياض، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي كمنهج للدراسة، واعتمدت على المقاييس كأدوات للدراسة، واشتملت عينة الدراسة على عدد (330) فرداً من المتقاعدين من القطاعين العام والخاص بالرياض، وقد توصلت الدراسة للعديد من النتائج أهمها: أن درجة الاستجابة الكلية حول عبارات مقياس قلق الموت جاءت بدرجة (عالية) لأفراد العينة حيث جاء المتوسط العام للمقياس (3.82) ، بانحراف معياري بلغ (0.61)، وأن درجة الاستجابة الكلية حول عبارات مقياس الرضا عن الحياة جاءت بدرجة (منخفضة) لأفراد العينة، حيث جاء المتوسط العام للمقياس (2.34)، بانحراف معياري بلغ (0.63)، كما اتضح وجود علاقة سلبية عكسية بين مستويات قلق الموت والرضا عن الحياة لدى عينة من المتقاعدين بمدينة الرياض وذلك بمعامل ارتباط (-0.576)، وأوصت الباحثة بالعديد من التوصيات في ضوء ما توصلت إليه من نتائج أهمها: تقديم المزيد من البرامج الإرشادية والتوعوية لتنمية مهارات المتقاعدين واستراتيجيات حل المشكلات، وتقديم برامج الدعم النفسي التي تهدف إلى تعزيز الثقة بالذات وتقدير الذات وتطوير مهارات ضبط النفس لديهم، والعمل على إكساب كبار المتقاعدين الوسائل الضرورية لكي يتمكنوا من التكيف مع تحديات وعوامل الإجهاد في الحياة.

هدف البحث إلى التعرف على الكفاءة السيكومترية لمقياس قلق الموت. واعتمد البحث على المنهج الوصفي. وتم تطبيقها على عينة قوامها (150) سيدة. واقتضت الدراسة تصميم مقياس قلق الموت، المكون من ثلاثة أبعاد. وتم تحديد الخصائص السيكومترية لمقياس قلق الموت من حيث، الصدق والثبات. ولحساب الصدق استخدمت الباحثة الاتساق الداخلي، التحليل العاملي التوكيدي، وصدق المقارنات الطرفية. أما لحساب ثبات المقياس فتم باستخدام طريقتين تمثلت في معامل ألفا، والتجزئة النصفية، وقد أسفر عن ذلك حذف (4) مفردات من البعد الأول، وحذف (3) مفردات من البعد الثاني، وحذف (3) مفردات من البعد الثالث وذلك نظرا لعدم تشبعها بشكل دال إحصائيا. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أنه تم التحقق من صدق وثبات المقياس؛ وبالتالي صلاحية المقياس للتطبيق والاستخدام في البحوث العلمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

هدفت الدراسة إلى بحث العلاقة بين قلق الموت وكل من فاعلية الذات المهنية والمخاوف المدركة من الإصابة بكورونا لدى العاملين بالمستشفيات الجامعية، وكذلك التعرف على مدى إمكانية التنبؤ بقلق الموت عن طريق فاعلية الذات المهنية والمخاوف المدركة من الإصابة بكورونا لدى العاملين بالمستشفيات الجامعية. واستخدم الباحث المنهج الوصفي لتحقيق أهداف الدراسة، وتكونت عينة الدراسة من ٦٠ من العاملين بالمستشفى الجامعي بجامعة المنوفية نصفهم من الإناث والنصف الآخر من الذكور، ولتحقيق أهداف الدراسة قام الباحث باستخدام الأدوات التالية: مقياس كوفيد ۱۹ إعداد هورسوا وآخرون (۲۰۲۰)، ومقياس قلق الموت إعداد حازم شوقي الطنطاوي (۲۰۲۱)، ومقياس فاعلية الذات المهنية (إعداد الباحث). وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أهمها: توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائيا بين قلق الموت وكل من فاعلية الذات المهنية والمخاوف المدركة من الإصابة بكورونا لدى العاملين بالمستشفيات الجامعية، كما أمكن التنبؤ بقلق الموت عن طريق فاعلية الذات المهنية والمخاوف المدركة من الإصابة بكورونا لدى العاملين بالمستشفيات الجامعية.

هدفت الدراسة الى التعرف على العلاقة بين قلق الموت والاكتئاب، ومستوى قلق الموت والاكتئاب لدى طلبة جامعة الانبار العائدين من النزوح والتهجير، ولكشف عن مستوى قلق الموت والاكتئاب، وفقا لمتغير النوع (ذكور- اناث)، ومتغير التخصص (انساني - علمي)، ولقد تكونت عينة الدراسة من (300) طالب وطالبة، وطبق عليهم مقياس قلق الموت، المعد من قبل الباحث ومقياس كيودوس (CUDOS) للاكتئاب الذى أعده مارك زمرمان واخرون (Zimmerman,et,al,2004)، وبعد تطبيق الاجراءات الاحصائية المناسبة، اظهرت نتائج الدراسة، أن هناك علاقة موجبة دالة بين قلق الموت والاكتئاب، وأن طلبة جامعة الانبار لديهم درجة منخفضة من قلق الموت، ودرجة منخفضة من الاكتئاب، وأن هناك فروق دالة معنويا في قلق الموت وفقا لمتغير النوع ولصالح الاناث، في حين تبين عدم وجود فروق دالة احصائية في قلق الموت وفقا لمتغير التخصص، ولا توجد فروق دالة معنويا في الاكتئاب وفقا لمتغير النوع والتخصص العلمي، وفي ضوء النتائج وضع الباحث عدد من التوصيات والمقترحات.

يهدف البحث إلى التعرف على تأثير برنامج ترويحي علاجي على قلق الموت للمراهقين المصابين السرطان، استخدم الباحث المنهج التجريبي باستخدام الضبط التجريبي لمجموعة واحدة، يتكون مجتمع البحث من المراهقين المصابين بسرطان الدم بمستشفى سرطان الأطفال 57357 بالقاهرة للمرحلة العمرية (12: 15) سنة، وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من مجتمع البحث، حيث أن إجمالي مجتمع البحث 29 مراهق وبلغ عدد العينة الأساسية للبحث 10 مراهقين، وبلغ عدد أفراد العينة الاستطلاعية الأولى وهي المستخدمة في تقنين مقياس قلق الموت 15 مراهق، وبلغ عدد أفراد العينة الاستطلاعية الثانية وهي المستخدمة في التأكد من سلامة أدوات وتطبيق البرنامج 4 مراهقين، وأهم النتائج التي توصل لها الباحث أن البرنامج قد ساهم في الحد من الأعراض المصاحبة لقلق الموت لدى المراهقين المرضى بسرطان الدم \"اللوكيميا\" في المرحلة العمرية من (12: 15) سنة.

هدفت الدراسة الحالية لمعرفة قلق الموت لدى عينة من المسنين بالقدس الشريف الذين يقيمون بمؤسسات دور الإيواء الداخلية، والذين يسكنون مع أسرهم الطبيعية. وذلك على عينة قوامها 400 من المسنين ذكورا وإناثا. ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحث مقياس قلق الموت وعدد فقراته 30 فقرة، وتم تحليل البيانات باستخدام برنامج الرزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS)، وذلك باستخدام اختبار (ت) (T - test)، واختبار تحليل التباين الأحادي (ANOVA). أظهرت نتائج الدراسة أن قلق الموت كان مرتفعا لدى جميع أفراد عينة الدراسة، وأنه أكثر ارتفاعا لدى المسنين المقيمين داخل مؤسسات الإيواء، وأنه أكثر ارتفاعا لدى الإناث مقارنة مع الذكور. كما أظهرت النتائج أن المتدينين هم أقل قلقاً من الموت. وقد أوصى الباحث ببعض التوصيات لعل أهمها تصميم برامج نمائية ووقائية لهذه الشريحة من المجتمع.

هدفت الدراسة إلى الكشف عن فاعلية برنامج إرشادي في خفض قلق الموت لدى عينة من المعلمات الحوامل. تمثلت عينة الدراسة في 20 من المعلمات الحوامل مرتفعي الشعور بقلق الموت ومنخفضي الشعور بمعني الحياة. وتكونت أداة الدراسة من مقياس قلق الموت. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: الأهداف العامة للبرنامج ومنها، رصد وتشخيص الشعور بقلق الموت لدي المعلمات الحوامل، التعرف علي درجة شعور المعلمات الحوامل بمعني الحياة، توظيف العلاج بالمعني لتنمية الشعور بمعني الحياة لدي المعلمات الحوامل وعلاج تلك الازمة الروحية لديهن. المحور الثاني: الأسس العامة للبرنامج وهي، مبدأ تقبل العميل، حق العميل في تقرير مصيره، الدين ركن أساسي في عملية الارشاد، مراعاة طبيعة الإنسان، مراعاة الفروق الفردية بين الافراد، طبيعة المرحلة ومتطلباتها، الإنسان كائن نفسي اجتماعي. المحور الثالث: أهمية البرنامج ومنها، يساعد المعلمات الحوامل على إيجاد فلسفة واضحة في الحياة، يساعد علي تحرر المعلمات الحوامل من مشاعر الخواء والخوف من الموت. المحور الرابع: مصادر بناء البرنامج. المحور الخامس: مسلمات البرنامج ومنها، حرية الإرادة الإنسانية، الإنسان كائن يبحث عن معني حياته، الإنسان مسئول عن الوصول لمعني حياته، التسامي بالذات ظاهرة إنسانية، الموت يعطي لحياة الإنسان قيمة. المحور السادس: الفنيات المستخدمة في البرنامج وهي، إيقاف الامعان الفكري، الحوار السقراطي، فنية القصة الرمزية، المسرحيات النفسية القائمة علي العلاج بالمعني، فنية فصل الذات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018