Catalogue Search | MBRL
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
27
نتائج ل
"معاوية بن أبي سفيان، معاوية بن صخر بن حرب، 680-603"
صنف حسب:
معاوية بن أبي سفيان
هذا الكتاب يتناول سيرة معاوية بن أبي سفيان الأموي القرشي من أصحاب الرسول محمد (ص) وأحد كتاب الوحي سادس الخلفاء في الإسلام ومؤسس الدولة الأموية في الشام وأول خلفائها وهو ولد بمكة وتعلم الكتابة والحساب وأسلم قبل فتح مكة ولما استخلف ابوبكر الصديق ولاه قيادة الجيش تحت إمرة أخية يزيد بن أبي سفيان فكان على مقدمته في فتح مدينة صيداء وعرقة وجبيل وبيروت.
BOOK
معاوية بن أبي سفيان : كاتب الوحي ومؤسس الدولة الأموية بدمشق، 20 ق. هـ-60 هـ، 601-680 م
يعد هذا الكتاب أول محاولة جادة وحيادية منصفة للحديث عن مؤسس الدولة الأموية معاوية بن أبي سفيان كاتب الوحي، الدمشقي، الشامي، الحجازي الأصل، مؤسس ملك بني أمية، والبحرية العربية، والمسهم في فتح بلاد الشام اختلف الناس في معاوية، فمنهم من كتب عنه كتابات نالوا بها من قدره ومن أعماله، ومنهم من كتب عنه كتابات أنصفوه بها وأعطوه بعض حقوقه، ومنهم من سلك سبيلا وسطا فكان إما له، وإما عليه، فما حقيقة الأمر؟ يجيب هذا الكتاب على أسئلة كثيرة حول الدولة الأموية، ومؤسسها معاوية بن أبي سفيان.
BOOK
معاوية بن أبي سفيان
يتناول هذا الكتاب سيرة لـ\"معاوية بن أبي سفيان\" وسردا لتاريخه، وسجلا لأعماله، وكما يقول \"العقاد\"-تقدير له وإنصاف للحقيقة التاريخية وللحقيقة الإنسانية، فلم يكن قيام الدولة الأموية وانتهاء عصر الخلافة حدثا عابرا، بل كانت له أصداؤه وتوابعه، ودراسة شخصية \"معاوية\"، مؤسس هذه الدولة على أنقاض دولة الخلافة، وأحداث الفتنة في عهد \"عثمان\"، وخلافه مع \"علي بن أبي طالب\"، أخذت حيزا كبيرا من كتب التاريخ بين ناقم كاره، ومباه مفاخر، فنجاح معاوية في إقامة هذه الدولة التي امتدت لسنوات طويلة لم يكن من قبيل الصدفة، بل كان له تمهيد كبير ربما بعدت جذوره إلى ما قبل ظهور الإسلام، فما حصله \"معاوية\" من الخصال والصفات أهله لأن يحصد ما زرعه الأجداد.
BOOK
معاوية ابن أبي سفيان
الكتاب يوضح الجوانب النفسية والبواعث لشخصية معاوية بن أبى سفيان وهذا ﻳﻈﻬﺮ ﺟﻠﻴﺎ فى فصوله (بين القدرة والعظمة)، (الدهاء)، (الحلم)، ثم ﺗﻄﺮﻕ إلى الجانب الوراثى والمشهور عن القبيلة والعرق الأموي فى فصله (خليقة أموية)، ثم كان فصله الذى يعتبر ملخصا صغير لـ (عبقرية عثمان) (موقف معاوية من قضية عثمان)، وأعظم ما ذكر فى هذا الفصل نهايته التى أوجزت حيث قال : (وقضاء التاريخ فى موقف معاوية من عثمان أنه موقف يسقط كثيرا من التهم التى كان يكيلها لخصومه، ويسقط كثيرا من الأعذار التى كان ينتحلها لنفسه، ويوجب على المؤرخ أن ينفذ من وراء التهم والمعاذير إلى تفسير واحد لوقائع الثورة التي ثارها معاوية باسم عثمان، فإن أصدق البواعث لها أنها ثورة فى طلب الملك أعوزتها الحجة فالتمسها من مقتل الخليفة الشهيد)
BOOK
معاوية بن أبي سفيان : دهاة الحلم والأناة
دهاة العرب أربعة : معاوية بن أبي سفيان، وعمرو بن العاص، والمغيرة بن شعبة، وزياد بن أبيه، أما معاوية فللأناة والحلم، وأما عمرو فللمعضلات، وأما المغيرة للمبادهة، وأما زياد فللصغير والكبير. وهذا دليل على أن جيل الصحابة كان فيه دهاء ودهاة، وأن الدعاء لا ينقص من الإيمان فالصحابة رضوان الله عليهم وهم الجيل القدوة والمثل بشر، لهم نوازعهم البشرية، وطموحاتهم الإنسانية، واجتهاداتهم الدينية، فيصيبون ويخطئون، فإن أصابوا فهم مأجورون، وإن أخطئوا فهم يتوبون، لأنهم غير معصومين وتدين المسلم في كل العصور-اقتداء بجيل القدوة وهم الصحابة رضوان الله عليهم-لا يمنعه من ممارسة الدهاء ليحقق أهدافه ويقضي مصالحه، لأن الدهاء يعني البصر بالأمور، ولا يعني المكر والخداع، وهذا الكتاب حديث عن أحد دهاة العرب الأربعة الكبار، وفيه تدارس لسيرته وتذكير بمواقفهم.
BOOK
معاوية بن أبي سفيان : أمير الحكم والدهاء : مؤسس الدولة الأموية
معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما خال المسلمين ومؤسس الدولة الأموية بعد عصر الخلفاء الراشدين، أسلم يوم فتح مكة وولاه الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه الشام، وبعد مقتل الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه رفع لواء القصاص من قتله عثمان باعتباره ولي الدم ولم يبايع الإمام عليا رضي الله عنه بالخلافة واشترط القصاص من قتله عثمان أولا. فتقرأ في هذا الكتاب سيرة هذا الصحابي بموضعية وحيادية وتتعرف علي أصول عائلته وقبيلته ومكانتها من قريش والصراع على السلطة والنفوذ بين بني هاشم وبني أمية، وتقرأ عن شجرة عائلة معاوية، الأب والأم والإخوة والأخوات. وتقرأ عن إسلام معاوية وأبيه وأمه وإخوته وأخواته، وتقرأ عن مناقب، معاوية وفضائله، وتقرأ عن سيرة معاوية في عهد عمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان رضي الله عنهما, وتقرأ عن تصدي معاوية لخطر الروم على حدود الشام ... وتقرأ عن أحداث الفتنة التي أدت إلى مقتل الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه، وبداية ظهور الفتنة.
BOOK