نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
26 نتائج ل "السايح، أحمد عبد الرحيم مؤلف"
صنف حسب:
متشابه القرآن
قد يكون واضحا أن كتاب \"متشابه القرآن\" للقاضي عبد الجبار بن أحمد الهمذاني المتوفى سنة 415 هـ أهم كتب المعتزلة في تفسير القرآن الكريم وقد عمد القاضي عبد الجبار في هذا الكتاب \"متشابه القرآن\" إلى الآيات المتشابهة فأولها وبين حقيقة المراد منها كما وقف عند كثير من الآيات المحكمات ففسرها وأقوى ما يعلم به الفرق بين المحكم والمتشابه عند القاضي عبد الجبار هو أدلة العقول ولهذا كان لا بد بناء على اتجاهه من بناء المحكم والمتشابه على أدلة العقول، ولا شك أن أدلة العقول ترشد إلى ما يقنع ويتصل بالحقائق ولذلك كان إبراز هذا الكتاب في هذا العصر مهما، حيث اشتدت الحاجة إلى أدلة العقول بعد أن غرق الخطاب الديني في الخرافات والتحجر والتخلف وما لا يعقل.
شرح حكمة الإشراق
نبذة المؤلف: مؤلف كتاب حكمة الإشراق الذي شرحه الفيلسوف شمس الدين الشهرزوري في كتاب شرح حكمة الإشراق الذي نحن بصدد تحقيقه، هو الحكيم الإشراقي الحلبي أبو الفتوح يحيى بن حبش بن أميرك الملقب بشهاب الدين السهروردي المقتول، وقد تواترت هذه التسمية عن جمهور المؤرخين الذين ينزعون منزع أهل السنة ويعدون آراء السهروردي مروا عن العقائد الصحيحة للسلف الصالح، أما تلامذة الشيخ وأتباعه فإنهم قد اعتبروه شهيدا للفكر وللعقيدة الإشراقية ولذلك فإنهم يضيفون إلى اسمه كلمة \"شهيد\" بدل وصفه بأنه \"مقتول\". ولا يجب أن نخلط بين السهروردي الإشراقي وغيره ممن تسموا بهذا الاسم من الفقهاء الصوفية فمنهم: أبو النجيب عبد القادر عبد الله بن عمويه الفقيه الصوفي الملقب بضياء الدين السهروردي المتوفى في بغداد سنة 563هـ. ثم صاحب \"عوارف المعارف\" المسمى أبو حفص عمر بن محمد بن عبد الله بن محمد ابن عمويه الصوفي والفقيه الشافعي المتوفى سنة 633هـ. وإذا كانت مؤلفات السهروردي لا تخضع لأي تصنيف منهجية نظرا لتداخلها ولظروف تأليفها حيث إن الشيخ نفسه يذكر أنه كان أثناء كتابه حكمة الإشراق يحرر رسالة أو كتابا آخر ويعود لمتابعة تحرير كتاب حكمة الإشراق. إذا كانت هذه المؤلفات تستعصى على التصنيف فيجب أن نحلل أقوال الشيخ نفسه التي توضح لنا كيف يمكن متابعة قراءة كتبه وهذا ما نسميه هنا بالتصنيف التعليمي، ما دام المؤلف يهدف إلى غاية تعليمية من تحرير كتبه، والواقع أن السهروردي يرتب للقارئ منهجا ينصحه بأن يلتزمه حتى يخرج بالفائدة المرجوة. والقارئ المستفيد في نظر \"الشيخ\" هو المريد السالك الذي يريد أن ينخرط في سلك الطريق الشراقي مع \"إخوان التجريد\". فهو ينصحه بالبدء بقراءة \"التلويحات\" ثم المقاومات وأن يقرأ المطارحات قبل حكمة الإشراق وأن تكون قراءة حكمة الإشراق تحت إشراف معلم. أحمد عبد الرحيم السايح- توفيق على وهبة.
اللمع
يجتمع كتاب اللمع خصائص لم تتوافر لغيره من الكتب التي تحدثت عن الحياة الروحية الإسلامية، ومن هذه الخصائص هي أنه أقدم مرجع صوفي إسلامي، فضلا على كونه أكبر المراجع وأوثقها وأغزرها مادة، وأنقاها جوهرا ولفظا، وهو ما جعله منهلا خصبا لكل من أرخ للتصوف، فعلى ضوء مناهجه وأبوابه وقواعده جرت أقلام الذين قدموا للتاريخ أنواع العلوم لذلك فيمكننا تصنيف كتاب اللمع على انه كتاب تاريخ ومدرسة علم وطريق ذوق وإشعاع يرشد السالكين ويعلم العلماء أو كما وصفه نيكلسون \"مدرسة عليا لتخريج الفحول من المتصوفة الصادقين\".