نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
647 نتائج ل "ذوي الهمم تعليم"
صنف حسب:
الإعاقات التطورية والفكرية
يعتبر هذا الكتاب مرشدا لجميع المهتمين بميدان الإعاقات التطورية والفكرية ويقدم الكتاب الكثير من الأنشطة في مجالات عديدة تهدف إلى التأهيل والاستمتاع بالحياة وصولا إلى جودة الحياة لهذه الفئة من الأطفال. كما أن الكتاب انفرد بمجالات تهدف إلى الارتقاء بتقديم المساعدة المناسبة لجميع العاملين في مجال التعليم وتقديم الخدمات للأطفال ويحتوي هذا الكتاب على إحدى عشر فصل.
معوقات دمج الطالبات ذوات الإعاقة في مدارس التعليم العام من وجهة نظر معلمات التربية الخاصة
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على المعوقات التي تواجه برامج دمج الطالبات ذوات الإعاقة من وجهة نظر معلمات التربية الخاصة في ضوء متغيرات تخصص المعلمات، وسنوات خبرة المعلمات، ونوع برنامج الدمج، والتعرف كذلك على رؤية معلمات التربية الخاصة المستقبلية لمواجهة هذه المعوقات. تم بناء استبيان يشتمل على ثلاثة أجزاء رئيسة بمجموع 75 عنصرا لأهداف هذه الدراسة. اشتملت عينة الدراسة على جميع مدارس الدمج في محافظة المجمعة والبالغ عددها 19 برنامجا لدمج الطالبات ذوات الإعاقة بمجموع 52 معلمة تربية خاصة. تم تطبيق عدد من التحليلات الإحصائية التي توصلت إلى: وجود معوقات تواجه برامج دمج الطالبات ذوات الإعاقة من وجهة نظر معلمات التربية الخاصة، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيا للمعوقات التي تواجه دمج الطالبات ذوات الإعاقة وفقا لمتغيرات التخصص، وسنوات الخبرة، ونوع البرنامج، وتم وضع مقترحات لمواجهة معوقات برامج الدمج للطالبات ذوات الإعاقة اشتملت على مقترحات خاصة بالبيئة المدرسية، والإدارة المدرسية، وإعداد المعلمات والمناهج الدراسية، والطالبات وأولياء الأمور والمجتمع.
دور برامج التعليم المستمر في تطوير الكفايات المهنية لمعلمات الصم وضعاف السمع
هدفت هذه الدارسة إلى التعرف على دور برامج التعليم المستمر في تطوير الكفايات المهنية لمعلمات الصم وضعاف السمع بمعاهد وبرامج الدمج في المدارس الحكومية التابعة لإدارة التعليم بمدينة الرياض، والكشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية- إن وجدت - في استجابات مفردات مجتمع الدراسة من معلمات الصم وضعاف السمع تجاه دور برامج التعليم المستمر في تطوير الكفايات المهنية، والتي تعزى لمتغيرات: المؤهل العلمي، سنوات الخبرة، وعدد البرامج التدريبية في مجال كفايات تعليم الصم وضعاف السمع. ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، وتطبيق أداة الاستبانة على كامل مجتمع الدراسة، وبعد التطبيق الميداني حصلت الباحثة على (١٤٢) استبانة صالحة للتحليل الإحصائي من معلمات الصم وضعاف السمع موزعات على ثلاث مراحل تعليمية، وهي: (١١٣) معلمة في المرحلة الابتدائية، و(20) معلمة في المرحلة المتوسطة، و(٩) معلمات في المرحلة الثانوية. وتوصلت الدراسة إلى عده نتائج ومن أهمها: أن مفردات مجتمع الدراسة موافقات بدرجة متوسطة على دور برامج التعليم المستمر في تطوير الكفايات المهنية لمعلمات الصم وضعاف السمع بمتوسط (3.08 من4)، وأتضح من النتائج أن أبرز أدوار برامج التعليم المستمر في تطوير الكفايات المهنية لمعلمات الصم وضعاف السمع تمثلت في بعد الكفايات الشخصية بمتوسط (3.25 من4)، يليها بعد الكفايات التدريسية الأدائية بمتوسط (3.12 من4)، يليها بعد كفايات التعامل مع أولياء الأمور بمتوسط (3.06 من4)، يليها بعد الكفايات الاجتماعية بمتوسط (3.01 من4)، وأخيرا جاء بعد الكفايات المعرفية بمتوسط (2.96 من4). كما توصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) فأقل بين مفردات مجتمع الدراسة حول كل من: (الكفايات المعرفية، الكفايات التدريسية الأدائية، الكفايات الشخصية، الكفايات الاجتماعية، كفايات التعامل مع أولياء الأمور، والكفايات المهنية) تعزى لمتغير المؤهل العلمي لصالح مفردات مجتمع الدراسة اللاتي مؤهلهن العلمي (بكالوريوس+ دبلوم تربية خاصة)، بينما لم تظهر فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) فأقل بين مفردات مجتمع الدراسة حول كل من: (الكفايات المعرفية، الكفايات التدريسية الأدائية، الكفايات الشخصية، الكفايات الاجتماعية، كفايات التعامل مع أولياء الأمور، والكفايات المهنية) تعزى لمتغير سنوات الخبرة، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) فأقل في اتجاهات مفردات عينة الدراسة حول كل من: (الكفايات الشخصية، الكفايات الاجتماعية، وكفايات التعامل مع أولياء الأمور) باختلاف متغير البرامج التدريبية، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) فأقل في اتجاهات مفردات مجتمع الدراسة حول كل من: (الكفايات المعرفية، الكفايات التدريسية الأدائية، والكفايات المهنية) باختلاف متغير البرامج التدريبية لصالح اللاتي التحقن بأكثر من ثلاثة برامج تدريبية.
الإعاقات التطورية والفكرية : تطبيقات تربوية من منظور نظرية العقل = Intellectual & developmental disabilities : applied educational practices of theory of mind
يحتوي هذا الكتاب على عشرة فصول حيث يتناول الفصل الأول نظرية العقل Mind of Theory وطرح أسس هذه النظرية وعلاقتها بذوي الإعاقات التطورية والفكرية وتبحث نظرية العقل في أن تؤمن لهذه الفئة من الأفراد حياة أقرب ما تكون إلى الحياة العادية لأقرانهم، كما تناول الفصل الثاني الخصائص العقلية والتربوية لذوي الإعاقات التطورية والفكرية، الفصل الثالث على ميسرات التعامل مع الإعاقات التطورية والفكرية والحقيقة بأن لهم حق مكتسب في الحصول على الاحترام، مهما يكن سبب الإعاقة وطبيعتها وخطورتها. أما الفصل الرابع فتناول أسس بناء البرنامج التربوي : بحيث تؤخذ الحاجات الخاصة لذوي الإعاقات التطورية والفكرية في الاعتبار في كل مراحل التخطيط الاجتماعي والتربوي كما تناول الفصل الخامس إتمام الأنشطة الحياتية في بيئة المعيشة ولذوي الإعاقات التطورية والفكرية الحق في ضمان اجتماعي وتربوي واقتصادي لتأهيلهم في عيش حياة كريمة والفصل السادس تحدث عن القيام بنشاطات تتطلب معاملات في المجتمع وتأهيل ذوي الإعاقات التطورية والفكرية وتدريبهم على الأنشطة المتباينة في المجتمع تهدف إلى المشاركة الفعالة، لا يعيشون عالة على حساب غيرهم، لأن بمقدورهم أن يساهموا بطاقاتهم الكامنة في مجالات مختلفة تحقق لهم وللمجتمع المزيد من التفاعلية وتحقيق التنمية المنشودة وتناول الفصل السابع المهارات الاجتماعية. حيث إن لذوي الإعاقات التطورية والفكرية حق الاشتراك في كل الأنشطة الاجتماعية والإبداعية والاستجمامية والفصل الثامن تحدث عن مهارات السلامة العامة وينبغي أن لا يتعرض ذوي الإعاقات التطورية والفكرية لأي تمييز في المعاملة إلا إذا إستدعت حالته ذلك، أو إذا كان ذلك يسفر عن تحسن في حالته وبين الفصل التاسع المهارات الأدائية في مجال الفنون ويبين الفصل العاشر المهارات الأدائية في مجال الحاسوب. لذوي الإعاقات التطورية والفكرية الحق في الاستفادة من الثورة المعلوماتية واستعمال الوسائل التكنولوجية المساندة في تعليمهم وتدريبهم وتأهليهم مستهدفين من ذلك تنمية قدراتهم ومواهبهم وتسريع عملية إندماجهم في المجتمع وطرح في الفصل الحادي عشر أدوات القياس وتم ذكر أمثلة تطبيقية عليها منها قائمة الملاحظة المدرسية للأطفال ذوي الإعاقات التطورية والفكرية في مهارات الحياة والمقياس المصور لمراحل تطور نظرية العقل لدى الأطفال.
فاعلية برنامج قائم على الأنشطة القصصية في تنمية مهارات الوعي الصوتي لدى عينة من الأطفال ضعاف السمع
هدف البحث الحالي إلى تنمية مهارات الوعي الصوتي لدى عينة من الأطفال ضعاف السمع، وتنمية تلك المهارات لديهم من خلال برنامج قائم على الأنشطة القصصية، والتحقق من استمرار التحسن بعد انتهاء الدراسة، وتكونت عينة الدراسة من (٣٠) طفلا من الأطفال ضعاف السمع كما تم اختيار عينة الدراسة الأساسية من (١٠) أطفال من الذكور والإناث من الأطفال ضعاف السمع الملتحقين ببعض مراكز رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة بمحافظة أسيوط وذلك خلال العام الدراسي (2020-2021)، والذين تتراوح أعمارهم ما بين (٤: ٦) سنوات، ولديهم فقد سمع يتروح ما بين (٢٥ - ٤٠) ديسيبل، وتم تقيم المشاركين عن طريق القياس القبلي - البعدي التتبعي للمجموعة الواحدة وقد استخدمت الباحثة اختبار مهارات الوعي الفونولوجي للأطفال ضعاف السمع من 3-6 سنوات (إعداد سهام عباس) والبرنامج التدريبي من إعداد الباحثة، وقد أشارت النتائج إلى فاعلية البرنامج التدريبي المستخدم القائم على استخدام الأنشطة القصصية في تنمية مهارات الوعي الصوتي لدى عينة من الأطفال ضعاف السمع (عينة البحث)، كما أسفرت النتائج عن استمرار التحسن خلال فترة المتابعة شهر بعد الانتهاء من تطبيق الدراسة والتتبعي لاختبار مهارات الوعى الصوتي.
التدريس لذوي الإعاقة السمعية
تناول الكتاب مفاهيم التدريس الأساسية لذوي الإعاقة السمعية وكذلك مبادئ التدريس ومكوناته الأساسية لهذه الفئة ومعايير تعليم الصم وضعاف السمع والأسس والمرتكزات التي يبنى عليها تدريس ذوي الإعاقة السمعية، ثم ينتقل الكتاب إلى جانب مهم من جوانب التدريس وهو التواصل مع المعاقين سميعا داخل قاعات الدراسة ثم تناول الكتاب تخطيط التدريس ليناسب المعاقين سمعيا والمهارات اللازمة للتخطيط الجيد، وعرض الكتاب لبعض المهارات التدريسية التي ينبغي لمعلم الإعاقة السمعية اتقانها، وفي سياق متصل تناول الكتاب جانبا مهما يخص معلم الإعاقة السمعية وهو كيفية إدارة صفوف المعاقين سمعيا والقواعد الأساسية التي ينبغي أن يراعيها معلم الإعاقة السمعية، ثم عرض الكتاب لبعض طرق واستراتيجيات التدريس وتكييفها لكي تناسبهم. وأخيرا تناول الكتاب تقويم تعلم المعاقين سمعيا وأساليبه المختلفة وتكييف هذه الأساليب لتناسب طبيعتهم. وأخيرا هناك أمل أن يستجيب هذا الكتاب لحاجات الأفراد الذين يتعاملون مع الصم وضعاف السمع سواء في التعليم أو التأهيل ويساعدهم على تجاوز المشكلات التي تواجههم عند التدريس للمعوقين سمعيا.
أثر البرامج التدريبية لذوي صعوبات التعلم في الإنجاز الدراسي ومفهوم الذات
تنبع أهمية الدراسة الواردة في هذا الكتاب من اهتمامها بدراسة عينة من الطلبة ذوي صعوبات التعلم في غرف المصادر ويعانون من انخفاض في مستوى التحصيل في القراءة أو الكتابة أو الحساب، وتعد المداخل الأساسية للحصول على المعرفة في أي مجال أكاديمي مع مراعاة أن هؤلاء الأطفال لا ينتمون للفئات الخاصة من الصم والمكفوفين والمتخلفين عقليا والمعوقين حسيا. كما أن أهمية هذه الدراسة يمكن أن ترد إلى أنها تقوم بدراسة التفاعل بين مفهوم الذات الأكاديمي، والدافعية للإنجاز الدراسي، والجنس، وأثر هذا التفاعل في وجود صعوبات التعلم والمشكلات الانفعالية التي تفرز العديد من الأنماط والخصائص السلوكية التي يختص بها هؤلاء الطلبة وتؤثر في مختلف الأنشطة الاجتماعية والانفعالية والأكاديمية، ومن هذه الأنماط والخصائص : تدني مفهوم الذات الأكاديمي، وتدني الدافعية إلى الإنجاز الدراسي. كما تتمثل في تدريب الأطفال من ذوي صعوبات التعلم على مهارات يمكن أن تساعدهم في تنمية مفهوم الذات الأكاديمي وتنمية دافعية الإنجاز الدراسي من خلال مجموعة من الأنشطة التدريبية والموجودة في البرنامج التدريبي في هذه الدراسة.
الشغف الأكاديمي وعلاقته بالضغوط الجامعية المدركة لدى المعوقين بصريا
يحتاج الشباب من ذوي الاحتياجات الخاصة مزيدا من الدعم والمساندة لمساعدتهم على استغلال قدراتهم وامكاناتهم خاصة في المرحلة الجامعية حيث يتم تأهيلهم لأداء دورهم الاجتماعي وإعدادهم لمهنة المستقبل. وقد اهتمت الدراسة الحالية بالمعوقين بصريا من طلاب الجامعة؛ فقد هدفت الدراسة إلى بحث علاقة الشغف الأكاديمي بالضغوط الجامعية المدركة لدى عينة من (٩٦) طالبا وطالبة من طلاب الجامعة المعوقين بصريا، طبق عليهم كل من مقياس الشغف الأكاديمي ومقياس الضغوط الجامعية المدركة لدى المعوقين بصريا؛ من إعداد الباحثة. وباستخدام الأساليب الإحصائية الملائمة تم التوصل إلى نتائج الدراسة والتي كشفت عن تمتع غالبية عينة الدراسة بمستوى مرتفع من الشغف الأكاديمي (77.1%)، وكانت غالبية العينة تتمتع بشغف تناغمي (95.9%). كما وجدت فروق في الشغف الأكاديمي ترجع إلى كل من؛ النوع لصالح الذكور، وشدة الإعاقة لصالح المكفوفين وظيفيا. ووضحت النتائج أيضا وجود علاقات ارتباطية سالبة دالة إحصائيا بين كل من الشغف الأكاديمي وبعديه التناغمي والاستحواذي وبين كل من الضغوط الجامعية المدركة بأبعادها الأكاديمية والإدارية والشخصية. وقد نوقشت عدد من التوصيات والبحوث المقترحة في نهاية الدراسة.