استكشف المجموعة الواسعة من العناوين المتاحة.

هدفت هذه الدراسة إلى اقتراح تصور يتضمن جهود بعض العلماء المسلمين في تطور علم الأحياء، واقتراح مصفوفة مدى وتتابع تتضمن هذه الجهود في مناهج العلوم في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة، ومناهج علم الأحياء في المرحلة الثانوية. تمثلت منهجية الدراسة في حصر الموضوعات الرئيسة في محور علم الأحياء في المراحل الثلاث الابتدائية والمتوسطة والثانوية من خلال مصفوفة المدى والتتابع لهذا المحور، ثم تحديد الموضوعات التي يمكن تضمينها في هذه المصفوفة، والتي تمثل جهود أبرز العلماء المسلمين في مجال علم الأحياء التي يمكن أن تثري محتوى مناهج العلوم بعامة ومناهج علم الأحياء بخاصة، وتربط تاريخ العلم عند المسلمين بالتوجهات الحديثة لتطوير مناهج وطرائق تدريس العلوم في المملكة العربية السعودية. وتم تفسير ومناقشة نتائج الدراسة في ظل نتائج بعض الدراسات السابقة، وانتهت الدراسة ببعض التوصيات الموجهة للمعنيين بالتعليم بعامة والمناهج بخاصة، وبعض المقترحات الموجهة للباحثين في مجال البحث.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مدى تحقق الأهداف العامة للتربية الاجتماعية والوطنية في مراحل التعليم العام في الوطن العربي من خلال البحوث والدراسات التي تناولت مادة التربية الاجتماعية والوطنية، ورصد ما توصلت إليه تلك الدراسات والبحوث من نتائج. واستخدم الباحث المنهج النوعي التحليلي، وتكونت عينة الدراسة من (٣٠) بحثاً ودراسة علمية تناولت البحوث والدراسات التي أجريت في الوطن العربي حول مادة التربية الاجتماعية والوطنية، وطبقت هذه الدراسة على البحوث والدراسات التي أمكن الحصول عليها في هذا المجال وخاصة الدراسات الحديثة. أداة الدراسة: اعتمد الباحث على أداة مسح الدراسات وتحليلها، وتضمنت بطاقة التحليل العناصر التالية: هدف الدراسة، منهج الدراسة، عينة الدراسة، أداة الدراسة، نتائج الدراسة، توصيات الدراسة. و توصلت الدراسة إلى أن البحوث والدراسات التي خضعت للتحليل والمراجعة والرصد والتصنيف، أشارت إلى النتائج التالية: أن اهتمام الطلبة بالمادة وإشباع المادة لحاجاتهم التعليمية كانت بدرجة متوسطة، كما أن طرق التدريس التقليدية كالإلقاء والمناقشة لا زالت هي السائدة ، كما أن هناك قصوراً في استخدام الأنشطة المدرسية في المنهج، وفي توفر الإمكانات التعليمية اللازمة له، وأن أساليب التقويم المستخدمة هي الاختبارات الموضوعية، أما الأسئلة الأخرى فتستخدم بدرجة متوسطة، وقلة الوسائل التعليمية، وعدم وجود معلم متخصص لتدريسها، أي مادة التربية الاجتماعية والوطنية، التأكيد على أهمية السياسة التعليمية ووضع أهداف واضحة لمفهوم المواطنة.

هدف البحث الحالي إلى التعرف على درجة تفعيل قائدات مدارس التعليم العام بجدة للشراكة الأسرية في ضوء نموذج ابيشتاين للشراكة المجتمعية ولتحقيق أهداف البحث فقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي المسحي حيث تم تطبيق استبانة مكونة من ستة مجالات (الوالدية، التواصل، التطوع، التعلم في المنزل، صناعة القرار، التعاون مع المجتمع) على أفراد العينة وعددهم ١٤٤ قائدة يمثلون عينة طبقية عشوائية من مجتمع البحث وقد أسفر البحث عن عدد من النتائج من أهمها: أن قائدات مدارس التعليم العام بجدة يمارسن (بدرجة متوسطة) جميع مجالات الشراكة الأسرية التي اشتمل عليها نموذج ابيشتاين للشراكة المجتمعية، حيث بلغ المتوسط العام للمجموع الكلي لدرجات ممارسة المجالات الستة (3.08)، بانحراف معياري بلغ (1.176). كما كشفت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين قائدات مدارس التعليم العام بمدينة جدة في درجة ممارستهن لمجالات لشراكة الأسرية ككل، وأن تلك الفروق ترجع إلى اختلاف المرحلة الدراسية التي يعملن بها، حيث كانت قيمة مستوى الدلالة في اختبار تحليل التباين الأحادي (أنوفا) تساوي (0.000) وهي قيمة دالة عند مستوى (05.0≥ α(. كما أن الفروق التي ظهرت في درجة ممارسة قائدات مدارس التعليم العام بمدينة جدة للشراكة الأسرية ككل والتي ترجع إلى متغير المرحلة الدراسية كانت بين (قائدات المدارس الابتدائية وقائدات المدارس الثانوية) وبين (قائدات المدارس المتوسطة) لصالح (قائدات المدارس الابتدائية وقائدات المدارس الثانوية) ذوات المتوسط الأعلى، وفي ضوء النتائج التي تم الحصول عليها خلص البحث إلى عدد من التوصيات من أهمها: ضرورة اهتمام وزارة التعليم بوضع معايير خاصة بالشراكة الأسرية وفق نموذج ابيشتاين وتقييم المدارس على أساسها بشكل رسمي وعقد دورات تدريبية لقائدي ومعلمي المدراس لتطوير مهاراتهم في تحسين الشراكة الأسرية.

هدفت الدراسة إلى معرفة فاعلية وحدة مقترحة قائمة على معايير العلوم الطبيعية الوطنية في منهج الكيمياء للصف الأول الثانوي في تنمية مهارات الذكاء الناجح، استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي والمنهج التجريبي بالتصميم شبه التجريبي، وتم إعداد الوحدة الدراسية المقترحة واختبار الذكاء الناجح-من قبل الباحثتين-وذلك بعد إعداد قائمة بمهارات الذكاء الناجح التي تتناسب مع مستوى الطالبات والوحدة المقترحة. تكونت عينة الدراسة من منهج الكيمياء (۱) للصف الأول الثانوي، وعدد (٥٥) طالبة من طالبات الصف الأول الثانوي بإدارة التعليم بمحافظة عفيف تم اختيارهن بالطريقة العشوائية البسيطة، وتم تقسيمهن إلى مجموعتين: (۲۷) كمجموعة تجريبية، و(۲۸) كمجموعة ضابطة. وقد أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (٠,٠٥) بين متوسطي درجات طالبات المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاختبار مهارات الذكاء الناجح لصالح طالبات المجموعة التجريبية، وبلغ حجم الأثر (d) الكلي (0.83)، وكذلك بين متوسطات درجات طالبات المجموعة التجريبية لصالح التطبيق البعدي للمجموعة نفسها لمهارات الذكاء الناجح، وبلغ حجم التأثير (d) بلغ (۳,۲۹)، مما يدل على أن حجم التأثير للوحدة المطورة كبير.

يعتبر التعبير الفني أحد أهم مجالات التربية الفنية التي يتم تدريسها في التعليم العام (مرحلة التعليم الأساسي) وخاصة للطلاب الموهوبين، لذا يجب أن يتم توجيه الطالب الموهوب فنيا بالمزيد من التقنيات الملائمة التي تساعده على التعبير عما يجول بخاطره بكل حرية ودون تقيد وحتى يصل من خلال تلك التقنيات المضافة إلى موهبته إلى مستوى عال من الإبداع، مما حدا البحث إلى ضرورة استخلاص التقنيات المتنوعة في مجال الرسم والتصوير من خلال مختارات من أعمال الفنانين في مجال الرسم والتصوير لكي تسهم في تنمية قدراته الفنية بما يتناسب مع المرحلة العمرية له، وتساعده في تنمية وإثراء مخيلته الإبداعية. وفي ضوء ما سبق يمكن تحديد مشكلة البحث في التساؤلات الأتية:- ١. كيف يمكن استخلاص بعض تقنيات الرسم والتصوير في أعمال الفنانين لتنمية قدرات الطلاب الموهوبين في مجال التعبير الفني)؟ ٢. كيف يمكن التوصل إلى مداخل تجريبية متنوعة لاستخدام تقنيات الرسم والتصوير لتسهم في تنمية قدرات الطلاب الموهوبين الفنية والتعبيرية؟

تناولت الدراسة تحليل مدى امتثال موضوعات كتاب المهارات الرقمية للصف الرابع الابتدائي لمعايير رابطة معلمي علوم الحاسب (CSTA) في التعليم العام السعودي. بدأت الدراسة بتحديد مشكلتها التي تركز على ضرورة تطوير مناهج المهارات الرقمية ومحتواها؛ لمواكبة التقدم في مجال تعليم الحاسب، مع التركيز على اعتماد معايير عالمية، مثل: معايير CSTA. وسعت الدراسة إلى الكشف عن نسبة امتثال موضوعات كتاب المهارات الرقمية للصف الرابع الابتدائي لهذه المعايير؛ لتحسين المناهج وتطويرها. تبرز أهمية الدراسة في الكشف عن مدى امتثال المناهج الحالية لمعايير CSTA من خلال هذا التحليل، يمكن إثراء الأدبيات التربوية، وتقديم توصيات؛ لتحسين المناهج بناءً على المعايير العالمية، وذلك لعدم وجود دراسات كافية تناولت هذا الموضوع لاسيما في السعودية، خاصةً فيما يتعلق بالمناهج التربية الرقمية المخصصة للصف الرابع الابتدائي. وقد استخدم الباحثان المنهج الوصفي باستخدام تحليل المحتوى، وهذا المنهج يتناسب مع طبيعة الدراسة وهدفها. وطبقت هذه الطريقة على موضوعات كتاب المهارات الرقمية للصف الرابع الابتدائي، وقد وزعت النتائج على مفاهيم رئيسة، وهي: البيانات والتحليل، والخوارزميات والبرمجة، والشبكات والإنترنت، وأنظمة الحوسبة، وتأثيرات الحوسبة. وأظهرت النتائج وجود نسبة من المعايير المتماثلة مع موضوعات الكتاب بنسبة 23.8%، وهو ما يُعَزِّزُ الاتجاهات العالمية لتدريس موضوعات المجال. ولكن كان هناك جزء من المعايير لم يتماثل مع محتوى الكتاب بنسبة 52.4% وبنسبة 23.8% متماثلة بشكل جزئي مع موضوعات الكتاب؛ وهذا يشير إلى الحاجة لتحسين بعض الجوانب؛ لتحقيق التوافق مع المعايير العالمية.

هدفت الدراسة إلى معرفة مستوى تضمين محتوى كتاب اللغة الإنجليزية للصف الثاني ثانوي Mega Goal 2 لمهارات القرن الحادي والعشرين المتضمنة في وثيقة الإطار الوطني لمعايير مناهج التعليم العام في المملكة العربية السعودية (الإصدار الثاني)، باستخدام المنهج الوصفي متمثلا بأسلوب تحليل المحتوى، وتكونت عينة الدراسة من كتاب اللغة الإنجليزية للصف الثاني ثانوي Mega Goal2، وذلك للعام الدراسي 1445هـ، وأعدت أداة الدراسة، وهي بطاقة تحليل محتوى، بنيت في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين المتضمنة في وثيقة الإطار الوطني المعايير مناهج التعليم العام في المملكة العربية السعودية. وتم التأكد من صدقها وثباتها وتحليلها إحصائيا باستخراج التكرارات والنسب. وقد توصلت نتائج الدراسة إلى أن نسبة تضمين مهارات القرن 21 في كتاب اللغة الإنجليزية (Mega Goal 2) بلغت (17.6%)، وكانت أعلى نسبة تضمين المعايير المجال الأول: مهارات التفكير الناقد بنسبة تضمين بلغت (22.58%)، وحصل على الترتيب الأول، يليه بالترتيب الثاني معايير المجال الثاني: مهارات التفكير الإبداعي والابتكار بنسبة تضمين بلغت (20.37%)، وجاء بالترتيب الثالث معايير المجال الثالث: مهارات تعلم كيفية التعلم بنسبة تضمين بلغت (13.22%)، وحصل على الترتيب الرابع والأخير معايير المجال الرابع: مهارات البحث العلمي بنسبة تضمين بلغت (12.66%). وفي ضوء هذه النتائج، قدمت الباحثتان عددا من التوصيات، أبرزها استفادة خبراء التربية ومطوري المناهج من نتائج الدراسة في تعزيز دمج مهارات القرن الحادي والعشرين المتضمنة في وثيقة الإطار الوطني المعايير مناهج التعليم العام في المملكة العربية السعودية في محتوى كتب اللغة الإنجليزية.

تعد الثقافة التنظيمية أحد أهم ملامح الإدارة الحديثة المعاصرة؛ لما لها من دور مهم في التغيير والتطوير التنظيمي، الذي يعد أحد سمات العصر الحديث، إذ تحتاجها جميع المؤسسات لمواجهة التحديات المتسارعة، لما تتضمنه من أبعاد سلوكية، فكلما كانت المعتقدات والقيم المشتركة تحظي بقبول أوسع بين العاملين في المؤسسة، كان ذلك مؤشرًا على قوة الثقافة التنظيمية، واتساع تأثيرها الإيجابي، ويعتبر المعلم الركن الأساسي في العملية التعليمية؛ فهو القيم الأمين على ثقافة المجتمع، بل إنه مسئول عن تطويره، ويعد فهم المعلم لثقافة المجتمع، ووعيه لها من حيث: المعتقدات، والقيم والتقاليد السائدة في المجتمع أمرًا بالغ الأهمية، حتي يستطيع التعامل مع زملائه بنجاح، لذلك أصبح فهم واستيعاب الثقافة التنظيمية لأي مدرسة أمرًا مهمًا لإدارة القوى العاملة بفاعلية، فهي توفر الإطار الذي يوضح طريقة أداء العمل، وتحفزهم في أداء مهامهم بإتقان، ورفع مستوي رضائهم والتزامهم الوظيفي، ويمكن صياغة مشكلة البحث في التساؤل الرئيسي التالي: كيف يمكن تفعيل الثقافة التنظيمية لمعلمي التعليم الثانوي العام في مصر لتحقيق رضاهم الوظيفي؟ وترجع أهمية البحث إلى أهمية دراسة الثقافة التنظيمية لدي معلمي مدارس التعليم الثانوي، كونها أحد العوامل الأساسية لتفوق ونجاح منظومة التعليم الثانوي في تحقيق أهدافها وبخاصة في الوقت الحالي الذي تتميز فيه بيئة العمل بالتحيات الكثيرة، التي تؤثر على أداء معلمي التعليم الثانوي، ويمكن تحديد أهداف البحث في: أنه يسعي إلى الوقوف على واقع الثقافة التنظيمية ومستوي الرضا الوظيفي لمعلمي التعليم الثانوي العام في مصر من خلال استطلاع آراء عينة الدراسة من المعلمين، واعتمد البحث على المنهج الصوفي؛ نظرًا لما ينطوي عليه هذا المنهج من رصد للواقع، وما يتبع ذلك من تحليل وتفسير لهذا الواقع، استنادًا إلى الدراسات والأبحاث، وانتهاء بصياغة آليات مقترحة لتفعيل الثقافة التنظيمية لمعلمي التعليم الثانوي العام في مصر لتحقيق رضاهم الوظيفي.

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على واقع الكفاءة الداخلية الكمية لنظام التعليم في المرحلة الثانوية العامة في المدارس الحكومية في منطقة العاصمة التعليمية ومقارنتها بمنطقة مبارك الكبير التعليمية، وتحديد الصعوبات المؤثرة في مستوى الكفاءة الداخلية الكمية عن طريق حساب معدلات التدفق الثلاثة (النجاح، الرسوب، التسرب) ووضع تصور لرفع وتحسين مستوى الكفاءة الداخلية الكمية لهذه المرحلة، وتكمن أهمية موضوع الكفاءة الداخلية الكمية ومدى قدرته على حساب معدلات التدفق الثلاثة (النجاح، الرسوب، التسرب) استخدمت الدراسة المنهج الوصفي واعتمدت على تتبع فوج دراسي حقيقي لطلاب وطالبات المرحلة الثانوية في منطقتي العاصمة ومبارك الكبير التعليميتين مكون من (1000) طالب، و(1000) طالبة لكل منطقة تعليمية. وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: 1- نسبة الطلاب الراسبون في منطقة العاصمة التعليمية أقل من منطقة مبارك الكبير التعليمية. 2- نسبة الطلاب المتسربين في منطقة العاصمة التعليمية أعلى من منطقة مبارك الكبير التعليمية. 3- نسبة الطلاب المتخرجون في منطقة العاصمة التعليمية أعلى من منطقة مبارك الكبير التعليمية. 4- معدل كفاءة الطلاب في منطقة العاصمة التعليمية أعلى من منطقة مبارك الكبير التعليمية. 5- عدد السنوات المهدرة نتيجة الرسوب في منطقة العاصمة التعليمية أقل من منطقة مبارك الكبير التعليمية. 6- عدد السنوات المهدرة نتيجة التسرب في منطقة العاصمة التعليمية أقل من منطقة مبارك الكبير التعليمية. 7- عدد السنوات اللازمة للتخرج من منطقة العاصمة التعليمية أقل من منطقة مبارك الكبير التعليمية.

هدف البحث معرفة أثر نموذج هندي رباعي المراحل (Hendy's 4Cs Model) في تنمية الاتجاهات لدى طلاب الصف الأول الثانوي العام نحو مادة اللغة العربية. ولتحقيق ذلك استخدم الباحث المنهجين: الوصفي، وشبه التجريبي، وتكونت عينة البحث من (۳۰) طالبا وطالبة من طلاب الصف الأول الثانوي العام، وأظهرت النتائج وجود فرق ذي دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطي درجات عينة البحث في القياس القبلي، والبعدي للاتجاهات، لصالح القياس البعدي. وهذا يدل على أن نموذج هندي رباعي المراحل (Hendy's 4Cs Model) المستخدم في تدريس اللغة العربية، قد أدى إلى تنمية الاتجاهات لدى عينة البحث.