تفاصيل الأصول
MbrlCatalogueTitleDetail
هل ترغب في حجز الكتاب؟
العلاجات المحظورة وإمبراطورية الطب الحديدية
بواسطة
حلبي، علاء مترجم
في
العقاقير
/ الصناعات الدوائية
2019
لقد وضعنا الحجز لك!
بالمناسبة ، لماذا لا تستكشف الفعاليات التي يمكنك حضورها عند زيارتك للمكتبة لإستلام كتبك
أنت حاليًا في قائمة الانتظار لالتقاط هذا الكتاب. سيتم إخطارك بمجرد انتهاء دورك في التقاط الكتاب
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل تريد طلب الكتاب؟
العلاجات المحظورة وإمبراطورية الطب الحديدية
بواسطة
حلبي، علاء مترجم
في
العقاقير
/ الصناعات الدوائية
2019
يرجى العلم أن الكتاب الذي طلبته لا يمكن استعارته. إذا كنت ترغب في إستعارة هذا الكتاب ، يمكنك حجز نسخة أخرى
Book
العلاجات المحظورة وإمبراطورية الطب الحديدية
2019
متوفر في المكتبة
اطلب الآن
واختر طريقة الاستلام
نظرة عامة
نحن نعيش في عصر العجائب، لقد جعلت الإلكترونيات عالمنا عبارة عن قرية صغيرة ... وجعلنا التلسكوب هوبل قادرين على الرؤية بعيد ... حتى نلامس حدود بداية الزمن، نستطيع تحديد أي موقع نريده على الأرض عبر شبكة من الأقمار الصناعية، كما أصبحنا نستطيع تخزين عدد كبير من المجلدات والكتب في رقاقة إلكترونية صغيرة. نستطيع تحقيق كل هذه الأشياء، ورغم ذلك يبدو أن هناك أمرا لا زال خاطئة ... خاطئة بشكل مؤسف وبغيض، لا زالنا حتى الآن نلوث كوكبنا الرائع بمخلفات صناعاتنا الكيماوية والبترولية، سالبين بيئتنا من مجد طبيعتها التي تحضننا، نساهم في إحداث خلل في توازن الطاقات الطبيعية المرهفة وغير المرهفة، فقط من أجل الالتزام بمنطق منظومتنا الفكرية، والذي لا يوجد وصف حقيقي له سوى أنه مدمر ومرعب. دعوانا نواجه الأمر : إن كامل النظام المناعي لكوكبنا ينهار أمام عيوننا، والسرطان، المرض الأشهر في زماننا، ترداد شراسته أكثر وأكثر، حاصدة ملايين الأرواح سنوية. الطقس يصبح أكثر تطرفا مع مرور كل موسم، ويبدو أننا لا زلنا نخسر المعركة مع الفيروسات التي حقن أو تتكاثر طبيعية في ثروتنا الحيوانية ولقاحاتنا. وفي أجسامنا. المضادات الحيوية التي ابتكرناها لم تفعل شيئا سوى المساهمة في ظهور سلالات من البكتريا خارقة المناعة، والتي يمكنها أن تلتهم وجباتها من المضاد الحيوي دون أن تتأثر أو تصاب بأذى يذكر. مؤسساتنا التعليمية الوقحة والمتبجحة تخرج أشخاصا يحوزون على معرفة واسعة في شؤون ومجالات تافهة لا معنى لها، بينما في نفس الوقت تزداد نسبة الأمية في العالم، وعدم الأكفاء هم الذين يحكمون. ومع هذا كله يزداد عداء الأمم لبعضها البعض، كما أن العنف يزداد، أكثر النماذج قباحة وسوء تعتبر مثلا عليا وجب الاحتذاء بها ... يبدو وكأن هناك لعنة ما أصابت العقل الجماعي البشري، والذي أصبح يبيع نفسه لاقتصاد السوق الحرة أو ما شابه من أنظمة وتوجهات تافهة وغير عقلانية.
الناشر
دار مؤسسة رسلان للطباعة والنشر والتوزيع
موضوع
ISBN
9789933188863
نسخة متاحة:
6
العناصر المتاحة
6
مجموع العناصر في جميع المواقع
اتصل بالرقم | نسخ | مواد | موقع |
---|---|---|---|
HD 9665 .F6712 2019 | 1 | BOOK | BUSINESS |
5 | BOOK | AUTOSTORE |
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.