Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
31 result(s) for "أبراش، إبراهيم خليل"
Sort by:
العلاقات الفلسطينية -المصرية
هدف المقال إلي عرض موضوع بعنوان\" العلاقات الفلسطينية-المصرية تغير المنطلقات، وتعدد الأطراف الفاعلة\". وتناول المقال عدة محاور والتي تمثلت في: المحور الأول: العلاقات المصرية الفلسطينية ما بين الالتزام القومي والأمن الوطني، وتناول هذا المحور عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: التباس العلاقات الفلسطينية المصرية في ظل فوضي الربيع العربي، ثانياً: فوز مرسي وتداعياته فلسطينياً، ثالثاً: (ثورة 30 حزيران/يونيو التصحيحية) تخلط الأوراق عربياً وفلسطينياً. المحور الثاني: فلسطين ضحية صراعات مصر الداخلية وارتباطات حماس الأيديولوجية. المحور الثالث: مصر ومبادرة الرباعية العربية ومسألة خلافة الرئيس محمود عباس (أبو مازن). واختتم المقال ذاكراً أن العلاقات الفلسطينية المصرية تمر بمنعطف دقيق، وحتى في حالة عودة مصر لتأخذ موقعها القومي في ريادة الأمة العربية فإن مفهوم البعد القومي ودور مصر لن يكون كما كان سابقاً، حيث ستعطي مصر الأولوية لأمنها ومصالحها الوطنية، التي لن تتحقق من خلال التصادم مع تل أبيب وواشنطن بل من خلال التقارب معهما. وأن مصر ترعي ملف المصالحة الفلسطينية إلا أن قدرتها على إنجازها باتت محدودة بسبب ترسخ واقع الانقسام وظهور جماعات مصالح راغبة في استمراره من جانب، ومن جانب آخر لأن إسرائيل لن تسمح بإعادة توحيد الضفة وغزة في إطار سلطة وحكومة واحدة، ومصر لا تستطيع إجبار إسرائيل على تغيير موقفها، بالإضافة إلى ظهور قُوي ومحاور عربية وإقليمية تنافس مصر على الملف الفلسطيني وعلى ملف المصالحة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
مقاربة استراتيجية لوثيقة حركة حماس
سلط البحث الضوء على مقاربة استراتيجية لوثيقة حركة حماس. وقسم البحث إلى ثلاثة محاور: استعرض المحور الأول الوثيقة في سياق فقه مراجعات جماعات الإسلام السياسي بحيث أن حركة حماس جزء من جماعة الإخوان المسلمين أو فرعها الفلسطيني، ولأن جماعة الإخوان المسلمين كغيرها من جماعات الإسلام السياسي تمر بحالة تراجع بل فشل في مشروعها السياسي للوصول للسلطة وبناء دولة دينية موظفة فوضي الربيع العربي. وتناول البحث تعريف للمراجعات باعتبارها العملية التي تقوم بمقتضاها الأحزاب والجماعات العقائدية وخصوصاً الإسلامية بمراجعات كلية أو جزئية لاجتهادات أو سلوكيات. وتطرق المحور الثاني إلى الحديث عن مراجعات حركة حماس والتباس إشكالية الوطني والديني. وكشف المحور الثالث عن الوثيقة خطوة نحو الوحدة الوطنية أم خطوة نحو الانفصال وذلك من خلال المعلن والخفي في وثيقة حماس عن طريق ضرورة الحفاظ على استقلالية القرار الوطني المستقل وأهمية الوحدة الوطنية بعد سنوات من تحويل حركة حماس الساحة الفلسطينية لحقل تجارب لمشاريع إقليمية وإسلاموية دفع الشعب والقضية لها ثمناً باهظاً. واختتم البحث ذكراً أنه على حركة حماس الأخذ بعين الاعتبار خصوصية الحالة الفلسطينية واختلافها عن الحالة العربية، كما أن بعض فئات المجتمع تريد أن تنقل المجتمع من مربع الدولة الوطنية إلى مربع أشمل وهو الدولة أو الخلافة الإسلامية، لكن الفلسطينيين لم ينجزوا الدولة الوطنية بعد وما زالوا تحت الاحتلال ومهمتهم تحرير وطنهم أولاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
البديل الوطني لاتفاقية أوسلو وتوابعها
هدفت الدراسة إلى التعرف على البديل الوطني لاتفاقية أوسلو وتوابعها. واشتملت الدراسة على عدة محاور، تحدث المحور الأول عن: اتفاقية أوسلو وتوابعها (مراهنات متعارضة)، وتضمن نقطتين، أولا: المراهنة الإسرائيلية من وراء توقيع اتفاقية أوسلو، وثانيا: المراهنة الفلسطينية. وأستعرض المحور الثاني تساؤلا وهو: هل فشلت التسوية بالفعل، وما إمكانية إعادة الأمور إلى ما كانت عليه. وأشار المحور الثالث إلى: البدائل الوطنية المتاحة، وتضمن نقطتين، أولا: ضرورة التوصل لاستراتيجية وطنية تتجاوز قيود أوسلو وواقع الانقسام، وثانيا: التدويل في إطار استراتيجية وطنية شمولية، حيث يعتبر تدويل القضية الوطنية أو الذهاب للأمم المتحدة أو الدعوة لعقد مؤتمر دولي للسلام، أو أي من المسميات الشبيهة جزءا أو أداة من أدوات الاستراتيجية الوطنية. وختاما أكدت الدراسة على إنه إن لم يتم تدارك الأمر بالاتفاق على برنامج واستراتيجية وطنية، كمرجعية لعمل النظام السياسي الفلسطيني في ظل المتغيرات العربية والدولية المفتوحة على كل الاحتمالات، فستستمر القضية الفلسطينية في حالة تيه، وسيسير النظام السياسي نحو مزيد من التفكك، وكذا الحال مع السلطة الوطنية التي ستتحول لجابي ضرائب ومقدم خدمات تسيير الحياة اليومية للمواطنين وتنسق أمنيا مع الاحتلال، وهي أمور يفترض أنها من مهام ومسؤولية دولة الاحتلال دون أي مضمون وطني تحرري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
السياق التاريخي لصدور وعد بلفور وتداعياته على المسألة الوطنية الفلسطينية
هدفت الورقة إلى الكشف عن السياق التاريخي لصدور وعد بلفور وتداعياته على المسألة الوطنية الفلسطينية. وأشارت الورقة إلى أنه لا يمكن فصل وعد بلفور عن الأحداث الكبرى التي شهدها العالم في الربع الأول من القرن العشرين، وخصوصا الحرب العالمية الأولي وحساباتها وتوازناتها والاتفاقات التي تمت خلالها. واستندت الورقة على عدة محاور، ركز المحور الأول على فلسطين والفلسطينيون ما قبل وعد بلفور. وتطرق المحور الثاني إلى ملابسات ظهور وعد بلفور واتفاقات الحرب العالمية الأولي ( بلفور ليس الوحيد الذي وعد اليهود). وتصدى المحور الثالث إلى الشعب الفلسطيني في مواجهة وعد بلفور. وأكدت خاتمة الورقة على أن بريطانيا أخطأت بل وارتكبت جريمة إنسانية دولية بحق الشعب الفلسطيني من خلال وعد بلفور والعمل على تحقيقه على الأرض، حيث استحسنا مطالبة الرئيس أبو مازن يوم الثاني والعشرين من أيلول (سبتمبر) الماضي 2016 من بريطانيا الاعتذار للشعب الفلسطيني عن إصدارها وعد بلفور، وأن تعترف بالدولة الفلسطينية، ولا شك أن قيام دولة فلسطينية على أرض فلسطين يعتبر ردا مناسبا على المنطق والأسس التي قام عليها وعد بلفور، فقيام دولة فلسطينية على أرض فلسطين يعني إبطال مقولة إن فلسطين وطن قومي لليهود. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
أزمة الاتحاد الأوروبي ونعي رهان العولمة الثقافية
هدف المقال إلى تسليط الضوء على أزمة الاتحاد الأوروبي ونعي رهان العولمة الثقافية. وتناول المقال عدد من النقاط الرئيسية ومنها، أن تصويت البريطانيين لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي يمكن قراءاته من عدة جوانب، والرسالة المهمة والإيجابية الأولي في الموضوع أن الشعوب في الغرب تملك قرارها وهي التي تحدد مصيرها وهويتها على الساسة الخضوع لإرادة الشعب، فعندما اختار الشعب البريطاني سياسة تتعارض مع سياسة رئيس الحكومة ديفيد كاميرون، قرر هذا الأخير التنحي عن السلطة، دون أن نسمع منه أو من حزبه أي تشكيك بالانتخابات أو الحديث عن تأمر خارجي. وأوضح المقال أن هناك أسباب متعددة وراء توجه البريطانيين نحو الانفصال عن الاتحاد الأوروبي مثل الموقع الجغرافي لبريطانيا وتجربتها التاريخية، وزيادة الهجرة وخصوصاً من دول أوروبا الشرقية إلى بريطانيا، والوضع الاقتصادي وتدافع الأجيال أو الصراع ما بين الجيل القديم الذي يحن للماضي، والجيل الجديد المتطلع للانفتاح ولكن أهمها قوة اليمين المحافظ في بريطانيا. واختتم المقال بالإشارة إلى أن ما يجري في بريطانيا مازال في بداياته ومهما كانت التداعيات فإن ثقافة الديمقراطية والحوار التي تسود في الغرب كفيلة بحل كل الإشكالات بطريقة سلمية، أما بالنسبة لتداعيات ما يجري علي دول الشرق الأوسط، فهي متعددة منها ما هو اقتصادي وما هو ثقافي وما هو سياسي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
حركة فتح والسلطة
هدفت الدراسة إلى التعرف على \"حركة فتح والسلطة...تحديات الانتقال من الثورة إلى الدولة\". وانقسمت الدراسة إلى محورين هما: المحور الأول \"مفهوم الدولة والسلطة في فكر حركة فتح\" وتضمن \"أولاً دولة فلسطين الديمقراطية \"العلمانية\". ثانياً \"من الدولة الديمقراطية إلى سياسة المرحلية \"السلطة المقاتلة\". ثالثاً \"البحث عن دولة فلسطينية في إطار قرارات الشرعية الدولية السابقة\". وتمثل المحور الثاني في \"حركة فتح ما بعد قيام سلطة الحكم الذاتي: علاقة ملتبسة\". وتضمنت \"المرحلة الأولى: محاولة التوفيق بين الشرعية الثورية واستحقاقات التسوية، والمرحلة الثانية: الصراع على وظيفة السلطة ومنافعها، والمرحلة الثالثة: ما بعد أبو عمار وما قبل الهزيمة في الانتخابات، والمرحلة الرابعة: ما بعد الهزيمة والاستنهاض المعاق\". واستعرضت الدراسة \"التحديات الراهنة أمام فتح في علاقتها مع السلطة\" وتضمنت \"رد الاعتبار للهوية والثقافة الوطنية، وفتح والتنسيق الأمني، وقطع الطريق على محاولات فصل فتح الضفة عن فتح غزة، وضرورة استعادة الساحة الخارجية، ووضع برنامج سياسي يستوعب المتغيرات الوطنية والإقليمية الجديدة، وضرورة الانتقال من حزب سلطة حكم ذاتي إلى حزب الدولة\". واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن بعد خمسة عقود من تأسيس حركة فتح، وبعد أكثر من عقدين من تأسيس السلطة الوطنية بقيادة حركة فتح ومراهنة هذه الأخيرة على أن تكون السلطة رافعة المشروع الوطني الذي بشرت به الحركة، وبعد التوجه للأمم المتحدة والاعترافات المتوالية بالدولة الفلسطينية، من الضروري والمطلوب من حركة فتح أن تعيد صياغة العلاقة بين الدولة والسلطة بما يجعل من الممكن توظيف ما تم إنجازه خلال عقدين من وجود السلطة لخدمة عملية الانتقال نحو الدولة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
العدوان على غزة ومستقبل المشروع الوطني
هدفت الدراسه الى تسليط الضوء على العدوان على غزة ومستقبل المشروع الوطني. وأشارت إلى المقاومة والعدوان على غزة ومحاولة نزعها عن سياقها الوطني. والى أن المقاومة الفلسطينية المسلحة سواء أسميناها كفاحا مسلحا أو جهادا تثير إشكالات وتستقطب ردود فعل متباينة عما هو الحال مع حركات التحرر في بقية دول العالم. كما أوضحت الدراسة أن المقاومة حق طبيعي للشعوب الخاضعة للاحتلال تؤكده الشرعية الدولية. وبينت أن الشعب الفلسطيني قد مُنع من التمتع بحقوقه غير القابلة للتصرف بما فيها حقه في تقرير مصيره وذلك وفقا لقرار الجمعية العامة. وأظهرت أن الحق بالمقاومة أصبح من الثوابت الثقافية الوطنية الفلسطينية ما دام الاحتلال قائما. وأن المقاومة حق يستمد شرعيته من القانون الطبيعي والشريعة الدينية. وأشارت الدراسة الى انه ليس من حق أحد أن يتصرف بهذا الحق ما دام الاحتلال جاثما على أرضنا. والى أنه لا تعارض بين السعي للسلام وحق المقاومة. كما أوضحت أن الاعتراف بفلسطين دوله تحت الاحتلال لا يلغى الحق بالمقاومة لان السياسة لا تعرف الفراغ. واتجهت الدراسه الى العدوان على غزه ومحاولة نزعها عن سياقها الوطني. وناقشت الحروب على غزه باعتبارها جزءا من صناعة دولة غزه. والصراع على غزه ما بين الأجندة الوطنية والأجندة الخارجية. وختاما توصلت الدراسه الى أن قطاع غزه من أكثر المناطق الفلسطينية تعرضا للعدوان والتدمير والحصار منذ 1948 وحتى يومنا هذا. كما أشارت النتائج الى أن غزه ستستمر حاضنه الوطنية الفلسطينية وجزءً من الدولة الفلسطينية التي ستقوم لا محاله.nكُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018