Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
6
result(s) for
"أرزقي، عقيلة"
Sort by:
المظاهر اللسانية للتعددية اللهجية في الجزائر
2023
انطلاقا من التنوع اللهجي الجزائري، جاء هذا البحث الموسوم بـ: المظاهر اللسانية للتعددية اللهجية في الجزائر - دراسة سوسيو لسانية -\" يبحث عن أشكال التعددية اللهجية الجزائرية، وذلك من خلال إبراز بعض الظواهر الصوتية والمعجمية، وقد اقتصر الحديث عن أبرزها، فكان لنا هذا التساؤل : ما المقصود بالتعددية اللهجية؟، وما مظاهرها اللغوية؟، وكيف نفسرها؟ وللإجابة عن تلك الإشكالية سنتبع المنهج الوصفي لملاءمته طبيعة الموضوع، كما سنستعين بالمنهج المقارن لإبراز صلة هذا التعدد اللهجي بالفصحى في بعض مظاهره.
Journal Article
المنطلقات النصية في التراث اللساني العربي
2023
جاوزت اللسانيات النصية حدود البنية اللغوية الصغرى وهي الجملة إلى بينة لغوية كبرى وهي النص، وقد اعتبر النص محورا مركزيا في الدراسات اللسانية المعاصرة يكشف الروابط النصية والبنوية، باعتباره الوحدة الفعلية التي تتحقق من خلالها اللغة بمستوياتها. لذا تسعى هذه الأوراق البحثية الموسومة بـ: \" المنطلقات النصية في التراث اللساني العربي \"إلى إلقاء الضوء على الإسهامات النصية لعلمائنا القدامى في مختلف مصنفاتهم النحوية والنقدية والبلاغية كسيبويه (ت 180هـ)، والجاحظ (ت 225هـ)، والجرجاني (ت 471هـ) وغيرهم، في محاولة للبحث عن تلك اللمحات النصية التراثية الكاشفة عن الروابط النصية. وانطلاقا من ذلك، كان لنا هذا التساؤل التالي: ما إسهامات القدامى في هذا المضمار النصي؟ وهل استطاع الفكر العربي أن يلامس المفاهيم النصية المتعارف عليها اليوم؟ وللإجابة على ذلك، سنتبع المنهج الوصفي وكذلك المنهج المقارن، فهما المناسبان لمثل هذه الدراسة.
Journal Article
بين التفسير والتأويل والهيرمينوطيقا
2020
يعد التفسير والتأويل من أهم القضايا التي أسالت حبر الكثيرين قديما، فلا يخفى علي الدارس الجهود التي بذلها العرب القدامى- على اختلاف اتجاهاتهم وتباين آرائهم- في إرساء أسس هذين العلمين سيما وأنهما قد ارتبطا أشد الارتباط بالنص الديني، ولم يكن ذلك الاهتمام حكرا على القدامى فحسب إذ نجد الكثير من المحدثين قد أدلوا بدلائهم فيهما بعدما استفادوا من جهود القدامى التي تعد ضوابط تحد حدود هذين العلمين، حتى أن بعضا منهم قد زاد فيهما تأثرا بالدراسات اللغوية الحديثة ذات الطابع الفلسفي. ولأهمية هذا الموضوع جاءت هذه الورقة البحثية الموسومة بـ: \"بين التفسير والتأويل والهيرمينوطيقا: دراسة في المصطلح\" نبحث من خلالها عن مفهوم مصطلح التأويل، ومدى قربه وبعده عن مصطلح التفسير ائتلافا واختلافا، لنكشف العلاقة الجامعة بينهما باعتبار أنهما يحضران في قراءة أي نص كان شرعيا أم أدبيا لإظهار جهود القدامى في وضع لبنة علم التأويل من جهة، ومن جهة أخرى إظهار اختلاف مفهوم التأويل عند المتقدمين والمتأخرين، كما أردنا من خلال هذه الورقة الوقوف على مصطلح آخر برز عند الغرب الذين تأثروا بفلسفة التأويل، التي ظهرت بمصطلح الهيرمنوطيقا، لذا أخذنا على عاتقنا مهمة إظهار تقاطع مصطلح التأويل عند العرب، بمصطلح الهيرموطيقا عند الغرب. ومن هنا كان لنا هذا التساؤل: ما الفرق بين التفسير والتأويل عند المتقدمين والمتأخرين؟، وما علاقة مصطلح التأويل بمصطلح الهيرمنوطيقا؟
Journal Article
تحريفات العامية الجزائرية للفصحى من خلال معجم لسان العرب لابن منظور ت 711هــ
by
أرزقي، عقيلة
in
ابن منظور ، محمد بن مكرم بن علي الأنصاري الرويفعي ، ت711هــ
,
الترجمة
,
اللغات الأجنبية
2019
فسدت الألسنة في حدود القرن الرابع الهجري بعد اختلاط العرب بالأعاجم فشاع اللحن وانحرف اللسان الفصيح متجها نحو العامية لذا سالت أقلام كثيرة رغبة في تصحيح نطق العوام وإعادة تقويم اللسان في مختلف الأمصار والبلدان وبعده جاء فريق آخر من الكتاب حاول تبيين وجوه الفصحى فيما يظنه الكثيرون أنه عامي، إيمانا منهم أنه فصيح محرف، ورغبة في رده إلى أصله الفصيح. وما نراه اليوم أن الكثير من الدارسين يتحرجون من هذه المسألة والبحث فيها خوفا من الوقوع مظنة التشجيع للعامية على حساب الفصحى، لذا جاءت هذه الورقة البحثية الموسومة ب: تحريفات العامية الجزائرية للفصحى من خلال معجم لسان العرب لابن منظور (ت 711 ه) لا لتشجيع العامية بل لإرجاع ما هو عامي إلى أمه الفصحى، لذا قمنا باستقراء معجم لسان العرب من ألفه إلى يائه للبحث عن الكلمات التي تستعمل في العامية لإظهار وجه فصاحتها، ومن هنا جاز لنا طرح التساؤل الآتي: هل توجد في معجم لسان العرب كلمات تستعمل في العامية يمكن الحكم بفصاحتها؟، وهل بقيت كما هي أم لحقها تحريف؟، وما وجه هذا التحريف وأسبابه؟
Journal Article
جهود الجغرافيين العرب في صناعة الأطالس اللسانية
2019
أدى الانتشار الجغرافي الواسع للجماعات البشرية إلى ظهور تنوع لساني ملحوظ، رغم أن هذا اللسان ينتمي في حقيقته إلى أصل لغوي واحد وأمام هذا التعدد اللساني سواء أكان لغويا أم لهجيا، بات من الضروري وضع حدود لسانية جغرافية تساعد على جمع المناطق التي تشترك في الظواهر اللغوية نفسها بيانا لتأثيرها على غيرها وتأثرها بها وتسهيلا لدراستها؛ وهو ما قام به علماء علم اللغة الاجتماعي؛ حيث أطلقوا على هذا النوع من الدراسة بـ: (اللسانيات الجغرافية)، وكان الهدف منه هو معرفة التغيرات الحاصلة في اللغة أو اللهجة وربطها ببيئتها الجغرافية؛ وقد ابتكرت عدة طرق لدراستها، لعل أهمها وضع الأطالس اللغوية. ولأهمية هذا الموضوع، جاءت هذه الأوراق البحثية الموسومة بـ: (جهود الجغرافيين العرب في صناعة الأطالس اللسانية) تهدف إلى إبراز الجهود التي قام بها الجغرافيون العرب قديما لرسم ملامح الأطالس اللسانية، عن طريق تحديد مواقع تنوع اللغات واللهجات وتعايشها في منطقة جغرافية واحدة، بيانا لتأثير بعضها على بعض. وتأسيسا على ما تقدم، انطلقت ورقتنا البحثية من التساؤل التالي: ما المقصود بالأطالس اللسانية؟، وما الجهود التي قام بها الجغرافيون العرب لوضع تلك الأطالس اللسانية؟، وهل كانت فكرة وضع الأطالس اللسانية فكرة بحث لساني مقصود مبني على آسس لغوية بمنطلقات جغرافية أم جاءت عفوية بفعل التحديدات الجغرافية للمناطق؟، وما أهمية هذه الأطالس اللسانية في دراسة اللغات واللهجات؟ وللإجابة عن الإشكالية المطروحة سنتبع المنهج التاريخي لتتبع نشأة الأطالس عند العرب والغرب كما سنتتبع المنهج الوصفي لتحليل تلك الظاهرة وإبراز أهميتها ودورها في مجال دراسة اللغات وعلاقتها ببعضها البعض وعلاقها باللهجات.
Journal Article
جمالية الإعجاز في البناء السردي في القصص القرآني
2019
سعت هذه الأوراق البحثية الموسومة بـ: جمالية الإعجاز في البناء السردي في القصص القرآني (قصة موسى عليه السلام والرجل الصالح أنموذجا -دراسة سميائية سردية) إلى دارسة جانبا من قصة موسى عليه السلام مع الرجل الصالح كشفا لإعجاز بنائها السردي، لذا فقد تمحور التساؤل أساسا عن ما يلي: كيف تشكل البناء السردي في قصة موسى والرجل الصالح؟، وما الأبعاد الدلالية والنفسية لهذه القصة؟ وللإجابة عن ذلك التساؤل، سيستعين البحث بالمنهج الوصفي والسيميائي الذي يعتمد على توظيف العلامة وما ترمي إليه في نسق التعبير، إذ لا يخفى ما تحمله تلك القصة من دلالات وجماليات تصويرية ونفسية، كما سيستند على التحليل الموضوعي الذي يعين على استقراء النص أكثر من الاعتماد على الإشارات المرجعية للقراءات السابقة، رغبة في الوصول إلى الخصائص الأدبية الكامنة في تلك القصة كشفا لأسرار بنائها السردي، وقد كانت بالبداية من دراسة العلامة ودورها في إبراز دلالة القصة، كما سندرسها بوصفها خطابا سرديا وذلك من خلال الثالوث القصصي: الزمن، والصيغة، والرؤية السردية.
Journal Article