Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
143
result(s) for
"ابن تيمية، أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام، 1263-1328 مؤلف"
Sort by:
الحسبة في الإسلام، أو، وظيفة الحكومة الإسلامية
يتناول كتاب (الحسبة في الإسلام أو وظيفة الحكومة الإسلامية) والذي قام بتأليفه أحمد بن عبد الحليم بن تيمية، موضوع (الحسبة) الكتاب يشرح فيه ابن تيمية وظيفة الحكومة الإسلامية، وأن الحسبة في الإسلام أو الحكومة الإسلامية تنطلق من مفهوم أساسي مقصده وغايته أن يكون الدين كله لله، وأن تكون كلمة الله هي العليا والقاعدة التي يجب أن يؤسس عليها الحكم في الدولة الإسلامية، فكانت المسائل التي بحثها ولهذا الغرض هي التالية : مسألة الحسبة، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، الولاية البدع المخالفة للكتاب والسنة، إقامة الحدود، العقوبات المالية، التغيير، الثواب والعقاب من جنس العمل، في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، العلم والعمل.
Book
علم الحديث
يتناول كتاب (علم الحديث) والذي قام بتأليفه الإمام أحمد بن تيمية، موضوع (علم الحديث) الكتاب جمع فيه ابن تيمية مقاصد هذا العلم وفوائده، وأقسام الحديث، وأنواع الرواية وأسماء الأنواع، ومعنى حديث حسن، أو مرسل، أو غريب، مع بيان معنى شرط البخاري ومسلم، عدة الأحاديث المتواترة، احتجاج بعض الفقهاء بأحاديث وهي باطلة، وحكم من نسخ القرآن وكتب السنة، وصفة الأولياء في السنة، والأذكار الثلاثة، وأكبر الكبائر، كذلك موقف العلماء من القصاصين، ويوضح المهلكات والمنجيات، وذكر بعض أحاديث يرويها القصاص وغيرهم بالطريق وغيرها عن النبي صلى الله عليه وسلم.
Book
الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان = al-Furqān bayna awliyāʼ al-Rāḥmān wa-awlīyāʼ al-Shayṭān
بين سبحانه وتعالى في كتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم أن الله أولياء من الناس، وللشيطان أولياء، ففرق بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان. فقال تعالى [6264] : يونس : (ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، الذين آمنوا وكانوا يتقون لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة، لا تبديل لكلمات الله، ذلك هو الفوز العظيم). وذكر أولياء الشيطان فقال تعالى [99-100] النحل: (فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم، إنه ليس له سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون، إنما سلطانه على الذين يتولونه والذين هم به مشركون) . وإذا عرف أن الناس فيهم أولياء الرحمن وأولياء الشيطان، فيجب أن يفرق بين هؤلاء وهؤلاء، كما فرق الله ورسوله بينهما. فأولياء الله هم المؤمنون المتقون، كما قال تعالى [62-63: يونس] : (ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، الذين آمنوا وكانوا يتقون). وإذا كان أولياء الله هم المؤمنون المتقون فبحسب إيمان العبد وتقواه تكون ولايته لله تعالى، فمن كان أكمل إيمانا وتقوى كان أكمل ولاية الله، فالناس متفاضلون في ولاية الله عز وجل بحسب تفاضلهم في الإيمان والتقوى وكذلك يتفاضلون في عداوة الله بحسب تفاضلهم في الكفر والنفاق.
Book
السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية /
هو الكتاب المهم الذي اعتمد فيه مؤلفه علي الكتاب والسنة والقواعد الشرعية وعلمه الغزير ونظره الثاقب في بيان أحوال الراعي وما يجب عليه نحو رعيته وطرق نشر العدل بين الناس وطرق اقامة الحدود كما بين المسئولية التي يجب علي كل فرد في المجتمع أن يحملها نحو الحاكم ونحو مجتمعه الذي يضمه بين افراداه فكما في\"الصحيحين\" من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال ك سمعت رسول الله صلي الله علية وسلم يقول \"كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته\".
Book
