Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Source
      Source
      Clear All
      Source
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
16 result(s) for "ابن حمودة، رفيق عبدالحميد"
Sort by:
المبادئ العرفانية وتعليم النحو
تتحصل اللغة الثانية عادة بالتعليم. وقد تقرر في تعليم اللغات أن النحو من الأركان الأساسية التي يقوم عليها تعليم اللغة الثانية. لكن وجهات النظر في اعتماده مختلفة. فالمناهج التقليدية جرت على تحفيظ القواعد، أما المناهج الحديثة فتختلف في ذلك باختلاف النظريات، وتتردد بين اعتماد النحو الصريح والنحو الضمني. نعرض في هذا البحث أهم ملامح النحو التعليمي القديم. ونركز بعد ذلك على التجارب الحديثة والمعاصرة؛ فنؤسس على ثنائية الطبيعي والصناعي قراءتنا للمبادئ العرفانية في تعليم النحو. ونخلص إلى أن العرفانية قد أفادت مما ثبتت جدواه في النظريات السابقة لها؛ وقد تم لها ذلك بفضل توسيعها مجال دراسة اللغة ليشمل الأذهان والأعيان فضلا عن الأنظمة اللغوية. ونبي أن الغرض الأهم من تعليم النحو إنما هو إكساب المتعلم قدرة على صياغة المقاصد والتواصل بها.
تيسير النحو من هاجس الإحياء إلى مقتضيات التعليم التطبيقية
هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على موضوع\" تيسير النحو: من هاجس الإحياء إلى مقتضيات التعليم التطبيقية\". وأشارت الدراسة إلى أنه يؤرخ لتيسير النحو العربي بصدور\" كتاب إحياء النحو\" سنة 1937 لإبراهيم مصطفي، وهو الذي يعد عند الكثير من المحدثين من رواد مدرسة التيسير، لكن تيسير النحو حركة فكرية انطلقت مع بوادر النهضة العربية، واقترنت بأسباب انتشار التعليم وتعميمه، وماتزال إلى حد اليوم دائبة النشاط، تنشد مراجعة النحو العربي متخذة لذلك اتجاهات مختلفة متعددة معبرة عنه بمصطلحات تشهد على حيرة معرفية عند المقتنعين بفائدتها، وتحاول تحديد أحسن المسالك المحققة للأهداف المرجوة. واستندت الدراسة على عدة عناصر، ركز العنصر الأول على وضع النحو قديما\" ليلحق من ليس من أهل اللغة العربية بأهلها في الفصاحة\". وكشف العنصر الثاني عن تيسير النحو بين الإصلاح والتحديث والتبسيط. وتطرق العنصر الثالث إلى التيسير ومناهضة التراث النحوي. وتصدي العنصر الرابع اتجاهات المحدثين في التعامل مع بعض المفاهيم اللسانية. وأشارت خاتمة الدراسة إلى أن حركة تيسير النحو منذ بداية عصر النهضة العربي عاشت تجارب عسيرة لم تسلم فيها النتائج من الوقوف دون تحقيق الغايات المرجوة، فقد وجد المصلحون المهتمون باللغة العربية عموما وبالنحو خصوصا في وضعية اضطرتهم إلى التعجيل بالجوانب عن سؤال الحداثة في النحو، واقترن ذلك بغزو الغرب بقوته وعلمه ومنتجات صناعته ومؤسسات تعليمه لهدوء الفكر العربي وسكينته، وكان لابد للمصلحين من البحث عن مصادر للتحديث. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
التنازع على السلطة بين الحجة النحوية والخطاب الشعرى
هدف البحث إلى الكشف عن التنازع على السلطة بين الحجة النحوية والخطاب الشعرى \" المرجعية المعرفية وتعارض الخصوصيات\". اشتمل البحث على محورين أساسيين. المحور الأول تحدث عن أخبار النحاة والشعراء وقراءة المحدثين لها، من خلال أخبار النحاة والشعراء في المدونة التراثية القديمة، وقراءة المحدثين لعلاقة النحو بالشعر حيث أن دراسة خصائص العلاقات السلطوية الرابطة بين النحو والشعر في حاجة إلى استكشاف آراء المحدثين في هذا المجال. كما كشف المحور الثانى عن حفريات معرفية في تفسير حقيقة العلاقات السلطوية بين النحاة والشعراء إلى نهاية القرن الثالث الهجري، في ضوء موقع الشعر والنحو في المنظومة المعرفية إلى نهاية القرن الثالث الهجري، وموقع الشعر والنحو في الأنشطة البشرية. واختتم البحث بالإشارة إلى مسألة التنازع على السلطة بين النحو والشعر عند العرب في القرون الثلاثة الأولى للهجرة انطلاقا من أخبار وثقت هذا النزاع، وقد كشفت أخبار القدماء وقراءة المحدثين لها توجها نحو اعتبار هذا النزاع مجرد تسلط للنحاة على الشعراء. وتبين أن هذه المقاربة لا زمانية وانطباعية، ولكنها ظهرت في بعدين، هما البعد الخصوصي، والبعد الكلى. تمثل البعد الخصوصي في ظهور الدين الإسلامي، فقد نشأ النحو أو علم العربية من أجل ضمان نشر القرآن والدين بلغة سليمة. أما البعد الكلى فقد تمثل في البعد الكلى في مفارقة الشعر للنحو من وجهة نظر معرفية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
الشاهد النحوي بين الطبيعة والصناعة
تعتمد كتب النحو التعليمية صنفين من الأمثلة: شواهد منسوبة إلى كثاب معينين نعترها من مجال ما هو طبيعي إبداعي من الظاهرة اللغوية، وأمثلة يضعها مؤلفو تلك الكتب نرجعها إلى ما هو من مجال الصناعي الذي لا يبتعد كثيرا عن القواعد أنفسها. وتختلف درجات اعتماد كل صنف من كتاب إلى آخر. وتهدف الدراسة إلى بيان الفروق المميزة بين الصنفين وأسباب تلازمها في كتب النحو من وجهة نظر إبستمولوجية. وتحاول أن تبني على ذلك مبادئ عامة في تقريب قواعد النحو من متعلمي العربية لغة ثانية.
المفعول له والأشكال اللغوية المتصلة به لفظا ومعنى
المفعول له وظيفة تركيبية إعرابية ترجع في النحو العربي القديم إلى الفضلات، ويعبر به عن الغرض أو السبب. توسلنا باللسانيات الحديثة لبيان أن الداعي إلى استعمال المتكلم للمفعول له هو تفسير حدث بحدث آخر، وأن هذه العملية تخضع لضغوط مفهومية وأخرى تركيبية. وقارنا بين المفعول له وسائر المفاعيل لنبين ما بينها من تداخل وتفاصل. وقد أفضى بنا البحث إلى اقتراح توسيع دلالة المفعول له. فاعتبرنا أن المعنى الأصلي هو الأجليّة، وأن هذا المعنى يتفرع إلى غرض وسبب ونتيجة تظهر في أشكال تركيبيّة كثيرة وقفنا على أهمها. ثمّ بيّنا أن معنى الأجليّة ينتشر في أبنية تركيبيّة يرجع بعضها إلى فضاء الجملة ويرجع البعض الأخر إلى مجال النص.