Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
6 result(s) for "الأسدي، شمخي فيصل ياسر"
Sort by:
تصنيف إنتاجية المحاصيل الزراعية في محافظة النجف الأشرف
يستهدف هذا البحث دراسة التباين المكاني لإنتاجية الأرض الزراعية إضافة الى تصنيف إنتاجية الأرض الزراعية في محافظة النجف الأشرف من خلال تصنيف الوحدات الإدارية وفقاً للجدارة الإنتاجية للمحاصيل الحقلية الشتوية والصيفية خلال الفترة (٢٠١٨-٢٠١٩) م وقياس كفاءة الإنتاجية للغلة الزراعية لمراكز ونواحي محافظة النجف وذلك من خلال تصنيف الرقعة المساحية الأرضية المزروعة وفقاً للغلة الإنتاجية للمحاصيل الزراعية. إذ يستفاد منه في التعرف على أفضل المناطق الإنتاجية لكل محصول كما تم دراسة الكشف عن التباين المكاني لإنتاجية الأرض الزراعية في محافظة النجف الأشرف، إذ صنفت بياناتها الى (٤ مراتب) على أساس الوحدات الإدارية. وكانت اهم استنتاجات البحث هي ترتيب الوحدات الإدارية داخل الفئات الإنتاجية من الفئة الأولى الى الرابعة وفقاً للجدارة الإنتاجية للمحاصيل الزراعية في محافظة النجف. وبالتالي إيضاح التباين المكاني لإنتاجية كل محصول بحسب الوحدات الإدارية والإشارة الى أهم أسباب ذلك التباين، للاستفادة منه في التعرف على أفضل المناطق الإنتاجية لكل محصول. وان عملية التنمية الزراعية تحتاج الى قاعة بيانات دقيقة للنهوض بالواقع الزراعي والوصول لها في محافظة النجف الأشرف لذا ينبغي تحقيق هذا الهدف عن طريق تحديد المشكلة وإيجاد الحلول لها.
التوزيع الجغرافي لأعداد وانتاج وانتاجية بساتين النخيل في محافظة بابل
يتناول هذا البحث واقع التوزيع الجغرافي لأعداد وإنتاج وإنتاجية بساتين النخيل في محافظة بابل بحسب الوحدات الإدارية لسنة ٢٠١٦ كسنة أساس وإجراء مقارنة للسنوات السابقة للوقوف على مدى التطور الحاصل في هذا المجال. إذ شغلت بساتين النخيل في منطقة الدراسة مساحة تقدر (133663 دونم) بنسبة بلغت (8.3 %) من مجموع أراضي الزراعية البالغة (1633116 دونم) لسنة ٢٠١٦. يمكن صياغة مشكلة البحث بالشكل الآتي: (ما مدى تباين التوزيع المكاني لأعداد وإنتاجية وإنتاج أشجار النخيل في محافظة بابل؟) وتمثلت فرضية البحث بأن هناك تباين المكاني لزراعة النخيل في منطقة الدراسة من حيث مساحة الأراضي المزروعة وأعداد النخيل وإنتاجية وإنتاج النخيل من التمور من منطقة إلى أخرى، وهذا التباين يعود إلى عدة عوامل جغرافية طبيعية وبشرية في محافظة بابل، وتذهب الفرضية إلى الكشف عن هذا التباين. استخدام منهج البحث التحليلي على أساس تحليل الظاهرة المدروسة وإيجاد العلاقات المكانية بين عناصرها وربطها مكانيا مع الظواهر الجغرافية المؤثرة فيها، كما اعتمد البحث المنهج الكمي، إضافة إلى اتباع البحث الميداني.
التوزيع الجغرافي للمواقع الآثارية المنقبة في محافظة بابل
جاءت دراسة هذا البحث لتكشف عن العلاقة المكانية بين الجغرافية والمواقع الآثارية المنقبة في محافظة بابل، وقد أظهرت الدراسة هناك (14) موقعاً آثارياً منقباً تتوزع مكانياً على عموم الوحدات الإدارية في المحافظة، كما اهتمت الدراسة بالكشف عن أهم النتائج التي توصلت إليها عمليات البحث والتنقيب خلا المواسم التنقيبية المختلفة، والتي توصلت إلى أن المواقع الآثارية المنقبة في محافظة بابل تتوزع على ثمانية عصور تاريخية يأتي العصر الإسلامي في المرتبة الأولى من حيث المواقع والتي تصل إلى (109 مواقع، ويأتي العصر البابلي الحديث في المرتبة الثانية أذ تصل المواقع إلى (6) مواقع، يليها العصر البابلي القديم وبواقع (4) مواقع، ثم العصر الفرثي والساساني وبواقع (2) موقع منقب، ثم يأتي عصر الوركاء وفجر السلالات وجمدة نصر وبموقع واحد لكل عصر من العصور التاريخية. كما كشفت نتائج التنقيبات عن العديد من اللقى الإثارية المتمثلة بالوحدات البنائية التي أنشأت على طرز معمارية وفنية متنوعة، فضلا عدد كبير من النقود والقطع النحاسية والبرونز وكسر الفخار والخزف المزجج وغيرها من اللقى الإثارية، بالرغم من وجود عدد كبير من المواقع الإثارية المكتشفة والمعلن عن أثريتها في محافظة بابل والتي يصل عددها نحو (630) موقعا إلا أن المنقبة منها لا يتجاوز (14) موقعا تتباين في توزيعها زمانيا ومكانيا.
خارطة التوزيع الجغرافي لمطارات العراق
هدفت الدراسة إلى التعرف على خارطة التوزيع الجغرافي لمطارات العراق دراسة في ضوء المعايير الموقعية. وانقسمت الدراسة إلى ثلاثة نقاط، اهتمت الأولى بالتوزيع الجغرافي لمطارات العراق، وتضمنت المطارات الرئيسة في العراق، والأقسام الإدارية والفنية للنقل الجوي في العراق. واشتملت الثانية على المعايير الموقعية لمطارات العراق، وتضمنت أسس اختيار مواقع المطارات، وتشمل الجوانب التخطيطية مقل الموقع الجغرافي، والبعد عن مركز المدينة، والقرب من شبكة الطرق والمواصلات، والمتطلبات الفنية المتمثلة العوامل الطبيعية والعوامل البيئية. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن العراق بحاجة إلى تطوير الواقع الفعلي لحركة النقل الجوي وخدماته ومنها الاهتمام المتواصل بالبني التحتية للنقل الجوي وزيادة عدد المطارات والعناية بخدمة نقل البضائع. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"
التوزيع الجغرافي لاستعمال الأرض لزراعة محصول الشعير في قضاء الشامية
يعد الشعير من أهم محاصيل الحبوب العلفية فبذوره غنية من المواد النشوية والبروتين حيث تبلغ نسبة 12% ويستعمل أيضا الأغراض صناعية مثل الاستفادة من حبوبه في إنتاج علف إضافي بعد خلطة مع الأعلاف الخشنة (التبن) في أوقات فقدان علف الأخضر، تؤثر عامل الجغرافيا، تؤثر عوامل الجغرافية في تحديد مناطق زراعة محصول الشعير إذا يزرع الشعير في التربة المزيجية الغربية والمزيجية الطينية الخالية من الأملاح وجيدة الصراف. أن درجة الحرارة الملائمة لإنبات محصول الشعير تتراوح بين (20-22) درجة مئوية ودرجة الحرارة الحد الأعلى لنموه تتراوح بين (28-30) درجة مئوية ويحتاج إلى مقنن مائي فعلي خلال فصل النمو يصل إلى (2143) م3 / دونم.
استعمالات الأرض في ضواحي مدينة الكوفة
استهدفت الدراسة مسحاً وتصنيفاً لاستعمالات الأرض الريفية في ضواحي مدينة الكوفة والكشف عن العلاقات المكانية لتلك الاستعمالات بخصائص المنطقة الجغرافية معتمدة في ذلك منهج وحدة المساحة (unit area approach) ويسمى المنهج الأمريكي (America Approach). اعتمدت الدراسة على المسح الميداني المفصل وعلى جمع البيانات المكتبية التي تخص متغيرات الدراسة والتي جاءت على مراحل منها العمل المكتبي والاعتماد على سجلات الدوائر ذات العلاقة، واثبت الجهد الميداني المتمم للجهد المكتبي تنوع استعمالات الأرض وتغير صنوفها وتباينها في ضواحي مدينة الكوفة. وتوصلت الدراسة إلى أن العلاقة القائمة بين المدينة وضواحيها انعكاساً لحالة التأثير المتبادل بينهما فيؤثر كل منها على الآخر، ويظهر ذلك جلياً في حالة وجود روابط وعلاقات اقتصادية واجتماعية قوية بين المدينة وضواحيها. وتبرز جوانب ذلك التأثير الذي تمليه المدينة في ضواحيها من خلال دورها كمركز رئيسي يقدم مختلف الخدمات لسكان الضواحي، كالخدمات الإدارية، والتعليمية والصحية والترفيهية والدينية التي يحتاجها سكان المناطق المجاورة.