Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
24 result(s) for "الأعشى، ميمون بن قيس بن جندل، توفي 629 معلقة الأعشى"
Sort by:
فلسفة المعلقات العشر
يتحدث الكتاب عن \"فلسفة المعلقات العشر\" ويوضح إن الشعر هو ديوان العرب شاء من شاء وأبى من أبى وهو لم يصل إلى هذه المكانة السامية بالصدفة بل وصل إليها بسبب كونه أي الشعر هو المتحدث الرسمي باسم تاريخ العرب وبطولاتهم وأمجادهم وهو السجل الشريف الذي يحوي تفاصيل حياتهم الروحية والمادية.
شرح المعلقات العشر
يزخر التاريخ العربي الأصيل بالكثير من الأعمال الأدبية ومن هذه الأعمال الشعر العربي القديم الذي ميز المجتمع العربي القديم فكان تاريخ يحمل صورة عن حياة ومجتمعات العرب ومن أجمل هذه الأعمال الشعرية المعلقات التي كانت أفضل القصائد الشعرية وتقديرا لأصحابها ولبيان أهميتها كانت تعلق على جدار الكعبة تمييزا لها وغحياءا لهذا التراث العربي الذي يفخر به كل عربي جاء هذا الكتاب ليذكرنا بهذه المعلقات العشر حيث يسرد الكتاب المعلقات العشر المشهورة ومن ثم يسرد شرح هذه المعلقات التي نحن في هذا الوقت بأمس الحاجة للتمسك بهذه اللغة التي ابتعدنا عنها والمعلقات التي يعرضا الكتاب هي : معلقة امرؤ القيس، معلقة طرفة بن العبد، معلقة زهير بن أبي سلمى، معلقة لبيد بن أبي ربيعة، معلقة عمرو بن كلثوم، معلقة عنترة بن شداد، معلقة الحارث بن حلزة، معلقة النابغة الذبياني، معلقة الأعشى الأكبر، معلقة عبيد بن الأبرص.
قراءة في الأدب الجاهلي : الرحلة عند شعراء المعلقات نموذجا
يتناول هذا الكتاب قراءة في الأدب الجاهلي حيث التفت المؤلف إلى دراسة الشعر الجاهلي لاعتقاده بأصالة هذا الشعر واستيعابه لكثير من جوانب الحياة الجاهلية فلعله الأصل الذي هيأ لمعظم المتأخرين أن يستمدوا منه معانيهم وصورهم وأخيلتهم إذا أدركنا أنه ليس من حداثة بدون تراث وأن علاقة أمة ما بتراثها هي وعيها لحضورها في الماضي ولحضور ماضيها في الحاضر وحتمية استمراره في المستقبل.
شرح القصائد المشهورات الموسومة بالمعلقات
هذا كتاب شرح القصائد المشهورات الموسومة بالمعلقات لأبي جعفر أحمد بن محمد النحاس المتوفي سنة 338 هـ. وهو كتاب يمتاز عن غيره في كتب الشروح بقدمة ثم انفراده عنها بمعالجته للكثير من القضايا النحوية والصرفية. إذ قد يبدو هذا الكتاب إلى جانب كونه شرحا وافيا للشعر المعلقات- كتاب صرف ونحو مطبق خير تطبيق على الشعر الجاهلي، يتناول فيه النحاس الحركات والأسماء والحروف والأفعال مستعينا بآراء أئمة العلماء من بصريين وكوفيين. كما تبدو قدرة النحاس في شرحه هذا رائدة فيما يقدمه خاصة في مجال تطبيق الدراسات القرآنية وعلوم العربية عليه، فهو عند تناوله شرح بيت من الشعر نراه أولا يوضح ما غمض من معاينة ومن ثم يتطرق إلى ما فيه من علوم لغوية أخرى من نحو وصرف وعروض وبلاغة وإن أراد التوسع أكثر عمد إلى القرآن الكريم مستعينا بشواهده أو يعمد إلى الحديث الشريف أو الأمثال العربية، وهكذا جاء شرح النحاس مستوفيا للكثير مما هو بحاجة إليه الدارس للأدب العربي وقضاياه اللغوية.
شرح القصائد المشهورات الموسومة بالمعلقات
هذا كتاب شرح القصائد المشهورات الموسومة بالمعلقات لأبي جعفر أحمد بن محمد النحاس المتوفي سنة 338 هـ. وهو كتاب يمتاز عن غيره في كتب الشروح بقدمة ثم انفراده عنها بمعالجته للكثير من القضايا النحوية والصرفية. إذ قد يبدو هذا الكتاب إلى جانب كونه شرحا وافيا للشعر المعلقات- كتاب صرف ونحو مطبق خير تطبيق على الشعر الجاهلي، يتناول فيه النحاس الحركات والأسماء والحروف والأفعال مستعينا بآراء أئمة العلماء من بصريين وكوفيين. كما تبدو قدرة النحاس في شرحه هذا رائدة فيما يقدمه خاصة في مجال تطبيق الدراسات القرآنية وعلوم العربية عليه، فهو عند تناوله شرح بيت من الشعر نراه أولا يوضح ما غمض من معاينة ومن ثم يتطرق إلى ما فيه من علوم لغوية أخرى من نحو وصرف وعروض وبلاغة وإن أراد التوسع أكثر عمد إلى القرآن الكريم مستعينا بشواهده أو يعمد إلى الحديث الشريف أو الأمثال العربية، وهكذا جاء شرح النحاس مستوفيا للكثير مما هو بحاجة إليه الدارس للأدب العربي وقضاياه اللغوية.