Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
5 result(s) for "الأومري، ماهر جاسم حسن"
Sort by:
التفسير اللغوي للقرآن
كشفت الورقة عن مفهوم وأنواع ومراحل نشأة التفسير اللغوي للقرآن الكريم. مبينة أن للغة العربية أثرا بارزا في علم التفسير، حيث نزل القرآن بلغة العرب وأساليب كلامهم، فمن أراد أن يفسر القرآن فعليه أن يعرف لغة العرب وأساليب كلامهم. كما يعد التفسير اللغوي للقرآن منهج أصيل من مناهج التفسير يختلف عن المناهج الأخرى؛ إذ إنه يقوم على إخضاع اللغة وعلومها لدراسة الموضوعات القرآنية وليس العكس. أما عن مفهومه فقد عرفه الدكتور مساعد بن سليمان الطيار بأنه بيان معاني القرآن بما ورد في لغة العرب. قسمت أنواعه إلى نوعين تفسير لغوي خاص يعد المفهوم الابتدائي والأساسي للتفسير اللغوي، وتفسير لغوي عام يتناول قضايا اللغة عامة، وليس غريب المفردات القرآنية فقط. أما عن مراحل نشأته فجاءت كالآتي، مرحلة التأسيس والتأصيل (عصر الصحابة)، ومرحلة الامتداد والتوسع (عصر التابعين)، ومرحلة التفريغ والتصنيف والتدوين (ما بعد عصر التابعين)، وصولا إلى مرحلة التجديد والاجتهاد (العصر الحديث). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
اجتهادات القاسمى فى التفسير اللغوى للقرآن من خلال تفسيره محاسن التأويل : دراسة لغوية تحليلية
لتفسير القاسمي (محاسن التأويل) أثر واضح في الاجتهاد في التفسير اللغوي للقرآن، واتضحت اجتهاداته بأربعة مباحث: الإعراب، ودلالة الألفاظ، والبلاغة، والتفسير البياني. ويرى القاسمي أن في إعراب (والصَّلاةِ الوُسْطَى) وجهين، الأول: صفة لـ(الصَّلَوَاتِ)، والثاني: معطوفة عليها، وهو القول الراجح. وأن إعراب جملة (ولَكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا): عطف بيان، أو عطف تفسير، والقول الراجح في إعرابها: جملة شرطية جوابها (فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللَّهِ) وذكر أن دلالة (الوَعْدُ الحَقُّ): طلائع النصر والقهر، والقول الراجح: يوم القيامة، وأن دلالة (يَأْجُوجَ ومَأْجُوجَ): علم لكل أمة كثيرة العدد مختلطة من أجناس شتى، والقول الراجح: قبيلتان من بني آدم وسلالته. وذكر أن الغرض البلاغي من الخبر في: (أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ): الصدع بما يزعجهم ويؤسفهم، والقول الراجح: تقرير مضمون ما قبلها وتحقيق الجزاء يوم القيامة. وذكر جواز جعل (المجاز) بين كلمتي (الْبَصِيرُ)، و(العَلِيمُ)، والقول الراجح هو: المعنى الحقيقي، ولا يحمل أحدهما على الآخر مجازًا. وبيّن بأن سبب إيثار الفعل (احْتَمَلَ) على (حَمَلَ): لزيادة في معناه، وقوة في مبناه، ولكن المعنى البياني له: القوة والكثرة والمبالغة. وبأن سبب إيثار كلمة (لا يَحِلُّ) على كلمة (حُرِّمَ): تكريم النبي (صلى الله عليه وسلم)، ولمناسبة الكلمة الأولى لمقامه دون الثانية.
دلالة التراكيب فى سورة الكهف من خلال تفسير الجلالين : دراسة مقارنة بين أقوال الجلال المحلى وغيره من المفسرين
إن تفسير الجلالين من التفاسير التي عنيت كثيرا بتفسير التراكيب القرآنية، وان كثيرا من المفسرين قديما، وحديثا قد أهمل هذا الجانب من الدراسات الدلالية. وقد عني المحلي ببيان دلالة التراكيب في سورة الكهف، وهي عنده خمسة أنواع: المضاف والمضاف إليه، والجملة الفعلية، وصلة الموصول، والصفة والموصوف واتضح أن القول الراجح في دلالة التركيب (ذكرنا) الذكر العام وليس القرآن فحسب، وأن القول الراجح في دلالة (سنة الأولين): إهلاك الأمم السابقة، والراجح في دلالة (فسق عن أمر ربه): الخروج عن أمر ربه، والراجح في (سنقول له من أمرنا يسرا): نأمر؟ بما يسهل عليه، ولا خلاف بين المفسرين في دلالة (بغير نفس)، ومعناه: لم تقتل نفسا حتى يجب القتل به، والراجح (في من أغفلنا قلبة عن ذكرنا): مطلق من غير تقييد بأحد، ولا خلاف بين المفسرين في (أجرأ حسنا)، ومعناه: الجنة.