Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
2
result(s) for
"البرغوثي، بشير، 1931-2000 مترجم"
Sort by:
إسرائيل عسكر وسلاح
هذا الكتاب يلقي بصيصا من الضوء على المؤسسة العسكرية الإسرائيلية التي تعتبر القلب النابض للكيان الصهيوني وشريان الحياة والذي يحاول الصهاينة الإبقاء عليه طافحا بالحركة والتجدد واليد الطولى التي ترسم طريقهم نحو التوسع والعدوان ومع ذلك يظل الكتاب مدخلا مهما لدراسات أكثر عمقا تترجم علاقة المجمع الصناعي العسكري الإسرائيلي وتأثيراته على السياسة الإسرائيلية بشقيها الداخلي والخارجي وقد استطاع المؤلف أن يجند خبراته واهتماماته في هذا الميدان إضافة إلى ما استقاه من مصادر إسرائيلية ليضمها في الكتاب ويعتبر نافذة ذات فائدة قصوى يطل منها أولئك الذين ينقبون بين السطور بحثا عن نتف هنا وهناك، ينفذون من خلالها إلى التوجهات التي تحكم العقل الصهيوني فيستخلصون العبر.
أزمة الاستخبارات الإسرائيلية
by
Lanir, Zvi مؤلف
,
Lanir, Zvi. ההפתעה הבסיסית
,
البرغوثي، بشير، 1931-2000 مترجم
in
حرب أكتوبر، 1973 استخبارات عسكرية
,
المخابرات إسرائيل
2014
في \"يوم الغفران\" إنهار الإيمان بأن الجيش الإسرائيلي، يمثل \"هدب العين\" داخل المجتمع الإسرائيلي هذه العبارة التي وردت على لسان المؤلف الصهيوني \"تسفي لنير\"، تسقط دون مقدمات، مقولة \"الجيش الذي لا يقهر\"، وتفند مزاعم \"النوع المتميز\" التي حاول قادة الحكم الصهيوني، أن يلصقوها بالجندي الإسرائيلي، الذي سقط صريع المفاجأة العربية، التي أخفقت أجهزة الإستخبارات الإسرائيلية في. كشف أسرارها، وبذلك اكتشف الجندي الصهيوني، أنه أمام قدرة قتالية مماثلة، إن لم تكن أكثر تميزا ليس هذا فحسب، فمجموعة الإخفاقات التي منيت بها أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، أخرجته من ليبدو على حقيقته، شرنقة تتداعى أمام أدنى درجات التنسيق العربي الدرع الذي أحيط به ظلما إن محاولة المؤلف، إظهار فشل أجهزة الإستخبارات الإسرائيلية، وكأنها مجرد \"أزمة عابرة\"، لا ينفي قلقه، وهو من أبناء صهيون، من إمكانية توالي الفشل، وهو ما لا تحتمله دولة العدوان، التي اعتادت أن تكون صاحبة الذراع الطويلة، والمبادرة إلى إتخاذ القرارات... أجهزة الإستخبارات الإسرائيلية، مخ المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، ليست في أزمة، كما يزعم مؤلف الكتاب الصهيوني، بل أن الشلل ينخر عظامها، وهو نتاج طبيعي لبعض من إنتباهة عربية، ولو جاءت متأخرة وهو ما يؤذن ببداية طيبة قد تقود إلى الخلاص.