Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Item TypeItem Type
-
SubjectSubject
-
SourceSource
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersLanguage
Done
Filters
Reset
2
result(s) for
"البريكان، ريم بنت بدر بن عبدالله"
Sort by:
المصادر المعرفية والوثنية للنسوية اليهودية الناقدة للنص الديني
قدم النقد النسوي نقده للعديد من التشريعات والنصوص والاتجاهات، بما فيها النص الديني، وقد قامت النسوية اليهودية بتقديم نقد موسع للعديد من نصوص التوراة وشروحاته والعهد القديم، منطلقة من وجهة نظر نسوية جندرية، وقد اعتمدت في نقدها على العديد من المصادر: كالمصادر المعرفية، والفلسفية، والنفسية، ونظريات تأويل النص الحديثة، وغيرها، وقد جاء هذا البحث في فصلين، الأول: المصادر الفلسفية والمعرفية (الابتسمولوجية) الغربية الحديثة التي اعتمد عليها التيار النسوي اليهودي، والثاني: المصادر الوثنية التي اعتمد عليها التيار النسوي اليهودي، المنهج المتبع للدراسة: المنهج الاستقرائي الاستنباطي. ملخص النتائج والتوصيات: اتضح لي من البحث أن النقد النسوي اليهودي للنص الديني قد وصل في بعض حالاته إلى منحى متطرف، كالوقوع في الشرك أحيانا، أو المغالاة في نبذ الرجل والتمحور حول الأنثى فقط، ولذلك أوصي بضرورة الاهتمام والبحث في الفكر النسوي الغربي والكتابة عنه، بالإضافة إلى ترجمة الكتب التي لها قيمة عند التيار النسوي الغربي، حتى يزاح الستار عن العالم الآخر الذي وصلت إليه النسوية في عصور ما بعد الحداثة.
Journal Article
فاطمة رضي الله عنها عند الباطنية: دراسة عقدية في ضوء عقيدة أهل السنة والجماعة
2017
سلط البحث الضوء على فاطمة رضي الله عنها عند الباطنية، دراسة عقدية في ضوء عقيدة أهل السنة والجماعة. واعتمد البحث على المنهج الاستقرائي الاستنباطي. وجاء البحث في عدد من المطالب، تناول المطلب الأول جوانب الغلو الباطني فيما يتعلق بحياة فاطمة رضي الله عنها، ونشأتها، وأسمائها، والرد عليه؛ حيث تزعم المصادر الباطنية أن حمل خديجة بفاطمة رضي الله عنها كانت نتيجة لأكل النبي صلى الله عليه وسلم ثمرة من ثمار الجنة وتوافق في ذلك معهم بعض المراجع الشيعية. وأظهر المطلب الثاني جوانب الغلو الباطني فيما يتعلق بزواج فاطمة رضي الله عنها، وذريتها والرد عليه، فتزعم المراجع الباطنية أن الله أمر النبي صلى الله عليه وسلم بأن يزوج علي من فاطمة رضي الله عنها وقد أخذوا هذا القول من الشيعة الإمامية الاثنا عشرية، فمراجعهم تنص على هذا، وتذكر الأحاديث الكثيرة المكذوبة، والآثار المنسوبة لآل البيت في ذلك. وأشار المطلب الثالث إلى دعوة الظلم الذي تعرضت له بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم والرد عليه، فعند الرجوع للمصادر الباطنية نجد أنها تتبع الشيعة في حكاية الظلم الذي وقع على فاطمة رضي الله عنها بعد وفاة أبيها صلى الله عليه وسلم، وغصبها ميراثها، وضربها كما يدعون، فتذكر مصادرهم أن فاطمة لما حضرتها الوفاة أوصت بعدم الصلاة عليها ماعدا زوجها وابنيها. وبين المطلب الرابع جوانب الغلو الباطني فيما يتعلق بوفاة فاطمة رضي الله عنها، والرد عليه، فتبرز ملامح الغلو الباطني فيما يتعلق بوفاة فاطمة رضي الله عنها في، الادعاء بأن كفنها وحنوطها من الجنة، وأنها أوصت بعدم الصلاة عليها، الادعاء بأن أبا بكر أمر بنبش قبرها، والتأويل الباطني لهيئة النعش الذي طلبت فاطمة من أسماء بن عميس أن تضعها فيه بعد وفاتها. واختتم البحث بعدد من النتائج ومنها، أن الغلو الباطني في فاطمة رضي الله عنها متفاوت في درجته، ففي بعض الأحيان يصل إلى الشرك، واحياناً دون ذلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
Journal Article