Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
47
result(s) for
"البوطي، محمد سعيد رمضان، 1929-2013 مؤلف"
Sort by:
إلى كل فتاة تؤمن بالله
يتناول كتاب (إلى كل فتاة تؤمن بالله) والذي قام بتأليفه (محمد سعيد رمضان البوطي) في حوالي (99) صفحة من القطع المتوسط موضوع (المرأة في الإسلام) مستعرضا المحتويات التالية : إلى كل فتاة تؤمن بالله، وهذا هو حكم الإسلام، وقائع الأحوال لیست دليلا على أي حكم شرعي، تحقيق العلماء في الوجه ذاته، محل الإجماع ونتيجة الخلاف، عمل المرأة وتعلمها، شبه علمية مصطنعة، ... إلخ.
قضايا ساخنة
by
البوطي، محمد سعيد رمضان، 1929-2013 مؤلف
in
الفقه الإسلامي متفرقات
,
الشريعة الإسلامية متفرقات
,
الإسلام والإرهاب
2000
يتناول هذا الكتاب عددا من القضايا المهمة التي تجلت في المرحلة المتأخرة من حياة المؤلف وعاشها فكرا وعلما، ثم قدّم رؤيته حولها وتناول المؤلف في الكتاب ما يزيد على خمس عشرة قضية وجدها بحاجة إلى تشقيق البحث فيها، وطأ لها بكلمة مهمة قال فيها \"إن هذه القضايا لم تكن ذات يوم ساخنة\" ولكن الذي جعلها ذلك إنما الحرب المعلنة اليوم من أمريكا وحلفائها على الشرق.
نقض أوهام المادية الجدلية : (الديالكتيكية) : بحث علمي موضوعي، يتوخى منه كشف القيمة العلمية للمادية الجدلية، بأسلوب روعي فيه القدر الممكن من التيسير والتبسيط
هذا الكتاب هو بحث علمي موضوعي يتوخى منه كشف القيمة العلمية للمادية الجدلية بأسلوب روعي فيه القدر الممكن من التيسير والتبسيط، فينقض مبادئها ويرفع صرح الإيمان. وضمن هذا المناخ العلمي التحليلي أجرى الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي عملية نقص أوهام الجدلية المادية (الديالكتيكية) وقد توصل من خلال هذه العملية إلى نتيجة تقول بأن ما يقال عنه (قوانين الحادية الديالكتيكية) ومقولاتها، قد آل، بعد البيان الذي انتهى منه إلى أوهام باطلة لا يتماسك منها شيء على شيء. والدكتور البوطي في عملية النقدية هذه ومن خلال مناقشته لهذه القوانين ومحاججته فيها لم يعتمد على أسلوب خطابي، ولا هو اعتمد على الطريقة التهويلية التي قد يسلكها بعضهم في النقاش وإبطال آراء الخصوم، إذ يخاطب العواطف ويثيرها، أكثر مما يخاطب العقول ويتحاكم إليها. ولا هو، أيضا، استعان بشيء من المنطق الديني في أبطال مفاهيم لا يقر أصحابها بالدين في جوهره ولا في تفصيله، وإنما هو اعتمد خلال مناقشاته كلها، على الميزان الذي لا يملك أن ينصرف عنه أحد من العقلاء أثناء محاولة التعرف إلى قيمة أي مبدأ أو فكرة أو مذهب، ألا وهو ميزان المنطق العلمي بمعناه الشامل العام الذي يتسع لتقدير كل الباحثين، وفي مقدمتهم دعاة المادية الجدلية أنفسهم.