Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
388 result(s) for "التحرير, هيئة"
Sort by:
من أين تأتي الأطعمة التي نأكلها : وما هي مصادر الطعام والغذاء ؟
هذا الكتاب ملئ بالمعلومات التي تجيب عن الكثير من الأسئلة مثل كيف تزرع البطاطا؟ من أين يأتي البيض ؟ وغيرها من الأسئلة واتبع المسارات لتعرف من أين تأتي كل الأطعمة المفضلة لديك والكتاب مليء بالمعلومات يجيب عن هذه الأسئلة كافة وكثير غيرها ويبين الأطعمة التي تحضر من البندورة ؟ ومم يصنع الخبز ؟ والأطعمة التي تأتي من البقر وكيف يصنع عصير البرتقال ؟ وما نوع نبات الأرز ومم تصنع الشوكولاتة مع القاموس والإجابات.
معالم صورة الإنسان بين المرجعيتين الإسلامية والغربية
يتزايد في الآونة الأخيرة ظهور صيغ جديدة لنسج معالم الإنسان ضمن الإحداثيّات الزمانيّة والمكانيّة التي تكتنفه في سياقه التاريخي. ومثل هذه الصيغ تنطلق في تحديد معالم الإنسان المنشود من خلال جملة معايير وضوابط مرجعيّة تحمل في كنفها هندسة عميقة لمقوّمات التعامل مع الإنسان بقدر ما ينحدر نحو التعدّد والتنوّع، وهو ما يفترض مناهج من التعامل مع كلّ أنموذج في سياقاته المكانية والفكريّة والحضارية. وما من شك في أن ثمة مفارقة بيّنة بين الفكر الغربي والفكر العربي الإسلامي في النظر إلى الإنسان وتأسيس النظريات العلمية والعملية المتعلقة به؛ إذ برز في الفكر الغربي خلل منهجي وتصوري في تفحّص الإنسان، مما أفقد الإنسان مكانته الاستخلافية المكرّمة؛ إذ اختزلت هذه النظريات الإنسان في بُعده المادي فغدا إنساناً طبيعياً مادياً، وأصبح يُعرّف في إطار مقولات صراعية حول الوظائف البيولوجية، والدوافع الغريزية، والمثيرات العصبية إلخ. وجاء تيار الأنسنة ليثبّت مفهوم مركزية الإنسان في الكون (وخاصة الإنسان الأبيض)، وأن الإنسان هو مرجعية ذاته، وهو الوحيد القادر على إنتاج القيم والأخلاق؛ فأخلاق الإنسان هي ما يقرره الإنسان. ثم جاء فكر ما بعد الحداثة ليقضي على المرجعية والمركز من خلال التفكيك والعدمية؛ مما يفسر حالة الإلحاد التي تجتاح المجتمعات الغربية خاصة ... للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF  في اعلى يمين الصفحة.
النَّقْدُ الذَّاتِيُّ في فِقْه الـمُراجَعَات
في غمرة الحديث عن المراجعات التي تتمُّ في إطار الفكر الإسلاميّ المعاصر على مستوى الأفراد والجماعات، وبالنظر إلى هذه المراجعات بوصفها محاولةً لفهم واقع الأمة المعاصر، وسبل النهوض بهذا الواقع، وعلى ضوء ما يرافق هذه المراجعات في بعض الأحيان من تراجعاتٍ عن الأصول الثابتة، تشتدُّ الحاجةُ إلى بناء ثقافة المراجعات، وتطوير فقه المراجعات، مع الاعتصام بما يلزم أن يحكم فكرنَا وسعْيَنا من مرجعيَّات. ونحن نلاحظ أنَّ ما يدور في الساحة الثقافيّة والفكريّة اليوم في مجال المراجعات يختلط بقدرٍ كبير من القلق؛ إذ نجد تحفُّظاً شديداً لدى بعضنا من فكرة المراجعات نفسها، وشجاعةً وجرأة ملحوظة عند بعضنا الآخر في الدعوة إليها وممارستها. ونحن نرى أنَّ مسألة المراجعات تقع في سياق ما يسمى \"التفكير النقديّ\" الذي يُعد ظاهرةً أصيلةً في الوجود البشري، وحاجةً ملحّةً في بقائه ورُقيِّه الحضاريّ. والنقدُ نوعٌ من أنواع التفكير، وليس كل أنواع التفكير نقداً، ولكنَّنا نستطيع أن نميّز في التفكير النقديّ بعض عناصر الأنواع الأخرى، مثل التفكير الإبداعيّ والتفكير الاستشرافيّ-المستقبليّ والتفكير المنطقيّ، والتفكير الفلسفيّ وغير ذلك. ثم إنَّ التفكير النقديّ يدخل في أنواع مختلفة من النقد، فثمة أنواع تختص بالموضوع، منها النقد الأدبي، والنقد الفنيّ، والنقد التاريخي، والنقد الإعلامي، وغيرها، ولكلٍّ منها فروع، ولكل منها قواعد ومعايير ومناهج، ولكل منها متخصصون، ومدارس فكرية، وبرامج تعليمية، وكتب، ومجلات، ومؤتمرات، والتفكير النقديّ يدخل فيها جميعاً. وفي بعض العلوم نظرياتٌ نقديَّة تُنشئ فرعاً كاملاً، كما في علم النفس النقديّ، وفي أنواع النقد مناهج متمايزة، منها المنهج النفسيّ في النقد الأدبيّ ... للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF  في اعلى يمين الصفحة.
الفكرُ المنهجيّ في التفكير والبحث والسلوك
ما الفكر المنهجيّ؟ عندما يفكِّر الإنسان وَفق منهج، فإنَّ من المتوقع أن يحصل له فكرٌ منهجي. وبقدر سلامة المنهج تكون سلامة الفكر. وقد زوَّد اللهُ سبحانه الإنسانَ بالأدوات اللازمة للتفكير السليم، وقد ذكر القرآن الكريم، مرات متعددة، هذه الأدوات والوظائف التي تؤديها؛ فالآذان وظيفتها السمع، والأعين وظيفتها البصر، والأفئدة وظيفتها العقل والفقه. وهي أدوات العلم والمعرفة، ومن دونها لا يستطيع الإنسان أن يعلم شيئاً: ﴿ وَاللَّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۙ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ (النحل: 78). والله سبحانه يطلب من الإنسان أن يتثبَّتَ من صحة ما يسمع؛ فليس كلُّ ما يُروى صحيحاً، وأن يتثبتَ من صحة ما يَرى بتكرار الملاحظة والتجربة، وأن يتتبَّع الدليل ويحاكم المقولات بالعقل والمنطق السليم، حتى لا تسوقه الأوهام والظنون والأباطيل بعيداً عن منهج الله. ومَثَلُ الإنسان الذي لا يستعمل هذه الأدوات لوظائفها كمثل الأنعام، بل هو أضلُّ. وسوف يسأل الله الإنسانَ عن استعماله السليم لهذه الأدوات، وسوف تشهد هذه الأدوات للإنسان أو عليه، على أساس منهج استعماله لها وغرضه من استعمالها. فكلُّ العلوم تحتاج في بنائها واختبارها وتوظيفها إلى منهج. والفكر المنهجيُّ يميز بين مستويات المناهج، وأنواعها، ودرجة توظيفها لأدوات بناء العلم واختباره وتوظيفه؛ فثمَّةَ مناهج عامة لكل العلوم، ومناهج خاصة بكل علم دون غيره. واختيارُ المنهج المناسب للغرض المناسب هو من الحكمة  ...التي أرسل الله الرسل ليعلِّمُوها الناس. فقد منَّ الله سبحانه على رسوله صلّى الله عليه وسلّم أنَّه أنـزل عليه الكتاب والحكمة ﱡ: ﴿ وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً ﴾ (النساء: 113). والحكمة هنا كما يقول السعديُّ في تفسيره: \"معرفة أسرار الشريعة ... للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF  في اعلى يمين الصفحة.
اختبر معلوماتك 1 / 1
يتناول الكتاب \"اختبر معلوماتك\" ترجمة هيئة التحرير في أكاديميا في (155) صفحة من القطع المتوسط آلاف الأسئلة والأجوبة في كافة ميادين العلم والمعرفة، في صفحات مليئة بالحقائق والمعلومات والرسوم الإيضاحية الملونة، تعرفك إلى الأسود والنمور، والحيتان والدلالفين، والسيارات والقطارات، والشعوب والأماكن، ... إلخ. حيث يعتبر ﻛﺘﺎب ﻣﺜﺎﻟﻲ لطلاب اﻟﻌلم والمعرفة، يقدم تجربة فريدة ومثيرة ﻓﻲ ﻣﺠﺎل طﺮح اﻷﺳﺌﻠﺔ واﻹﺟﺎﺑﺔ عنها.
فِقْهُ الأوْلَويَّاتِ البَحْثِيَّة
أوْلَوِيَّةُ الأوْلَويَّاتِ البَحْثِيَّة أصبح من الشائع أن يُقصد بالبحث العلمي ما يُنشر في دوريات البحث العلمي المتخصصة، من تقارير الباحثين وفرق البحث في مراكز البحوث في المستويات المحلية والإقليمية والدولية، إضافةً إلى بحوث أساتذةِ الجامعات، وطلبة الدراسات العليا في أطروحاتهم الجامعية. ومع ذلك فإنَّ معنى البحث يتعدّى هذا التحديد ليشمل كلَّ جهدٍ منظمٍ ومقصودٍ لتحقيق هدفٍ محدّد. فقد تسمع من يقول: بحثتُ أمس في (مصدر...) عن (موضوع...) فوجدت (نتيجةُ البحث...). فمَنْ الذي يتَّخذُ القرارَ بإجراء بحث معين دون غيره؟ وكيف يتمُّ ذلك؟ وعلى أيِّ أساس يتمُّ تمويل البحث؟ وما الشروط التي على البحث أن يتَّصف بها حتى يقبل للنشر؟ مثل هذه الأسئلة تُبْرزُ بقوة مسألةً تختصُّ بتحديد أوْلَوِيَّات البحث، ويصبح تحديدُ هذه الأولويات أولويةً في حدِّ ذاتها. ويقودُ النظر في أولوية الأولويات إلى تحديد الأطراف ذات الصلة بمسيرة البحث، وهي تأتي في تقديرنا في ستة مستويات هي: الباحث، والتخصّص العلمي، والمؤسسة، والمجتمع، والأمة، والبشرية. تبدأ هذه المستويات بالباحث الفرد، أو بمجموعة الباحثين المشتركين في فريق البحث، والباحثُ أو الباحثون ينتمون في العادة إلى تخصّصٍ معيَّنٍ ترسم حدودَه جماعةٌ علميةٌ تتوزَّع على عدد من المستويات، منها العلماء الذين يوافقون على خطة البحث، وهؤلاء الذين يشرفون على تنفيذه، وأولئك الذين يوافقون على قبوله أو نشره. ومع أنَّ الجماعةَ العلميةَ تكون عادة عابرةً للحدود السياسية والقومية، فإنَّ معظم البحوث يتم اختيارها والتخطيط لها وتنفيذها وتمويلها داخل مؤسسات المجتمع المتخصصة؛ (في ... للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF  في اعلى يمين الصفحة.