Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Full-Text Available
      Is Full-Text Available
      Clear All
      Is Full-Text Available
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
19 result(s) for "الحجي، عبد الرحمن علي مؤلف"
Sort by:
أندلسيات : المجموعة الكاملة
يتناول كتاب (أندلسيات - المجموعة الكاملة) والذي قامه بتأليفه (عبد الرحمن علي الحجي) في حوالي (772) صفحة من القطع المتوسط موضوع (تاريخ الأندلس) مستعرضا المحتويات التالية : يحتوي الكتاب على ٥٢ بحثا أندلسيا : بحوث كتاب أندلسيات ١ (١٧ بحثا) بحوث كتاب أندلسيات ٢ (٨ بحوث) مجموعة البحوث الجديدة المضافة (٢٧ بحثا)
دراسة الظاهرة العلمية في المجتمع الأندلسي
هذه الدراسة في الحضارة الإسلامية عموما، والأندلسية منها خصوصا، أحد مواطنها المترامية تتناول ظواهر متعددة لاسيما الظواهر العلمية، التي تتعين وتتعلق بالعلم والعلماء وطاقتهم وأسلوبهم وإنتاجهم، وهي تكشف عن وجه من وجوه الحضارة الإسلامية وتهدف إلى تبيان حقيقتها وتعمل للتعرف على إطارها الأصيل الجاد وصورتها الوضيئة وحدودها الإنسانية الواسعة، ولا تقوم هذه الدراسة على تعداد وذكر الجوانب العلمية وأعلامها مجردة، لأن ذلك ثمرة ونتيجة وصورة لنوعية المقومات الحضارية في المجتمع المسلم بل هي ترد ذلك كله إلى الأصل الذي أنبتها، فهي أوسع من ذلك كله وأوعى لها في آفاقها وشمولها وأعمق منها في أغوارها وجذورها الراسخة، إنها تعتني باستجلاء أثر الإسلام في كل خطوة حين كان المجتمع المسلم ملتزما بالإسلام-فردا وجماعة، ومجتمعا ودولة-وبيان أن ذلك كله مرتبط بالإسلام عقيدة وشريعة وبذلك نتعرف على الصور الإسلامية والحياة من خلال حال المسلمين ونطلع عبر المجتمع المسلم على الحياة العلمية بأعرافها وظواهرها وقيمتها ومنهجيتها، بالأمثلة والواقع والشواهد القولية والفعلية، وإن كانت لنا الثقة بالشواهد القولية وحدها لأن نوعية المجتمع المسلم التقي لاسيما علماؤه كانوا يتحوبون فيما ينوون ويقولون بله ما يفعلون.
شعر العلماء في الأندلس : شعرهم مرآة حالهم
شعر العلماء في الأندلس لا تكف ملحمة الأندلس عن إجبار العقل والخيال على اجترار ذكرياتها، لتظل قريبة وإن تناءى زمانها ومكانها. وقصة قرون الأندلس الثمانية تستحق إعادة سردها ألف ألف مرة، وفي كل مرة ستتحفنا دروسها، ويفزعنا تجسدها في زوايا وأركان حاضرنا ومستقبلنا. ولأن الأندلس فاتنة الملامح، قاتلة الملاحم، فقد كان الفن، وفي القلب منه الشعر، رفيق طريقها، ومرآة رحلتها. سنتنسم ذكرى عصر فعصر من عمر الأندلس من الميلاد إلى الاحتضار، من خلال ما جادت به قرائح شعرائها، يرسمون لوحة وقائعها بريشة القلم والقافية.
ابن زيدون السفير الوسيط (394-463 هـ.)
يتناول كتاب (ابن زيدون السفير الوسيط (394-463 هـ.)) والذي قام بتأليفه (عبد الرحمن علي الحجي) في حوالي (168) صفحة من القطع المتوسط موضوع (البلاد العربية والمرابطون) مستعرضا المحتويات التالية : ونذكر القسم الأول : مقدمات ومدخل، القسم الثاني : سفارات ابن زيدون ووساطة، الموضوع الأول : سفاراته إلى ملوك الطوائف، الموضوع الثاني : وساطات ابن زيدون، الجانب الأول : التوسط بين الدولة وبين أهل كل من قرطبة وإشبيلية، الجانب الثاني : التوسط بين الدولة وأهل الذمة.
التاريخ الأندلسي من الفتح الإسلامي حتى سقوط غرناطة، 92-897 هـ، 711-1492 م = The Andalusian history from the beginning until the end of Granada, A. H. 92-897 (AD. 711-1492
ما يتولى في هذا الكتاب هو عرض ومعالجة قضايا عديدة ومتنوعة خلال ثمانية قرون. فهو بطبيعته يختلف عن الكتب التي تعالج موضوعا واحدا. لقد توفر على تاريخ الأندلس نتاج كثير، ومناقشات تضاربت فيها-أحيانا-وجهات النظر. ولقد جرت العناية في هذا الكتاب بكل ذلك، على أساس العودة إلى المصادر ونوادر النصوص والدراسات المنشورة وإلى المخطوطات، بالرحلة إلى موطنها، والحصول على مصورات لكثير منها.
التاريخ الأندلسي من الفتح الإسلامي حتى سقوط غرناطة 92-897 هـ. / 711-1492 م.
هذا كتاب اعتبره بعضهم كتابا تراثيا إنه الكتاب التاريخي المطلوب، والجامعي المرغوب من حيث تلبية الحاجة والضرورة، ومن حيث العلمية، فصلح أن يكون. جامعيا مقررا بل إن بعضهم لم يعتبره كتابا في التاريخ يدرس في أقسام التاريخ، وإنما يدرس في كليات الشريعة. لكن وجد من أنصفه، وأظهر جوهره ونوعيته، وبعد غوره، وقوة أرضه الصلبة. أعجب به كل منصف، وحاز عنده قصب السبق، ودهش لحقائقه، وروعة أسلوبه قويا قائما فارعا فهو يسير متجهزا وعرضه، بدرجة ما ظن أن يكون كتاب بمثل هذا المستوى. ولقد ظن الكثير -لاسيما العديد من أساتذة الجامعات- أنه أطروحة الدكتوراه، بينما هو ليس كذلك بأي حال، لا من قريب ولا من بعيد. إنه عمل علمي آخر جديد، انتفع بكل الخبرة والمعرفة والممارسة المقامة والمدونة والمضمنة أطروحة الدكتوراه، وموضوعها : (العلاقات الدبلوماسية الأندلسية مع أوربة الغربية خلال المدة الأموية). وأقيمت له عدة ندوات إذاعية وربما تلفزيونية وعرضته بإعجاب ودهشة. ولا يرفض هذا الكتاب من الأساتذة الجامعيين إلا من خاف حقائقه أن تهدم الشبهات والأباطيل وتنسفها وترميها، بعد أن تأتي عليها من القواعد. والكتاب لبنة في دعوة كتابة التاريخ الإسلامي، أو إعادة كتابته.