Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
5 result(s) for "الحوسنية، هدى"
Sort by:
متطلبات تقويم الأداء المؤسسي في مدارس التعليم الأساسي بسلطنة عمان : دراسة ميدانية
تهدف الدراسة إلى معرفة مدى توافر متطلبات تقويم الأداء المؤسسي في سلطنة عمان من وجهة نظر المديرين ومساعديهم والمعلمين. ولتحقيق ذلك صممت أداة مسح لمعرفة آراء العينة، وتألفت الأداة من ثلاثة محاور: شروط بناء معايير تقويم الأداء المؤسسي، إجراءات تقويم الأداء المدرسي، التغذية الراجعة التقويم الأداء المدرسي، التغذية الراجعة لتقويم الأداء المؤسسي، وبلغ حجم عينة الدراسة 1302 فرد، وتم استخدام اختبار (ت) T-TEST لدلالة الفروق (طبقا للجنس)، وإجراء تحليل التباين الأحادي (One Way Analysis of Variance) لدلالة الفروق (طبقا للوظيفة)، إضافة إلى اتباع التحليل الكيفي في تحليل استجابات عينة الدراسة حول الأسئلة المفتوحة. وبعد عمليات التحليل خرجت الدراسة بعدد من النتائج أهمها: أن درجات تطبيق مدارس التعليم الأساسي بسلطنة عمان لشروط بناء معايير تقويم الأداء المؤسسي، ولإجراءات تقويم الأداء المدرسي، وللتغذية الراجعة لتقويم الأداء المؤسسي جاءت جميعها مرتفعة. أما نتائج دلالات الفروق من حيث درجة تطبيق متطلبات تقويم الأداء المؤسسي لجميع محاور الاستبانة جاءت لصالح المديرين ومساعديهم والمعلمين من الإناث، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى إلى متغير الوظيفة. واقترحت الدراسة عددا من لآليات لتوافر متطلبات تقويم الأداء المؤسسي وأهمها: توزيع ونشر أدلة مبسطة توضح المعايير والمؤشرات التي تعتمدها نظام الاعتماد الخارجي، وتدريب العاملين على توظيفها، واستقلالية فريق التقويم من أجل إصدار أحكام حيادية على مستوى الأداء المدرسي. والربط بين التقويم الذاتي الداخلي للمؤسسة والتقويم الخارجي الذي يؤدي بدوره إلى عملية التحسين المستمر داخل المؤسسة التعليمية.
أثر التدريس بمنحى الصف المقلوب ( Flipped Classroom ) في تنمية الدافعية لتعلم العلوم والتحصيل الدراسي لدى طالبات الصف التاسع الأساسي
هدفت الدراسة إلى تقصي أثر تدريس العلوم بمنحى الصف المقلوب في تنمية الدافعية لتعلم العلوم والتحصيل الدراسي لدى طالبات الصف التاسع الأساسي، وقد تكونت عينة الدراسة من (53) طالبة بإحدى مدارس التعليم الأساسي بمحافظة جنوب الباطنة بسلطنة عمان، حيث تم تقسيمهن إلى مجموعتين: تجريبية وتكونت من (27) طالبة، وضابطة تكونت من (26) طالبة. ولتحقيق أهداف الدراسة، تم إعداد دليل للمعلم باستخدام منحى الصف المقلوب، كما تم تطبيق مقياس الدافعية لتعلم العلوم، واختبار تحصيلي في وحدة الكهرباء وتطبيقاتها التقنية. وقد تم التحقق من صدقهما عن طريق صدق المحكمين، وثباتهما باستخدام ثبات الاتساق الداخلي، عن طريق معادلة ألفا كرونباخ، حيث بلغت قيمة معامل ألفا (0.89) بالنسبة لمقياس الدافعية لتعلم العلوم، و (0.75) بالنسبة لاختبار العلوم. أشارت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية لدرجات طالبات المجموعتين التجريبية والضابطة في كل من الدافعية لتعلم العلوم، والتحصيل الدراسي لصالح المجموعة التجريبية. وخلصت الدراسة إلى عدد من التوصيات والمقترحات منها إعداد دورات تدريبية للمعلمين والمشرفين في كيفية تخطيط الدروس وتنفيذها باستخدام منحى الصف المقلوب، والاهتمام بالدافعية نحو التعلم وإقامة الورش للمعلمين حول تطبيق الاستراتيجيات التي تنميها لدى الطلبة.
أثر منحى الصف المقلوب (Flipped classroom) في تنمية الكفاءة الذاتية العامة و التحصيل العلمي لدى طالبات الصف التاسع بسلطنة عمان
هدفت الدراسة تعرف أثر منحى الصف المقلوب في تنمية الكفاءة الذاتية العامة والتحصيل الدراسي المادة العلوم لدى طالبات الصف التاسع الأساسي، واستخدمت الباحثة المنهج شبة التجريبي، حيث تكونت عينة الدراسة من (٥٣) طالبة من طالبات الصف التاسع الأساسي بمدرسة الرميس للتعليم الأساسي (٦-١٢) بمحافظة جنوب الباطنة ولقد قسمت العينة إلى مجموعتين: تجريبية وعدد مطالباتها (۲۷) طالبة، وضابطة وعدد طالباتها (٢٦) طالبة.للإجابة على أسئلة الدراسة تم إعداد دليل معلم وفق منحى الصف المقلوب وقد تم التحقق من صدقه بعرضه على مجموعه من المحكمين، أما أدوات الدراسة التمثلت في مقياس الكفاءة الذاتية العامة الذي أعده جيرسوليم وتشوار زر (1986 ,Jerusalem & Schwarzer) والذي ترجمه إلى اللغة العربية رضوان (۱۹۹۷) وقد تم التحقق من صدقه بعرضه على مجموعة من المحكمين، وحساب اثبات الاتساق الداخلي باستخدام معامل النا كرومباخ وبلغت قیمته (۰,۸۹)، واختبار آخر لقياس تحصيل العلوم قد تم التحقق من صدقه بعرضه على مجموعة من المحكمين كما تم حساب اثباته بإعادة الاختبار حيث بلغ معامل ارتباط بيرسون بين التطبيقين (٠.٧٥).وأشارت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند المسترى ) - ٠,٠٥) بين المتوسطات الحسابية الدرجات المجموعة التجريبية والمتوسطات الحسابية لدرجات المجموعة الضابطة في مقياس الكفاءة الذاتية العامة لصالح المجموعة التجريبية. كما أشارت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند المستوى ( 1-(٠.٠٥) بين المتوسطات الحسابية للمجموعة التجريبية والمتوسطات الحسابية للمجموعة الضابطة في كل من مستويات المعرفة والتطبيق والاستدلال في الاختبار التحصيلي، بالإضافة إلى الاختبار ككل لصالح المجموعة التجريبية .ولي ضوء النتائج السابقة توصي الدراسة معلمي العلوم بضرورة تطبيق منحى الصف المقلوب في التدريس، لما له من دور في تنمية الكفاءة الذاتية العامة وفي رفع التحصيل الدراسي لديهم، كما توصي الباحثة بإعداد ورش تدريبية للمعلمين، يتم فيها توضيح منحى الصف المقلوب، وكيفيه تطبيقه في تدريس العلوم، كما تقترحبإجراء دراسة مماثلة للدراسة الحالية، ولكن على متغيرات أخرى مثل التفكير الناقد والتفكير الإبداعي.
أثر استخدام القصص الشعبية العمانية في اتجاه طالبات الصف السادس الأساسي نحو كل من العلوم وتوظيف القصص الشعبية في تدريس العلوم
هدفت هذه الدراسة إلى تقصي أثر استخدام القصص الشعبية على اتجاه طالبات الصف السادس نحو كل من العلوم وتوظيف تلك القصص في تدريس العلوم. تكونت عينة الدراسة من 57 طالبة بإحدى مدارس محافظة الداخلية بسلطنة عمان، وقد تم تقسيمهن إلى مجموعتين تجريبية 30 طالبة تم تدريسهن باستخدام مدخل القصص الشعبية، وضابطة 27 طالبة تم تدريسهن بالطريقة السائدة في الفصل الدراسي من العام الدراسي 2016/ 2017م، ولتحقيق أهداف الدراسة قام الباحثون بإعداد دليل للمعلم باستخدام القصص الشعبية، استهدف إحدى وحدات كتاب العلوم العامة للصف السادس الأساسي كما تم إعداد مقياسين، الأول عن اتجاه الطالبات نحو مادة العلوم العامة والثاني عن اتجاههن نحو توظيف القصص الشعبية في حصص العلوم. وتم التحقق من صدقهما من خلال عرضهما على مجموعة من المحكمين، كما تم التحقق من ثباتهما، حيث بلغ ثبات مقياس اتجاه الطالبات نحو مادة العلوم 0.87 وثبات مقياس اتجاه الطالبات نحو توظيف القصص الشعبية 0.96. وأشارت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية في اتجاه الطالبات نحو العلوم، واتجاهاتهن نحو توظيف القصص الشعبية في تدريس العلوم لصالح المجموعة التجريبية، ونتيجة لذلك فقد خلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات في ضوء ما أسفرت عنه من نتائج.
أثر استخدام القصص الشعبية في اكتساب المفاهيم العلمية وتنمية دافعية طالبات الصف السادس الأساسي لتعلم العلوم
أهداف الدراسة: تهدف هذه الدراسة إلى تقصي أثر استخدام القصص الشعبية في اكتساب المفاهيم العلمية، وتنمية الدافعية لتعلم العلوم لدى طالبات الصف السادس الأساسي. منهجية الدراسة: اعتمدت الدراسة على المنهج شبه التجريبي لملاءمته لطبيعة الدراسة الحالية؛ حيث قام الباحثون بإعداد دليل للمعلم، تم فيه دمج القصص الشعبية العمانية بدروس العلوم، كما تم إعداد اختبار اكتساب المفاهيم العلمية، ومقياس الدافعية لتعلم العلوم، كما تم التحقق من صدقها وثباتها بالطرق النفسية والإحصائية المعتمدة. بيانات الدراسة: تكونت عينة الدراسة من (57) طالبة في إحدى مدارس محافظة مسقط بسلطنة عمان، وقد تم تقسيمهن إلى مجموعتين: تجريبية (28) طالبة وتم تدريسهن باستخدام القصص الشعبية العمانية، وضابطة (29) طالبة وتم تدريسهن بالطريقة السائدة في الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2016/2017م. نتائج الدراسة: توصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية لدرجات طالبات المجموعتين التجريبية والضابطة في اكتساب المفاهيم العلمية، ولكن توجد فروق دالة إحصائيا في الدافعية نحو تعلم العلوم لصالح المجموعة التجريبية. الخاتمة: خلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات، أهمها إمكانية توظيف القصص الشعبية في تدريس العلوم؛ لما لها من أثر في إثارة دافعية الطلبة لتعلم المادة، وعقد دورات وورش تدريبية للمعلمين حول آلية دمج التراث غير المادي في تدريس العلوم.