Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
7 result(s) for "الحياوي، عواد صالح مؤلف"
Sort by:
الدلالة الحركية للإنسان في المعلقات العشر
يتناول كتاب (‫الدلالة الحركية للإنسان في المعلقات العشر) والذي قام بتأليفه د. عواد صالح الحاوي في حوالي (278) صفحة من القطع المتوسط موضوع (‫الدلالة الحركية) الكتاب يتناول الموضوعات التالية : الفصل الأول : تناول المؤلف ماهية الدلالة الحركية للإنسان، من حيث الحركة والسكون ودلالة ذلك من خلال استنطاق النصوص، وما فيها من حضور لضمير الأنا في المعلقات كاملة، كل معلقة على حدة، دون التقيد بأغراض المعلقة الشعرية، والآخر وبقية الضمائر في سياق التركيب، وقام المؤلف برصد الحركة في سياقها، والسكون في موضعه. الفصل الثاني : درس الدلالة الحركية في الطبيعة (الزمان، المكان، النبات، الماء)
الدلالة الحركية للصورة في المعلقات العشر
يتناول كتاب (الدلالة الحركية للصورة في المعلقات العش) والذي قام بتأليفه (عواد صالح الحياوي) في حوالي (286) صفحة من القطع المتوسط موضوع (تاريخ ونقد الشعر العربي) ؛ اشتمل على دراسة الدلالة الحركية في الصورة الجزئية والكلية، في المعلقات من خلال الأغراض، فتناولت الصورة وحركتها وسكونها، ودلالة الحركة والسكون من خلال استنطاق الصورة ونوعها ومكوناتها وعناصرها في اللوحة، وربطها بالغرض الشعري.
الدلالة الحركية للطبيعة في المعلقات العشر
يتناول الدكتور عواد صالح الحياوي، الدلالة الحركية للطبيعة ( المكان والزمان والنبات والماء ) متتبعا الأبيات التي تحدثت عن الطبيعة في ثنايا المعلقات العشر والغاية، هي بيان دلالة الطبيعة بجبالها ووديانها وبرقها ومطرها عند الشعراء، فينطلق من الطلل وما صاحبه من أمكنة كانت مستقرا للقبائل مرة وللمحبوبة مرة، ومنها ما هو وافر الماء ومنها ما هو مجدب في الماء والنبات بأصنافه المتعددة . وبناء على ما تقدم تم للمؤلف دراسة الدلالية الحركية للطبيعة في معلقة امرئ القيس، وفي معلقة طرفة بن العبد، وفي معلقة زهير بن أبي سلمى، وفي معلقة لبيد بن ربيعة، وفي معلقة عنترة العبسي وآخرون لذلك وجد المؤلف أنه لم يخل نصا من عناصر الطبيعة الصامتة والمتحركة الخصبة والمجدبة، فمرة تضن ومرة تجود، والشاعر يتقلب بين جنباتها يتعايش معها، والماء لم تخل منه معلقة، سواء على هيئة مطر أو سيل أو غدير أو بحر، كما وجد المؤلف أن الزمن كان يطارد الشعراء، ويخيفهم من جراء إتيانه على الأحياء من حولهم، ويرسل الزمن بقوى الخير مرة وقوى الشر مرة ثانية، وتجلت في القصائد بصور رمزية وصراعات بين الحيوانات وكلاب الصيد التي ترمز لقوى الشر مرة ثانية، وتجلت في القصائد بصور رمزية وصراعات بين الحيوانات وكلاب الصيد التي ترمز لقوى الشر، كما وظف الشعراء في قصائدهم ما هو نام مثمر من الأشجار والأزهار وغيرها، وما هو ميت كالصخور والرمال والجبال، وما هو خاص بالجو، كالرعد والبرق المطر والريح . وأيضا النباتات التي كانت حاضرة ومنها النخلة التي ارتبطت بصورة المرأة والفرس لأهميتها الاقتصادية، كونها مثمرة، فضلا عن صور لنباتات من قلب الصحراء منها ما كان دالا على الخصب والعطاء، ومنها ما كان يشي بالقسوة والجفاء.
الدلالة الحركية في موسيقا المعلقات العشر
يتناول كتاب(الدلالة الحركية في موسيقا المعلقات العشر) لـ عواد صالح الحياوي مستعرضا المحتويات التالية : الفصل الأول : تناولت ماهية الدلالة الحركية للإنسان، من حيث الحركة والسكون ودلالة ذلك من خلال استنطاق النصوص، وما فيها من حضور لضمير الأنا في المعلقات كاملة، كل معلقة على حدة، دون التقيد بأغراض المعلقة الشعرية، والآخر وبقية الضمائر في سياق التركيب، وقمت برصد الحركة في سياقها، والسكون في موضعه، الفصل الثاني : درست الدلالة الحركية في الطبيعة (الزمان، المكان، النبات، الماء)، من خلال النصوص، وما احتوت على من طبيعة صامتة ومتحركة، ودلالة ذلك من خلال التركيب، والحضور والغياب، والحركة والسكون، ودلالة ذلك. الفصل الثالث : تناولت الدلالة الحركية للحيوان، إذ رصدت الحيوانات الأليفة وغير الأليفة، وحركتها وسكونها مجتمعة ومتفرقة، غالبة ومغلوبة، ضعيفة وقوية، وعلاقتها بعرب الجاهلية في صحراء مترامية الأطراف، الفصل الرابع : اشتمل على دراسة الدلالة الحركية في الصورة الجزئية والكلية، في المعلقات من خلال الأغراض، فتناولت الصورة وحركتها وسكونها، ودلالة الحركة والسكون من خلال استنطاق الصورة ونوعها ومكوناتها وعناصرها في اللوحة، وربطها بالغرض الشعري. الفصل الخامس : تناولت الدراسة الدلالة الحركية في الموسيقا، وعلاقة الشعر بالموسيقا، ومكونات الموسيقا خارجية وداخلية والأوزان والبحور التي نظمت عليها المعلقات، والقوافي والدوائر العروضية، والإيقاع من خلال اختيار نماذج شعرية من المعلقات ذات الوزن الواحد، وكان التركيز على التكرار في المعلقات ابتداء من الحرف إلى الكلمة إلى الجملة وصولا إلى أسلوب متكامل كالشرط على سبيل المثال لا الحصر، فضلا عن عناصر من الموسيقا الداخلية من طباق وجناس وتدوير وتصريع.