Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
37 result(s) for "الحيدري، علي"
Sort by:
واقع الأداء المؤسسي بجامعة الجند للعلوم والتكنولوجيا في ضوء بطاقة الأداء المتوازن
هدف البحث إلى التعرف على واقع الأداء المؤسسي بجامعة الجند للعلوم والتكنولوجيا في ضوء بطاقة الأداء المتوازن، ولتحقيق أهداف البحث استخدم الباحث المنهج الوصفي المسحي، كما تم استخدام أداة الاستبانة لجمع البيانات والمعلومات، والتي تم تطبيقها على جميع القيادات الأكاديمية والإدارية في الجامعة البالغ عددهم (64) فردا، وقد تم أخذ المجتمع بأكمله عينة للبحث بطريقة الحصر الشامل، وبعد جمع البيانات وتحليلها باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة توصل البحث على النتائج الآتية: 1- إن درجة توفر مؤشرات الأداء المتوازن في الأداء المؤسسي بجامعة الجند للعلوم والتكنولوجيا جاء بدرجة عالية، على مستوى الأداء الكلي وعلى مستوى الأبعاد الأربعة (العمليات الداخلية- التعلم والنمو - البعد المالي- المستفيدين). 2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05 = α) في تقديرات أفراد عينة البحث لدرجة توفر مؤشرات الأداء المتوازن في الأداء المؤسسي بجامعة الجند للعلوم والتكنولوجيا على مستوى الأداء الكلي، وفي أبعاد: العمليات الداخلية، بعد المستفيدين، البعد المالي، تعزى لمتغير نوع القيادة، بينما لا توجد فروق في بعد التعلم والنمو. 3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05= α) في تقديرات أفراد عينة البحث لدرجة توفر مؤشرات الأداء المتوازن في الأداء المؤسسي بجامعة الجند للعلوم والتكنولوجيا على مستوى الأبعاد مجتمعة، وعلى مستوى كل بعد تعزى لمتغير سنوات الخبرة. وفي ضوء النتائج التي توصل إليها البحث تقديم عدد من التوصيات والمقترحات.
قراءة تأريخية للمضمون الاقتصادي في معاهدات الصلح الساسانية البيزنطية 224 - 651 م
على الرغم من أن حالة الصراع العسكري والحروب المدمرة كانت هي السمة الغالبة على العلاقات بين الدولتين (الساسانية والبيزنطية)، غير أن هذه العلاقات تخللتها أوقات من السلم بسبب عقد معاهدات صلح بين الطرفين اختلفت في شروطها ونتائجها باختلاف ميزان القوى، وتضمنت تلك المعاهدات مضامين عامة (سياسية، وعسكرية، واقتصادية، ودينية). وقد وجدنا أن معظم الدراسات قد ركزت على الجوانب السياسية، والعسكرية في حين أهمل العامل الاقتصادي الذي يعد من أبرز أسباب ذلك الصراع، ولهذا انعكس على شروط وبنود معاهدات الصلح بين الدولتين ومن هنا اهتم بحثنا هذا بدراسة المضمون الاقتصادي في معاهدات الصلح وانعكاساته على المنطقة فضلا عن دوره في استمرار الصراع بين الدولتين، وقد وجدنا اثنتي عشرة معاهدة صلح رسمية كان العامل الاقتصادي له الدور الأبرز في بنودها.
مبادي علم البيئة من منظور إسلامي
هدف البحث إلى بيان المفهوم الإسلامي للبيئة وتلوثها. وبيان المبادئ الإسلامية التي يمكن من خلالها استخلاص التشريعات الإسلامية المنظمة للبيئة. وتنمية الوعي البيئي لدي الإنسان المسلم. واستخدم البحث المنهج الاستقرائي التحليلي. وانقسم البحث إلى خمسة مباحث. الأول عن مبدأ التوازن والاستمرار. الثاني مبدأ التسخير والاستخلاف. الثالث مبدأ الصلاح ومحاربة الفساد. الرابع عن النظافة وحب الجمال. والخامس عن مبدأ الشراكة في العبودية لله. وتوصل البحث لعدد من النتائج. منها أن قضية البيئة قضية حديثة لم يعرفها أسلافنا بهذا الحجم وبهذه الخطورة. لذلك لا نجدها في كتب ومؤلفات التراث الإسلامي في أبواب منظمة. وأن التلوث البيئي بمفهومه الواسع يصطلح عليه في القرآن والسنة بالفساد. وان الدين الإسلامي اهتم بالبيئة وأظهر أسس التعامل معها بحيث يمكن حمايتها والحفاظ عليها. فنهى عن الإسراف في جميع الموارد البيئية. كما أوضحت النتائج أن التطور التكنولوجي في جميع المجالات وخصوصا تطور أسلحة الدمار الشامل ينذر بكارثة عظيمة تهدد حياة الإنسان على الأرض. وأوصى البحث بضرورة نشر الثقافة الإسلامية لكل الوسائل الإعلامية المتاحة. وعدم إهمال دور المساجد في تربية المجتمع وتثقيفه. وتشجيع الجمعيات والمؤسسات التي تعمل في مجال حماية البيئة. وتأصيل التربية البيئية الإسلامية وتعميقها على مستوى المدارس والجامعات.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
العقل الهيرمينوطيقي والمسألة الدينية
تحظى أطروحة العقل الهيرمينوطيقي بأهمية أساسية في مجمل انشغالات الفيلسوف الفرنسي جان غريش، إذ تنتظم وفقا لها مختلف محاور عمله في المسألة الدينية بصدد محاولته الرامية إلى تأسيس مبحث فلسفة الدين بطريقة نسقية تتلاءم مع شروط عصرنا العلماني الحقيقة أن هذه الأطروحة هي حصيلة أعمال عدد من الفلاسفة المنتمين للاتجاه الظاهراتي التأويلي في الحقبة المعاصرة، والذين تعد أعمالهم معابر ضرورية ناحية تمكين التأسيس المنهجي للعقل التأويلي. من هذه الناحية يحسب الفضل إلى غريش في صياغته الصريحة لمصطلح (عصر العقل التأويلي)، وعمله الدؤوب في سبيل دمج مختلف تلك الأعمال في سياق مشروع شامل ورؤية ابتكارية تحاكي حيثيات الواقع الفلسفي الغربي الراهن. يستهدف هذا البحث تقديم مقاربة فلسفية لأطروحة العقل التأويلي المقترحة من غريش من حيث توصيف شروطها التاريخية: أي علاقتها بظاهرة العلمنة وعمليات نزع الأسطرة الجارية في العلوم الإنسانية، وصلتها المباشرة بالنزعات الارتيابية في الحقل الفلسفي. فضلا عن ذلك تحليل مرتكزاتها الأساسية ومخططها النظري الذي اجتهد الفيلسوف في إقامة ترسيماته الكبرى في عدد من مؤلفاته المتأخرة. يسترعي ذلك متابعة التحولات التاريخية والمنعرجات الحاسمة التي مرت بها الفينومينولوجيا والهيرمينوطيقا والأنثروبولوجيا الفلسفية على حد سواء، وصولا إلى اللحظة التي أمكن فيها استنبات الفعل التأويلي داخل الحدس الظاهراتي.
البيواتيقا بين الدين والفلسفة
يتناول البحث موضوع البيوإتيقا، التي تعني أخلاقيات المجال الطبي البيولوجي، وهي تمثل ساحة للقاء العلم مع الأخلاق، وتشترك فيها مجموعة من التخصصات المتنوعة مثل، الأطباء، وعلماء البيولوجيا، ورجال الدين، والفلاسفة، ورجال القانون والسياسة والاقتصاد، وعلماء النفس والاجتماع؛ لوضع معايير وضوابط للممارسات الطبية في مجال البيولوجيا، وسنحاول من خلال هذا الموضوع الكشف عن مجموعة من المشكلات الأخلاقية الناتجة عن التطور التكنولوجي في مجال الطب والبيولوجيا، ومنها على سبيل المثال: التحول الجنسي، والتلقيح الصناعي، والإجهاض، ونقل الأعضاء، والقتل الرحيم، والاستنساخ البشري، مع طرح الرؤى المتعلقة بها من لدن رجال الدين والفلاسفة؛ لتكون رؤيتنا شمولية بشأن تلك الموضوعات التي أفرزها التطور العلمي الكبير في مجال الطب والبيولوجيا.
تقسيمات اللاهوت في فلسفة كانط النقدية
يعرف اللاهوت عند كانط بوصفه علم معرفة الموجود الأسمى، ولا يتحدد بشكل واحد، بل له تقسيمات عدة بحسب الدور الذي يلعبه العقل في ذلك التقسيم، فنجد في فلسفة كانط النقدية تقسيمين رئيسين للاهوت: أولهما مؤسس على العقل، والثاني مؤسس على الوحي الخارجي، وأطلق على التقسيم الأول ما أسماه: اللاهوت العقلي\"، وعلى الثاني ما أسماه \"اللاهوت التاريخي\"، ونجد في اللاهوت العقلي دوراً كبيراً للعقل فيه، فإن كان تعامل العقل مع موضوعه في هذا التقسيم يتأتى عن طريق المفاهيم والتصورات سمي \"لاهوتاً نظرياً\"، وإذا كان تعامل العقل في هذا التقسيم مع موضوعه يتأتى عن طريق الخبرة الحسية سمى \"لاهوتاً طبيعياً\"، والتقسيمين الأخيرين يتم تناولهما من خلال العقل النظري، وإذا كان تعامل العقل مع موضوعه يتأتى عن طريق الحاجة الضرورية لقيام الأخلاق سمي \"لاهوتاً أخلاقياً\"، ويتم تناول التقسيم الأخير من خلال العقل العملي، والتقسيم الأخير ــ بحسب رؤية كانط ــ يعد الممثل الحقيقي للدين الحق. وقد رفض كانط أدلة تقسيمات اللاهوت النظري واللاهوت الطبيعي التي حاولت إثبات وجود الله؛ بسبب تناول تلك الأدلة عن طريق العقل النظري المتعلق بالمعارف النظرية، إذ لا يستطيع الأخير إثبات كل ما هو خارج عن نطاق عالم الظواهر، في حين نجد أن العقل العملي استطاع إثبات ما عجز عنه العقل النظري من خلال الدليل الأخلاقي لوجود الله ضمن حقل اللاهوت الأخلاقي، أما اللاهوت التاريخي فكان رد فعل كانط تجاهه عنيفاً؛ لكون مصدره خارج نطاق العقل، وارتباطه بالوقائع التاريخية، واستناده إلى منهج التقليد والنقل؛ ما أدى إلى تمزيق الدين الواحد إلى عقائد مختلفة.
التجربة الدينية عند وليم جيمس
يتناول هذا البحث فلسفة الدين التي تعد أحد فروع الفلسفة التي تعني بالبحث الحر عن الدين، فلا تحاول البحث عن أصول ذلك الدين أو الدفاع عنه أو تبرير عقيدة ما، فهي نظرة فلسفية نحو الدين تجيب عن الأسئلة الدينية بعقلانية بعيدا عن المسلمات البديهية. ومن الموضوعات الأساسية التي مثلت جوهر فلسفة الدين هي \"التجربة الدينية\" التي تناولها الفيلسوف البرجماتي وليم جيمس من وجهة نظر الحاجات الإنسانية، إذ تمثل التجربة الدينية عند جيمس الجوهر الأساس للدين التي من خلالها يتحسس الفرد الحضور الإلهي من خلال هذه المشاركة التي تلهم المؤمن السعادة والاطمئنان والأمن والسلام، ولم يكن ليحصل عليها الفرد لولا هذه التجربة، وقد عد جيمس الصلاة هي الوسيلة الروحية للاتصال بين الله والفرد، وهي من أبرز الأفعال الدينية التي تعبر عن صدق هذه العلاقة. كما يرى جيمس استحالة البرهنة على وجود الله بالأدلة المنطقية والبراهين، لكن بالإمكان تجربته ورؤية يد الله في العالم من خلال تجلياته.
فاعلية برنامج محوسب قائم على استراتيجية التفكير المنظومي في تنمية المهارات النحوية لدى تلاميذ الحلقة الثالثة من التعليم الأساسي بأمانة العاصمة صنعاء
ترمي الدراسة الحالية إلى: تعرف أثر برنامج محوسب قائم على استراتيجية التفكير المنظومي في تنمية المهارات النحوية لدى تلاميذ الحلقة الثالثة من التعليم الأساسي بأمانة العاصمة-صنعاء. وتحقيقا لأهداف الدراسة والإجابة عن أسئلتها اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي لإعداد الإطار النظري، والمنهج شبه التجريبي القائم على تصميم المجموعتين (ضابطة-تجريبية) من ذوي الضبط الجزئي، الذي يجري في وسط شروط مضبوطة، ويعتمد على المقارنة بين النتائج الحاصلة في تطبيق الاختبار (قبلي-بعدي). وفي ضوء المصادر والأدبيات ذات العلاقة، ومنهج الدراسة المعتمد، تم إعداد أداة الاختبار التحصيلي لكشف فاعلية البرنامج المصمم في تنمية المهارات النحوية، تكون الاختبار من 25 سؤالا موضوعيا. كما تم اعتماد التصميم التجريبي ذو المجموعتين (ضابطة-تجريبية)، وبعد أن تم التحقق من تكافؤهما إحصائيًا في عدد من المتغيرات، تم تطبيق التجربة وأدوات الدراسة على عينة الدراسة الممثلة في (60) طالبًا، تم اختيارهم بالعينة العشوائية البسيطة من تلاميذ الصف الثامن-الحلقة الثالثة من التعليم الأساسي بمدرسة قتيبة بن مسلم الأساسية الثانوية- فترة مسائية، تم تقسيم العينة إلى مجموعتين بالتساوي: المجموعة التجريبية (30) تلميذا؛ تم تدريسهم المهارات النحوية باستعمال البرنامج المحوسب المصمم وفق استراتيجية التفكير المنظومي، والمجموعة الضابطة (30) تلميذا؛ تم تدريسهم المهارات النحوية بالطريقة الاعتيادية. وبعد انتهاء فترة تطبيق التجربة، تمت معالجة بيانات العينة في الاختبار (بعدي-قبلي)، وأظهرت النتائج الآتية: - وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطي رتب تلاميذ المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاختبار المهارات النحوية، تعزى لأثر (البرنامج المحوسب) لصالح تلاميذ المجموعة التجريبية. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات رتب تلاميذ المجموعة التجريبية في التطبيق القبلي والبعدي لاختبار المهارات النحوية، تعزى لأثر متغير زمن التطبيق (قبليًا-بعديًا) لصالح التطبيق البعدي.
العلاقة الجدلية بين الدين والأخلاق في فلسفة كانط النقدية
Kant tries hard to focus on moral value, not on religious value, confirms that the human act, such as truth, for example, does not really represent well because God ordered him, but is a good deed because it carries the value of good in itself and does not acquire it from an external authority, in this way, deeds are evaluated, it contradicts the religious view prevailing in most religious institutions, and not all of them, which state that the moral value of human action stems from the source of religious legislation, it also contradicts the social view that the moral value of human action stems from social custom and inherited tradition, as well as the utilitarian view that this value is linked to the consequences of the humanitarian act.