Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
6
result(s) for
"الريحاوي، عبد القادر مؤلف"
Sort by:
العمارة العربية الإسلامية : خصائصها وآثارها في سورية
هذا الكتاب يبحث في المواضيع التالية أصول الفن العربي الإسلامي ونشأته وتطور الفنون المعمارية في سورية قبل الإسلام والخصائص العامة للفن الإسلامي والفنون المعمارية وتراثها في العهد الأموي والعصر العباسي وفنون العمارة في العصر العباسي الأول وتراثها وفنون العمارة في العصر العباسي الثاني وتراثها والفنون المعمارية وتراثها في العصر المملوكي وفنون العمارة وتراثها في العهد العثماني من خصائص عامة للفن العثماني وأهم المنشآت المشيدة.
جامع دمشق الأموي : التاريخ والتراث والفن المعماري
by
الريحاوي، عبد القادر، ولد 1925 مؤلف
in
الجامع الأموي الكبير (دمشق) تاريخ
,
المساجد سوريا دمشق
,
العمارة الإسلامية سوريا دمشق
1996
ثمرة من ثمرات دراسات وتحريات طويلة أدت إلى معلومات وحقائق تحكي تاريخ جامع دمشق أكثر الجوامع بعد الحرمين الشريفين عراقة في العالم الإسلامي وأهمها في تاريخ الفن والعمارة. ويتناول الكتاب قصة بنائه وأصالته المعمارية والحداث التي مرت عليه والنشاطات السياسية والعلمية التي دارت في رحابه. ويضم الكتاب وصفا دقيقا لتخطيط الهندسي والعناصر المعمارية والفنية فيه وما طرأ عليها من ترميم وتعديل وإضافات عبر العهود التاريخية المختلفة. ويبحث الكتاب في الفصول التالية: تاريخ البناء، الوصف العام للجامع، الأحداث التاريخية التي مرت على الجامع وأعمال الترميم التي التي أجريت له، التراث والأوقاف والنشاطات المختلفة، الكتابات والنصوص التاريخية. وفي الكتاب ملحقين الأول قائمة الأشكال والصور وملحق بالمصادر والمراجع.
قلعة دمشق
by
الريحاوي، عبد القادر، ولد 1925 مؤلف
,
الذهبي، خيري، 1946-2022 مقدم
in
الحصون والقلاع سوريا
,
قلعة دمشق (سوريا)
,
دمشق (سوريا) آثار
2008
يطلعنا كتاب «قلعة دمشق»، للدكتور عبد القادر الريحاوي، على واحد من أهم معالم دمشق، إنها قلعتها وأثرها الحصين، فهو يعرض لها منذ العصر الروماني والسلجوقي والأيوبي، ثم المملوكي فالعثماني. ويشرح أنه أدت حركة البناء إلى تطور ملحوظ في فن العمارة العسكرية، بلغ ذروته في مطلع القرن السابع الهجري، وكانت قلعة دمشق مثال القوة والحصانة، وتم بناؤها من قبل السلطان الأيوبي الملك العادل سنة 615 هـ / 1218 م. ويشير المؤلف إلى أن مخطط القلعة قريب من المستطيل، وأبواب الحصون والقلاع وبوابات المدن المسورة، هي المكان الرئيسي الذي يحاول الأعداء النفوذ منه، لذا كان من الطبيعي أن تنال اهتماما خاصا من قبل بنائي القلاع، والميزة الجيدة لهذه الأبواب هي أنها ذات محور ينكسر أكثر من مرة للوصول إلى داخل القلعة. ويدخل في تصميم أبواب الحصون تأمين عزلها عن المحيط الخارجي بواسطة خندق، يقام عليه جسر، قسم منه ثابت وقسم متحرك. وزودت المداخل والأبواب بالغلق الشاقولي. ويلفت ريحاوي أن أبراج قلعة دمشق كلها من النوع المربع والمستطيل والمستدير، ومزودة بعدد أكبر من المرامي والرواشن، ونجد مثل هذه الأبراج المستديرة في سور مدينة دمشق وهي من عمل نور الدين الزنكي. ويطلق تعبير «بدنة» على قطعة السور الواقعة بين برجين، وتعتبر «البدنات» عنصرا مهما في كيان القلعة الدفاعي، ونجدها في قلعة دمشق بلغت مستوى لائقا من حيث الإتقان والقوة، فشيدت بمداميك من الحجارة الكبيرة البارزة النحت، وزودت بالمرامي في أسفلها وأعلاها، ويعلو البدنة شرافات في كل منها مرمى صغير، عددها الوسطي 9 شرافات. وهي محاطة من الداخل بممر دفاعي مهمته تأمين الحماية.