Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
3 result(s) for "السعيدي، أحمد، 1977- مقدم"
Sort by:
سوس : التاريخ والثقافة والمجتمع
كان المختار السوسي قبل أمد من الزمن قد شرع في هز النخلة السوسية لعلها أن تسقط الرطب الجني عسى أن يقدي بها كل نخيل مغرب ورأى هذا الهز المثر واجبا ما بعده واجب فقال في مترعات الكؤوس طالما خببت أيها اليرع حول الفقهاء والرؤساء السوسيين ووضعت وقد أن لك أن تؤدي ماعليك من حقوق واجبة للأدب وأهله وها قد طالما خب يراع.
فهرس ابن ناصر
كتاب يحتوي على فهرس مرويات ابن ناصر وشيوخه وإجازاته، كما يؤرخ لنشأة الزاوية الناصرية ولبعض الأحداث التاريخية في عصره، لما كان تواتر محمل أحكام الشريعة الإسلامية معتمدا السند في جميع طرق تحمل العلم منذ القرون الإسلامية الأولى، فإن هذه الميزة كانت الداعي إلى تأليف الفهارس والأثبات والبرامج والمعاجم والمشيخات .. لتوثيق العلم المتحصل على الشيوخ وتأليفهم، وتبيان مدى الحظوة بالأخذ على ثقاتهم، ورغبة في عقد الصلة بسلفهم العلماء والمحدثين والرواة بوصفهم أساهُمْ في العلم. ففي صحيح مسلم مثلا \" باب بيان أن الإسناد من الدين، وأن الرواية لا تكون إلا عن الثقات\". نفهم إذن أن مرجعية السند دينية بالأساس أبرزتها تعاليمه فذاع في علوم العربية وآدابها، واستثمره العلماء في الحفاظ على شرف المنقول والتثبت منه باعتماد علم الجرح والتعديل. هكذا تجلى السند في كتب الفهارس، يعني أنه لم يعد مطلبا في علوم الدين فحسب بل تعدى ذلك إلى كل نشاط فكري للإنسان المسلم. أتينا بهذا التدبيج لتبيين أهمية السند عمدة لكتب الفهارس التي ألفها علماء لم يتعرفوا بعد مسألة الفصل بين المعارف والتخصص في بعضها التخصص الذي نعرفه اليوم \" فالعلوم الإسلامية كان الاعتماد في نقلها وتداولها على السند والاتصال بأهلها الماهرين فيها.. وقد سمى العلماء من لا سند له ويأخذ علمه من صفحات الكتب فقط دون شيخ.. صحيفا.
فهرسة الورزازي
تجمع فهرسة الورزازي بين عرض المرويات والتعريف بالشيوخ وإيراد إجازاتهم له، يقول : هذه فهرسة أذكر فيها إن شاء الله، المشاهير من أشياخي، ممن قرأت عليهم، وأخذت عنهم، وأجازني ومن لم، تذكرة لي، وتبصرة لغيري. كما يقول عنها في إجازته لتلميذه ابن عجيبة : وأحلته على فهرست التي وضعتها في مشايخي، رحمهم الله تعالى ورضي عنهم، متضمنة لأسانيدهم. وهذا يبين أنه جرى فيها مجرى من سبقه من المسندين المغاربة في كتابة فهارس شيوخهم وأسانيدهم وروايتهم للكتب ودرايتها. وتتجلى قيمة الفهرسة في تقديم معطيات مهمة عن الحياة العلمية والفكرية في المغرب خاصة والغرب الإسلامي عامة خلال القرن 12 الهجري، وكذا إبراز الصلات والعلاقات بين المغرب والمشرق عبر الأسانيد والمصنفات والإجازات والرحلات. فضلا عن تعريف القارئ بالشيخ الورزازي خلال سيرته وتعلمه وشخصيته العلمية عموما.