Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
8
result(s) for
"الشاعر، هدى، 1966- مؤلف"
Sort by:
لا أريد أن أنام
يتناول كتاب (لا أريد أن أنام) الذي قام بتأليفه (قصة ورسوم هدى الشاعر، جهاد غرايبة) والذي يقع في حوالي (23) صفحة من القطع المتوسط موضوع القصص العربية للأطفال : قصة مفيدة ومناسبة يتجاوز الأطفال من خلالها صعوبة النوم وحدهم والبعد عن النوم بجوار الأب والأم وتحثهم على النوم الباكر وأنه أفضل لهم ولصحتهم وأن النوم المتأخر ضار بالصحة وغير مفيد.
Book
مخلوق غريب يبحث عن هويته
فكرة القصة، هي الانتماء إلى أرض جديدة، وقبول الآخر الآتي من بعيد للاستقرار مع مجتمع ما. وهي تعرض للكيفية التي يمكن للكائن الحي أن يصنع من خلالها هوية، فحين يطلع هذا الحيوان المجهول من داخل كرتونة بملامح محيرة تأخذ من أكثر من حيوان ملمحا ما ولا تكون هو، فإن القارئ الطفل يدخل في طلب اللغز الذي تضعه القصة فيه، بما يرفع درجة التشويق التي تشبه تلك التي نعرفها في الحكاية الشعبية، والمقترنة في كثير من الأحيان بحلقات متسلسلة تضفي كل حلقة منها لمسة إنسانية وفنية جمالية، تبدأ مع أكثر من حيوان يلتقيه هذا الكائن الغريب، ويكون قادرا على تقديم المساعدة له بما يؤدي إلى المساعدة التي تليها، لينطبق عليه في نهاية الأمر اسم مساعد غريب، وهو ما يمنحه الهوية التي استحقها، والتي تلمح الحكاية منذ البداية ومن خلال ملامحه الجسدية أنها هوية جمعية، وأن الواحد من الكائنات يكتسب كينونته حين يكون جزءا من كل.
BOOK
تقنيات الكتابة القصصية للطفل
احتوى الكتاب على تقديم للقاصة وأستاذة الأدب العربي د. أماني سليمان، قالت فيه تبدو الكتابة للأطفال حقلا إبداعيا شائكا وحيويا في الوقت نفسه؛ ذلك أن الكاتب الذي يقدم عليه محتاج إلى قدر عال من الوعي بأهمية الكتابة للطفل، وبتشعبات هذا الحقل بين مجالات متعددة: أدبية وتربوية واجتماعية. واعتبرت سليمان أن الكتابة للأطفال أصعب وأعقد من الكتابة للكبار، رغم ما قد يتراءى في ظاهرها من بساطة خادعة؛ فإذا كان كاتب الكبار حرا في أسلوب كتابته وتوجهاتها ورسائلها، فإن كاتب الأطفال محكوم بحاجات الطفل ونموه الانفعالي والمرحلة العمرية المستهدفة، مثلما هو مهموم بمجموعة القيم الإنسانية المرغوبة والمتفق عليها بين التربويين والمتخصصين. وضم الكتاب ورقتين للكاتبة هيا صالح، جاءت الأولى بعنوان : القصة المصورة للأطفال، للفئة العمرية من (4-7) سنوات، رأت فيها أن السرد الموجه لهذه الفئة على وجه الخصوص يمثل تحديا أمام الكاتب لما تتطلبه الكتابة لها من مراعاة لمتطلبات تطوير مهارات الإدراك والنمو المتوازن، ولدور القصة المصورة في تنمية قدرة الطفل. أما الورقة الثانية فألقت صالح فيها بعض الضوء على سمات القصة الموجهة لهذه الفئة العمرية، وأهمية القصة الموجهة للطفل، وعناصرها وكيفية كتابتها، وبعض المقترحات الخاصة بذلك.
BOOK