Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
12 result(s) for "الشرقاوي، نجوى إبراهيم مرسي سليمان"
Sort by:
تصور مقترح لسياسات رعاية المسنين المستقبلية في ضوء رؤية 2030
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن تصور مقترح لسياسات رعاية المسنين المستقبلية في ضوء رؤية ٢٠٣٠ بالمملكة العربية السعودية؛ واعتمدت الباحثات في تناول موضوع الدراسة على تحليل محتوى الدراسات السابقة والأدبيات التي تتعلق بموضوع الدراسة، وتم استخدام المنهج الكيفي للوصول إلى بيانات ومعلومات عن واقع رعاية المسنين بالمملكة وأبرز معوقات ومشكلات الرعاية المقدمة للمسنين في المملكة العربية السعودية. وتوصلت نتائج الدراسة إلى تصور مقترح لسياسات رعاية المسنين المستقبلية في ضوء رؤية ٢٠٣٠، وفي ضوء نتائج البحث تم وضع عدد من التوصيات. الإشكالية: ما التصور المقترح لسياسات رعاية المسنين المستقبلية في ضوء رؤية ٢٠٣٠؟
واقع استخدام الأخصائيين الاجتماعيين تكنولوجيا المعلومات في التدخل المهني مع المصابين باضطرابات التوحد
تعد الخدمة الاجتماعية احدي المهن المساعدة الإنسانية التي تستند على أسس ومتطلبات رئيسية, من حيث توفيرها للاطار النظري والعلمي, وحتى يتسنى للخدمة الاجتماعية التطور الذى يكفل لها أن تخطو خطوات متقدمة في سبيل تحقيق أهدافها, فان عليها أن تطور من أساليبها و أدواتها, وطرقها, وكذلك في أن يكون لديها اطار نظري متكامل يوجه الأخصائيين الاجتماعيين في تدخلاتهم المهنية, وحتى يمكن الوصول لذلك الهدف فإنه لا بد من العمل على رسم حدود واضحة لكل مقومات الخدمة الاجتماعية, والذى لا يأتي إلا من خلال نتائج البحث والدراسة العلمية والعملية, لمعرفة الواقع الفعلي للأخصائيين الاجتماعيين, ومن ثم القيام بالعمل على تطوير أساليب تدخلاتهم المهنية. ومن هذا المنطلق كان توجه الدراسة الحالية أنها استخدمت منهج المسح الاجتماعي لمعرفة واقع استخدام الأخصائيين الاجتماعيين تكنولوجيا المعلومات في التدخل المهني مع المصابين باضطرابات التوحد، حيث تم عمل مسح اجتماعي شامل لجميع مجتمع الأخصائيين الاجتماعيين العاملين في مراكز التوحد في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية. وقد أظهرت النتائج أن أهمية استخدام تكنولوجيا المعلومات من وجهة نظر الأخصائيين الاجتماعيين مع المصابين باضطرابات التوحد تعد مرتفعة، كما أن درجة استخدام وسائل تكنولوجيا المعلومات تعد محدودة وفى أضيق الحدود وما اختص بالجانب الإداري، وبالإضافة لمحدودية توفر وسائل تكنولوجيا المعلومات بشكل مهني، وأن المهارات المهنية في استخدامها تعد أيضا محدودة، أخيرا، إن وسائل تكنولوجيا المعلومات المستخدمة في التدخلات المهنية للأخصائيين الاجتماعيين غالبيتها ارتبطت بالنواحي الشخصية والإدارية.
معوقات التدخل المهني للأخصائيين الاجتماعيين بوحدات الحماية الاجتماعية بالمملكة العربية السعودية
تهدف الدراسة إلى التعرف على معوقات التدخل المهني للأخصائيين الاجتماعيين بوحدات الحماية الاجتماعية المتعلقة بمستفيدات الحماية الاجتماعية، والمتعلقة بشخصية الأخصائي الاجتماعي، وبالمؤسسة، وبالإعداد المهني والتعليم المستمر للأخصائي الاجتماعي، والمعوقات المجتمعية للتدخل المهني للأخصائيين الاجتماعيين بوحدات الحماية الاجتماعية، كما تهدف إلى وضع بعض مقترحات لتطوير الممارسة المهنية في الحماية الاجتماعية عند التعامل مع حالات الإيذاء. منهج الدراسة: منهج الدراسة هو منهج المسح الاجتماعي باستخدام الحصر الشامل لجميع مفردات مجتمع البحث. مجتمع الدراسة: حصر شامل لجميع مفردات مجتمع الدراسة وعددهم (43) من الأخصائيين الاجتماعيين العاملين بوحدات الحماية الاجتماعية بكل من منطقة الدمام، والرياض، وجدة. نتائج الدراسة: أسفرت نتائج الدراسة عن أن المتوسط النسبي العام لمعوقات الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية في وحدة الحماية الاجتماعية بلغ (2.074)، ووافق أفراد عينة الدراسة على المعوقات التي تواجه الخدمة الاجتماعية بوحدة الحماية الاجتماعية المتعلقة بمستفيدات الحماية والتي جاءت في المرتبة الأولى بمتوسط حسابي بلغ (2.35)، وتبين من النتائج موافقة أفراد عينة الدراسة على المعوقات المهنية للخدمة الاجتماعية المتعلقة بالمجتمع بمتوسط نسبى (2.16) بينما أظهرت النتائج موافقة أفراد عينة الدراسة على المعوقات التي تواجه الخدمة الاجتماعية بوحدة الحماية الاجتماعية المتعلقة بشخصية الأخصائي والتي جاءت المرتبة الثالثة بمتوسط نسبي (2.02). وجاءت في المرتبة الرابعة المرتبة الرابعة المعوقات التي تواجه الخدمة الاجتماعية بوحدة الحماية الاجتماعية المتعلقة بالمؤسسة بمتوسط (1.99)، بينما جاء في المرتبة الخامسة المعوقات المهنية للخدمة الاجتماعية المتعلقة بالإعداد المهني والتعليم المستمر للأخصائي بمتوسط (1.85)، كما توصلت النتائج إلى مجموعة من المقترحات تهدف إلى تطوير الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية بالتعامل مع حالات الإيذاء، وجاء على رأس هذه المقترحات احتياج الأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالحماية الاجتماعية إلى دورات متخصصة بالتعامل مع حالات الإيذاء. وبينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 فأقل في اتجاهات أفراد الدراسة نحو المعوقات التي تواجه الخدمة الاجتماعية بوحدة الحماية الاجتماعية باختلاف كل من متغير السن، والحالة الاجتماعية، والمؤهل الدراسي، والتخصص، مدة العمل في مجال الحماية الاجتماعية. وأظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في المعوقات التي تواجه الخدمة الاجتماعية بوحدة الحماية الاجتماعية المتعلقة بالمؤسسة، والمعوقات المهنية للخدمة الاجتماعية المتعلقة بالمجتمع، باختلاف متغير النوع لصالح أفراد عينة الدراسة من الذكور. وكشفت عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.01) نحو مقترحات الأخصائيين والأخصائيات الاجتماعيين العاملين بوحدة الحماية الاجتماعية لتطوير الممارسة المهنية بالتعامل مع حالات الإيذاء، باختلاف متغير النوع لصالح أفراد عينة الدراسة من الإناث. كما توصلت إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) فأقل بين اتجاهات نحو المعوقات التي تواجه الخدمة الاجتماعية بوحدة الحماية الاجتماعية المتعلقة بشخصية الأخصائي باختلاف متغير مكان العمل بين كل من مفردات عينة الدراسة أصحاب فئة مكان العمل الرياض وبين أصحاب فئة مكان العمل (جدة، والدمام)، لصالح أفراد عينة الدراسة أصحاب فئة مكان العمل الرياض. وبينت وجود فروق ذات دلالة إحصائية نحو المعوقات التي تواجه الخدمة الاجتماعية بوحدة الحماية الاجتماعية المتعلقة بشخصية الأخصائي، باختلاف متغير الالتحاق بعمل آخر قبل العمل بوحدة الحماية الاجتماعية لصالح أفراد عينة الدراسة الذين لم يلتحقوا بأي عمل قبل العمل بوحدة الحماية الاجتماعية. كما كشفت عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية نحو مقترحات الأخصائيين والأخصائيات الاجتماعيين العاملين بوحدة الحماية الاجتماعية لتطوير الممارسة المهنية بالتعامل مع حالات الإيذاء من وجهة نظر الأخصائيين الاجتماعيين، باختلاف متغير الالتحاق بعمل آخر قبل العمل بوحدة الحماية الاجتماعية لصالح أفراد عينة الدراسة الذين التحقوا بعمل آخر قبل العمل بوحدة الحماية الاجتماعية.
بعض المشكلات الناتجة عن ولادة الأطفال الخدج وسبل مواجهتها وفق النموذج الإسلامي للتدخل المهني في خدمة الفرد
هدفت الدراسة إلى الكشف عن بعض المشكلات الناتجة عن ولادة الأطفال الخدج، وبيان سبل مواجهتها في ضوء النموذج الإسلامي للتدخل المهني في خدمة الفرد، واعتمدت الدراسة على منهج المسح الاجتماعي كمنهج رئيسي فيها، إضافو إلى استخدام المنهج الوصفي التحليلي بهدف التعرف على المشكلات الناتجة عن أزمة ولادة الأطفال الخدج، وتكون مجتمع الدراسة من أسر الأطفال الخدج في منطقة الرياض و يتكون المجتمع الذي طبقت عليه الدراسة من ثلاث مستشفيات في كل من: مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، مدينة الملك فهد الطبية، مستشفى الملك خالد الجامعي، وطبقت الدراسة على عينة عنقودية عددها (79) مفردة من مفردات مجتمع الدراسة، واستخدمت الدراسة استبانه من إعداد الباحثين بعد التأكد من صدقها وثباتها، ومن أبرز ما توصلت إليه الدراسة من نتائج: أن أفراد عينة الدراسة يرون أن درجة المشكلات الأسرية والاجتماعية التي تعاني منها أسر الأطفال الخدج (كبيرة)، كما تبين أن أهم تلك المشكلات من وجهة نظرهن كانت قلة الدعم والمؤازرة من قبل زوجي في هذه الظروف، وعدن قدرة الأمهات التنسيق بين رعاية أبنائي في المنزل ورعاية طفلي الخديج، وقلة وجود التوجيه والإرشاد من قبل أسرة زوجي، بالإضافة إلى الجهل بكيفية التعامل مع الطفل بعد خروجه من الحضانة، كما تبين أن أفراد عينة الدراسة يرون أن درجة المشكلات النفسية التي تعاني منها أسر الأطفال الخدج (كبيرة)، وأن أهم هذه المشكلات التي يعانين منها تتمثل في المظاهر التالية: أشعر بالخوف الشديد لوجود طفلي في العناية المركزة، يصيبني الخوف الشديد من فقدان الطفل، أشعر بالخطر لوجود عدد كبير من الأجهزة المحيطة بطفلي، أشعر بالاضطراب والقلق من انتكاس حالة طفلي بعد تحسنها، أنا على وشك الانهيار لكثرة الضغوط، أعاني من ضغوط نفسية في ظل هذه الظروف، وفي ضوء هذه النتائج قدمت الدراسة بعضا من التوصيات التي يمكن أن تساعد في الحد من المشكلات المترتبة على ولادة الأطفال الخدج.
مؤشرات تخطيطية لتفعيل الإعداد الشخصي لطالبات الخدمة الإجتماعية
تهدف الدراسة الحالية إلى تحديد مؤشرات تخطيطية لتفعيل الإعداد الشخصي لطالبات الخدمة الاجتماعية كمرادف أساس للإعداد المهني في تعليم الخدمة الاجتماعية. وقد توصلت الدراسة إلى تحديد مؤشرات تخطيطية كمتطلبات للتنمية الشخصية لطالبات الخدمة الاجتماعية من خلال تحليل محتوى الدراسات السابقة، وهي مهارات حل المشكلة، ومهارات السلوك التوكيدي، والعوامل الخمسة الكبرى للشخصية. وقد استخدمت الدراسة عدد من المقاييس للوقوف على مدى تحقيق تعليم الخدمة الاجتماعية لهذه المؤشرات وهي مقياس مهارات حل المشكلة لأحمد أسعد، ومقياس السلوك التوكيدي لطريف شوقي، ومقياس العوامل الخمسة الكبرى للشخصية إعداد كوستا وماكري، ترجمة وتقنين رجب شعبان. وقد توصلت الدراسة إلى مستوى التغيير المطلوب لهذه المهارات، كما توصلت أيضاً إلى صياغة مجموعة من المؤشرات التخطيطية وآليات تفعيل الإعداد الشخصي لطالبات الخدمة الاجتماعية.
فعالية تدريب طالبات الخدمة الاجتماعية على ممارسة نموذجي حل المشكلة والتركيز على المهام في تنمية أسلوب تفكيرهن في حل المشكلات
نستخلص من الدراسة ما يلي: أولا: إثبات صحة الفرض الرئيسي للدراسة والذي مؤداه توجد علاقة دالة موجبة بين تدريب الطالبات على ممارسة نموذجي حل المشكلة والتركيز على المهام في التدخل المهني مع الحالات الفردية وتنمية أسلوب تفكيرهن في حل المشكلات وذلك عند مستوى معنوية 0.05. ثانيا: بالنسبة للفروض الفرعية للدراسة فقد توصلت الدراسة إلى إثبات صحة فرض الدراسة الفرعين الأولين: 1- توجد علاقه دالة موجبة بين تدريب الطالبات على ممارسة نموذجي حل المشكلة والتركيز على المهام وتنمية قدرة الطالبات على تقدير المشكلات التي يواجهنها وذلك عند مستوى معنوية 0.05. 2- توجد علاقة دالة موجبة بين تدريب الطالبات على ممارسة نموذجي حل المشكلة والتركيز على المهام وتنمية ثقة الطالبات في قدراتهن على حل المشكلات وذلك عند مستوى معنوية 0.01. - تم رفض فروض الدراسة الفرعية الأخرى حيث توصلت الدراسة إلى إحداث تغير في الأبعاد ولكن لم يصل إلى حد الدلالة الإحصائية ومن ذلك تخلص إلى أنه لا توجد علاقة دالة موجبة بين تدريب الطالبات على ممارسة نموذجي حل المشكلة والتركيز على المهام في التدخل المهني مع الحالات الفردية وعدم استسلامهن للفشل في حل المشكلات. - لا توجد علاقة دالة موجبة بين تدريب الطالبات على ممارسة نموذجي حل المشكلة والتركيز على المهام في التدخل المهني مع حالات الفردية وتقويم نتائج حل المشكلات. - لا توجد علاقة دالة موجبة بين تدريب الطالبات على ممارسة نموذجي حل المشكلة والتركيز على المهام في التدخل المهني مع الحالات الفردية وتحسين رد الفعل الانفعالي لهن عند التعامل مع المشكلة. من عرض النتائج السابقة تبين أن المتغير المستقل وهو التدريب على برنامج لممارسة نموذجي التركيز على المهام ونموذج حل المشكلة للتدخل في العمل مع الحالات الفردية قد أدى إلى تنمية أسلوب تفكير الطالبات في حل مشكلاتهن الشخصية، ولكن هناك بعض القصور التي تتصور الباحثة بأنه لو تم تقسيم التدريب على النماذج المهنية على التدخل المهني في العمل مع الحالات على الفرقة الثالثة والفرقة الرابعة فمن المحتمل أن يتم تنمية أسلوب تفكير الطلاب في التعامل مع الآخرين ومساعدتهم حيث أن فاقد الشيء لا يعطيه وأن انتقال أثر التدريب قد يمتد إلى جوانب نفسية واجتماعية أخرى في شخصيات الطلاب وتقترح الباحثة التركيز على الأداء الشخصي والنفسي والاجتماعي وكذلك التركيز على الأداء العملي في أثناء عملية إعداد خريج الخدمة الاجتماعية.