Explore the vast range of titles available.

تطرقت الدراسة إلى نموذجين من أحاديث الاعتقاد ، وجدت أن الحاجة ماسة لتخريجهما وبيان اختلاف ألفاظهما، لمعرفة الروايات المحفوظة، وبيان تيقظ نقاد الحديث لخطأ بعض الرواة في استعمال الرواية بالمعنى ، وأن بعض الباحثين قد لا ينتبه إلى هذا فيصحح الروايات الشاذة بناء على ظاهر الإسناد، وبينت الدراسة أن صاحبي الصحيح قد يخرجان الرواية للتنبيه عليها وبيان علتها وليس تصحيحا لها، فجاءت هذه الدراسة للتحقق من بعض الروايات وضبط ألفاظها، ولتكون مفتاحا لدراسات أخرى هدفها الفهم الصحيح لأحاديث العقيدة، واستبعاد ما ثبت أنه من أخطاء الرواة نتيجة الرواية بالمعنى، وعدم القول في مسائل الاعتقاد دون أساس مكين من روايات صحيحة لا لبس فيها.

يهدف البحث إلى إبراز منهج النقاد في اكتشاف العلة ومعرفة الأمور المساعدة في ذلك وقد حرصت أن تكون على قدر من الوضوح، يتوقع أن تساهم هذه الدراسة في: n-إظهار جهود علمائنا في مجال النقد المتكامل الشامل للسند والمتن.n-تسليط الضوء على منهجيتهم الرائعة في اكتشاف الخلل الغامض الخفي في أحاديث الثقات وغيرهم، من خلال دراسة الإعلال بالتفرد.n-تقريب علم العلل ومناهج النقاد فيه لطلبة العلم والباحثين.nأهمية البحث: إن وسائل النقاد في كشف العلل تحتاج إلى إبراز وتفصيل، ثم إلى أمثلة تطبيقية واضحة تعين على ذلك، ومما دفعني إلى ذلك أيضاً: خفاء مسألة الإعلال بالتفرد عن كثير من الدراسين، ووجود خلط في كثير من الدراسات أو الكتابات في اعتبار قواعد الترجيح قرائن تعليل، أو العكس، وتجيب هذه الدراسة على مجموعة من الأسئلة المتعلقة بذلك.nوخلص البحث إلى نتائج تتعلق بتحرير طرق النقاد في كشف العلة والتمييز بين قواعد الترجيح وقرائن الترجيح، مع إبراز جانب من جهود المحدثين في كشف علة التفرد، مع ما يتضمن ذلك من نقدهم للمتن، مع الأمثلة التطبيقية.

دراسة عن العادات وأثرها في الأحكام، ثم أثرها في المجتمع، وقد هدف البحث إلى الإسهام في التوعية بصلة كثير من الأحكام الشرعية بالأعراف الصحيحة التي لا معارض لها في الشرع، ثم ترسيخ العادات الحميدة، ومكافحة العادات المخالفة لهدي الإسلام، حيث إن عادات المجتمع جزء من ثقافته التي تميزه، وقد اشتملت الدراسة على مدخل يبين حقيقة العرف والعادة، واهتمام علماء الإسلام بمراعاة العرف في الفتوى والقضاء، ثم بيان موقف الرسول- صلى الله عليه وسلم- من العادات السائدة في زمانه، وتطرقت إلى العادات السيئة في المجتمع، وبيان ضررها وكيف عالجها الإسلام، وخلص البحث إلى نتائج أهمها ضرورة تكاتف الجهود في الإصلاح وتغيير العادات الدخيلة على مجتمعاتنا الإسلامية، حتى نحافظ على هويتنا وتميزنا.

The impact of the narration sense-applied study in the belief ahadith The study discussed tow models of Aqeeda ahadith, and found that the need for its interpretation and show its different words, to find preserve narrations, and show the impact of the use of the narration in the sense of distortion of the fixed number of narrations, and that some people may not pay attention to this and will make sound the anomaly narrations based on the apparent chain, or depending on the interpretation of the narration in Bukhari and Muslim, although they narrated to inform about it, and show its cause. So this study came to verify some narrations and verify its words, so it will become the key to further studies aimed at understanding the right to Aqeeda hadiths, and to exclude the wrong narrators based on narration by sense, and not to be hasty in matters of belief, without strong basis of knowing correct narrations, without ambiguity.

دراسة في إحدى وسائل نقاد الحديث النبوي لمعرفة صحة الحديث من ضعفه، من خلال خبرتهم الثاقبة في خصائص الحديث النبوي الصحيح، وهي تدل على اهتمامهم البالغ بنقد المتن، وقد خلصت الدراسة إلى نتائج عديدة أهمها: 1.النظر في صحة المعنى، معيار أساس في صحة الحديث عند علماء النقد. ٢.كانت عبارة: \"لا يشبه كلام النبوة\" إحدى عبارات النقد المشهورة لدى النقاد، وهي تدلل على مدى اهتمامهم بنقد المتن، متزامنا مع اهتمامهم بصحة السند. ٣.من العبارات المشهورة عند النقاد: \"يشبه أحاديث القصاص ولا يشبه أحاديث النبوة وتطلق على المرويات التي تتسم بالطول والغرابة والمبالغة، وإحالة العقل وقلب الحقائق، وهي تدل على معرفة النقاد بأساليب الوضاعين أو المغفلين من الرواة.