Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Full-Text Available
      Is Full-Text Available
      Clear All
      Is Full-Text Available
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
9 result(s) for "العلواني، عديلة مؤلف"
Sort by:
إدارة الشراء والتخزين
يتحدث الكتاب عن إدارة الشراء والتخزين حيث إن كل من إدارة الشراء والتخزين تعد من أهم الوظائف الفنية لأي مشروع لدرجة أصبح معها يحكم على كفاءة المشروع من خلال قدرته على الحصول على ما يحتاج إليه من مواد وعدد وآلات، وكيفية إدارة تخزينها وذلك من أجل التمكين من مواجهة متطلبات الإنتاج وظروفه المتغيرة التابعة لمجمل المتغيرات البيئية الداخلية والخارجية.
أساسيات المؤسسة الحديثة
من خلال هذا الكتاب أساسيات المؤسسة الحديثة تأليف عديلة العلواني تم تسليط الضوء على أهمية المؤسسة الاقتصادية من حيث أهدافها والمحيط المؤثر فيها كما تمت دراسة كل وظيفة من وظائف المؤسسة بشكل مفصل من أجل إعطاء نظرة عامة حول أهمية المؤسسة على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي وحتى على الصعيد السياسي للدول.
إدارة المشاريع المعاصرة
بلورت فكرة ومفهوم المشروع في الوقت الحاضر كنتاج لما أحرزته بيئة الأعمال الحديثة والصناعات المختلفة، التي تتسم بالتغيير والحاجة الدائمة لتطوير أسواق ومنتجات جديدة، فالمشروع عبارة عن مجموعة من العمليات والنشاطات تربطها علاقات محدودة ومعروفة تنفذ بزمن محدد بغرض تحقيق مجموعة من الأهداف، إذن فإن المشروع هو ذلك الوليد الجديد الذي يعد بمثابة نواة لأي منشأة أو منظمة، أو هو توسيع وتطوير للوضع الحالي ولا يمكن رعاية وتنمية هذا الوليد دون أن تكون هنالك إدارة وتوجيه من جهة عليا مدركة تأخذ على عاتقها عملية الرعاية والإشراف والتطوير ومن هنا، بدأت الجهود تتوحد في إطار واحد نحو خلق إدارة واعية، من شأنها أن تشرف على عملية تخطيط وجدولة ورقابة عملية تنفيذ المشاريع المختلفة ولم تعد هذه العملية رهينة لكفاءة ومهارة المخطط أو المشرف على عملية التنفيذ لمشروع فحسب، بل تطورت إلى أكثر من ذلك بحيث أصبح تسخر لهذا الغرض الأساليب العلمية المختلفة.
دراسة الجدوى الاقتصادية للمشاريع المستقبلية
إن المؤسسات والأفراد الساعين وراء خلق مشاريع جديدة يشكلان الجزء الهام والكبير للإقتصاد ولحركته الإنتاجية، فلا يمكن أن يقوم اقتصاد بلد ما أو دولة ما ويزدهر إلا عندما يكون هناك كم كبير من المشاريع التي من شأنها إحداث تنمية شاملة في البلاد، وبكلام أدق فإن المشاريع تعد عصب اقتصاد الدول. وتعد المشاريع باختلاف أنواعها وأحجامها ومواردها الركيزة الأساسية في البنية الاقتصادية والمحور الأساسي في المسيرة التنموية، باعتبار أن الاستثمار هو المقوم الرئيسي في النمو الاقتصادي ويلعب دور هام في التحكم في مستوى التوظيف في الدولة، كما أن نجاح المؤسسات مستقبلا محكوم بمدى سلامة القرارات الاستثمارية التي تتخذ عند إنشاء المشروعات الاستثمارية. ويكتسي موضوع المشروعات أهمية كبيرة في جميع أنواع الاقتصاديات، فلابد أن تعطي أهمية قصوى في تحديد الأسلوب والكيفية التي تتفق فيها الأموال، وتوجيه قرارات الاستثمار بما يحقق الأهداف الاقتصادية المطلوبة من خلال دراسة جدوى الاستثمارات في المشاريع الجديدة، في إطار تحقيق الأهداف الاقتصادية والاجتماعية، حيث تشتمل هذه الدراسات على تحليل الأبعاد والنتائج الاقتصادية والمالية والفنية. وتبرز دراسة الجدوى الاقتصادية للمشروعات الاستثمارية كواحدة من أهم الأدوات التي تدعم القدرة على اتخاذ القرارات الاستثمارية في ضوء الظروف التي لا يمكن التنبؤ بها، وبالتالي السيطرة عليها في المستقبل. ومن هنا تبرز أهمية دراسات الجدوى الاقتصادية ليس من أجل الوصول إلى تقديرات تطابق الواقع تماما، ولكن على الأقل كي تقترب نمها وتقل بالتالي درجة الانحراف عنها.