Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
8 result(s) for "العمرى، آمال محمد"
Sort by:
الجامع العتيق بحي البلاد في درنة \1081هـ = 1670م
يعد المسجد العتيق بمدينة درنة من أبرز الاثار الاسلامية في ليبيا، والذي يقع في حي البلاد وسط المدينة القديمة بمدينة درنة، والذي شيده الحاج محمد بن الحاج محمود باي القرمانلي عام 1081 ه/ 1663 م، وهو من مواليد مدينة درنة وقد عين \"محمد باي\" حاكما على درنة وبنغازي في أواخر العصر العثماني الأول في الفترة (1081 - 1108 ه/ 1670 - 1696 م). سمى هذا الجامع بالجامع العتيق لكونه أقدم مساجد مدينة درنة، كما عرف بجامع الباي نسبة إلى منشئه محمد باي، كما سمى بالجامع الكبير وذلك لكبر مساحته وضخامته وفخامته من جهة وكونه أكبر معالم المدينة من جهة أخري، كما عرف أحيانا بجامع البلاد لوقوعه في حي البلاد. وترجع أهمية المسجد إلى ضخامته وفخامته وقبابه وأعمدته الرخامية، بالإضافة إلى كبر مساحته حيث يتسع لنحو 2000 مصلي، كما تجلت فيه متانة البنيان، ودقة الهندسة وجمال فن المعمار الإسلامي، كما أنه يمثل مزيجا بين الطراز الوافد في عمارة المساجد في العصر العثماني والطراز المحلى حيث يتبع المسجد طراز المسجد غير التقليدي (ذي الأروقة دون الصحن)، وهو عبارة عن مساحة مستطيلة المسقط مقسمة إلى سبع أروقة وست بلاطات عمودية وموازية لجدار القبلة. تنطلق من أعلاها عقود نصف دائرية عمودية وموازية لجدار القبلة قسمت مساحة السقف إلى اثنين وأربعين مساحة مربعة، غطيت كل مساحة بقبة ضحلة (على الطراز الأغلبي) تعتمد على الحنايا الركنية، وهي بسيطة وتخلو تماما من الفتحات ومن أية زخارف. ويشتمل الجامع على مئذنة تقع في الطرف الشرقي من الواجهة الشمالية للجامع وهي عبارة من قاعدة مربعة المسقط يعلوها بدن مثمن يليه ممر نتج عن تراجع الطابق الثالث للمئذنة استعيض به عن الشرفة وذلك لوقوف المؤذن، يحيط هذا الممر بجوسق المئذنة وهو أسطواني الشكل، يتوجه قمة مخروطية على هيئة قمم المآذن العثمانية المدببة (القلم الرصاص)، تنتهي بالقائم المعدني والهلال. كما وجد به (منبر من خشب السناج) نقشت حواشيه وجوانبه بنقوش بديعة. يهدف البحث إلى دراسة ونشر هذا المسجد لأول مرة ويتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي.
درجةُ تضمينِ عاداتِ العقل في كُتب الفيزياءِ للمرحلة الثَّانويةِ في قَطر والأردُن وفلَسطين – دراسةٌ مقارِنة
تهدف الدراسةُ الحالية للكشف عن درجة تضمين كتب الفيزياء في المرحلة الثانوية في كلٍّ من قطر والأردن وفلسطين لعادات العقل، بالإضافة إلى المقارنة بين هذه الدول من حيث اشتمال الكتب على عادات العقل. لتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحثون أسلوب تحليل المحتوى؛ فبُنيت أداة تحليل المحتوى لرصد عادات العقل الخمس الرئيسة التي انبثقت عن مشروع (2061) التابع للجمعية الأمريكية لتقدم العلوم (American Association for the Advancement of Science: AAAS)، وهي: \"القيم والاتجاهات\"، و\"الحساب والتقدير\"، و\"التحكم اليدوي والملاحظة\"، و\"مهارات الاتصال والتواصل\"، و\"مهارات الاستجابة الناقدة\". تكوَّنت عينة الدراسة من كتب الفيزياء للصف الثاني الثانوي، المقررة من وزارات التربية والتعليم للفصل الدراسي الأول من العام الدراسي (2022-2023)، بالإضافة إلى كتاب الأنشطة المرافق لكتاب الثاني الثانوي في الأردن. أظهرت النتائج وجود ضعفٍ في تضمين كتب الثانوية العامة لعادات العقل، وأظهرت كذلك وجود تباين كبير في تضمين كتب العلوم لعادات العقل الرئيسة؛ فقد جاءت عادة العقل الرئيسة (التحكم اليدوي والملاحظة) في المرتبة الأولى وبتكرارات بلغت (281) تكرارا وبنسبة مئوية بلغت (48%) وبدرجة مرتفعة، لكن اللافت للنظر هو أن عادتَي العقل (القيم والاتجاهات) و(مهارات الاستجابة الناقدة) كانت نسبهما ضعيفة. أما على مستوى الدول، فقد جاءت عادة التحكم اليدوي والملاحظة في المرتبة الأولى في جميع الدول، وجاءت مهارة الاستجابة الناقدة في المرتبة الأخيرة. بناء على النتائج، توصي الدراسة الحالية بإجراء المزيد من الدراسات وتضمين عادات العقل في جميع كتب العلوم.
درجة تضمين عادات العقل في كتب الفيزياء للمرحلة الثانوية في قطر والأردن وفلسطين
تهدف الدراسة الحالية للكشف عن درجة تضمين كتب الفيزياء في المرحلة الثانوية في كل من قطر والأردن وفلسطين لعادات العقل، بالإضافة إلى المقارنة بين هذه الدول من حيث اشتمال الكتب على عادات العقل. لتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحثون أسلوب تحليل المحتوى؛ فبنيت أداة تحليل المحتوى لرصد عادات العقل الخمس الرئيسة التي انبثقت عن مشروع (2061) التابع للجمعية الأمريكية لتقدم العلوم (American Association for the Advancement of Science: AAAS)، وهي: القيم والاتجاهات»، و«الحساب والتقدير»، و«التحكم اليدوي والملاحظة»، و«مهارات الاتصال والتواصل»، و «مهارات الاستجابة الناقدة. تكونت عينة الدراسة من كتب الفيزياء للصف الثاني الثانوي، المقررة من وزارات التربية والتعليم للفصل الدراسي الأول من العام الدراسي (2022 - 2023)، بالإضافة إلى كتاب الأنشطة المرافق لكتاب الثاني الثانوي في الأردن أظهرت النتائج وجود ضعف في تضمين كتب الثانوية العامة لعادات العقل، وأظهرت كذلك وجود تباين كبير في تضمين كتب العلوم لعادات العقل الرئيسة؛ فقد جاءت عادة العقل الرئيسة (التحكم اليدوي والملاحظة) في المرتبة الأولى وبتكرارات بلغت (281) تكرارا وبنسبة مئوية بلغت (48%) وبدرجة مرتفعة، لكن اللافت للنظر هو أن عادتي العقل القيم والاتجاهات) و (مهارات الاستجابة الناقدة) كانت نسبهما ضعيفة. أما على مستوى الدول، فقد جاءت عادة التحكم اليدوي والملاحظة في المرتبة الأولى في جميع الدول، وجاءت مهارة الاستجابة الناقدة في المرتبة الأخيرة بناء على النتائج، توصي الدراسة الحالية بإجراء المزيد من الدراسات وتضمين عادات العقل في جميع كتب العلوم.
درجةُ تضمينِ عاداتِ العقل في كُتب الفيزياءِ للمرحلة الثَّانويةِ في قَطر والأردُن وفلَسطين – دراسةٌ مقارِنة
تهدف الدراسةُ الحالية للكشف عن درجة تضمين كتب الفيزياء في المرحلة الثانوية في كلٍّ من قطر والأردن وفلسطين لعادات العقل، بالإضافة إلى المقارنة بين هذه الدول من حيث اشتمال الكتب على عادات العقل. لتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحثون أسلوب تحليل المحتوى؛ فبُنيت أداة تحليل المحتوى لرصد عادات العقل الخمس الرئيسة التي انبثقت عن مشروع (2061) التابع للجمعية الأمريكية لتقدم العلوم (American Association for the Advancement of Science: AAAS)، وهي: \"القيم والاتجاهات\"، و\"الحساب والتقدير\"، و\"التحكم اليدوي والملاحظة\"، و\"مهارات الاتصال والتواصل\"، و\"مهارات الاستجابة الناقدة\". تكوَّنت عينة الدراسة من كتب الفيزياء للصف الثاني الثانوي، المقررة من وزارات التربية والتعليم للفصل الدراسي الأول من العام الدراسي (2022-2023)، بالإضافة إلى كتاب الأنشطة المرافق لكتاب الثاني الثانوي في الأردن. أظهرت النتائج وجود ضعفٍ في تضمين كتب الثانوية العامة لعادات العقل، وأظهرت كذلك وجود تباين كبير في تضمين كتب العلوم لعادات العقل الرئيسة؛ فقد جاءت عادة العقل الرئيسة (التحكم اليدوي والملاحظة) في المرتبة الأولى وبتكرارات بلغت (281) تكرارا وبنسبة مئوية بلغت (48%) وبدرجة مرتفعة، لكن اللافت للنظر هو أن عادتَي العقل (القيم والاتجاهات) و(مهارات الاستجابة الناقدة) كانت نسبهما ضعيفة. أما على مستوى الدول، فقد جاءت عادة التحكم اليدوي والملاحظة في المرتبة الأولى في جميع الدول، وجاءت مهارة الاستجابة الناقدة في المرتبة الأخيرة. بناء على النتائج، توصي الدراسة الحالية بإجراء المزيد من الدراسات وتضمين عادات العقل في جميع كتب العلوم.
مآذن غير نمطية بمساجد القاهرة الإسلامية
سميت المئذنة بعدة أسماء أولها (المئذنة) للدلالة على المكان المخصص لرفع الآذان، و(المنارة) لأنهاء قضاء بالسرج أثناء الصلوات الليلية لإعلام من لم يتسنى له سماع الآذان بأن موعد الصلاة قد حان. وقد جاء بناء المئذنة متأخرا عن بناء المسجد فقد حدث ذلك في نهاية الفترة الأموية، حيث كانت مساجد الإسلام الأولى بغير مآذن حتى أواخر القرن ١ه/ ٧م، فقد كان النبي الكريم صلى الله عليه وسلم يصلي وأصحابه رضي الله عنهم بغير آذان إلى أن أمر النبي صلى الله عليه وسلم بلالا أن يؤذن داعيا للصلاة فكان يؤذن من أعلى سطح مجاور للمسجد. تعد قمم المآذن من أهم السمات التي ميزت طرزها عموما، حيث بدأت في العصر الفاطمي بقمة على هيئة قبيبة، وفى العصر الأيوبي حتى بدايات العصر المملوكي البحري على هيئة المبخرة، ثم اتخذت هيئة القطاع المخموس أو ما نعرفه بشكل القلة المقلوب، وصولا إلى شكل القلم الرصاص في العصر العثماني... وكل شكل من الأشكال السابقة اتخذ في عصره كنسق عام سارت عليه غالبية قمم مآذن هذا العصر. غير أن المعماري المسلم منذ العصر المملوكي البحري وحتى العثماني كان قد قرر أن يبدع في تغيير الهيئة النمطية لهذا العنصر فابتكر هيئة أخرى لهذه القمم؛ فابتكر قمة مختلفة لا تحمل رأسا واحدة. بل تعدتها إلى رأسين وأربع وخمس رؤوس، فمثلت نماذج غير نمطية وسط قمم مآذن عصرها. وتم تقسيم المآذن في البحث تبعا لذلك على نحو ذات الرأسين والأربع والخمسة رؤوس، وأيضا تحديد ما هو قائم بالفعل والدارس منها. وسيرفق بالبحث دراسة وصفية معمارية لهذه المآذن ورمزيتها الدينية.
العناصر الزخرفية في العمائر الدينية بمحافظة أسيوط
استعرضت الدراسة العناصر الزخرفية في العمائر الدينية بمحافظة أسيوط، وذلك من خلال التطرق أنواع الزخارف فمنها الزخارف الهندسية والتي من أهم عناصرها الطبق النجمي وهو من الزخارف الإسلامية التي استعملت بكثرة خاصة في زخرفة منابر الأشكال النجمية الذي ضم وحدات كثيرة منها الترس واللوزة وبيت الغراب والكندة والنرجسة والتاسومة والمخموسة والسقط وغطاء السقط، كما جاءت أشكال المعينات من عناصر هذه الزخارف مثل زخرفة الجامع اليوسفي في باطن بعض العقود بالجامع بأشكال معينات بارزة من الجص، كما تناولت الزخارف الأشكال النجمية والزخرفة القالبية. وجاء النوع الثاني من الزخارف في الزخارف النباتية حيث تعددت العناصر النباتية التي نفذت في زخرفة الآثار الإسلامية بمدينة أسيوط ومنها الأوراق والأزهار والأشجار. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أسماء الخطاطين والصناع حيث ندرت توقيعات الخطاطين والصناع على النصوص الكتابية الموجودة على الآثار الإسلامية بمدينة أسيوط ولم يرد سوي توقيع خطاط واحد فقط وهو محمد مؤنس الذي كتب نص تجديد جامع الشيخ محمد المجذوب وقد كتب الخطاط اسمه وسط أبيات الشعر المكونة للنص. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
التأثيرات الإسلامية على أدوات الوقت الأوروبية من خلال نماذج محفوظة بمرصد حلوان
يتناول البحث نشر مجموعة من الساعات الفلكية لأول مرة من مرصد حلوان، ويبدأ البحث بالساعات الميكانيكية التي استخدمت تقنية الأوزان المعلقة أو العجلات المسننة، فظلت أكثر آلات قياس الوقت شيوعا حتى اختراع الساعات الزنبركية وساعات الجيب في القرن السادس عشر الميلادي، ثم اختراع الساعات البندولية في القرن السابع عشر الميلادي؛ ثم اعتبرت في القرن العشرين الوحدة الأساسية للفاصل الزمني لتحتل مكانة مرموقة في علم الفلك، حيث أصبح التحقيق الدقيق للثانية ممكناً بفضل تطوير في علم ضبط الوقت والعديد من مجالات القياس أيضاً، فاخترعت المتذبذبات البلورية ثم الساعات الذرية، والتي اعتمدت على تعريف الثانية. مع الوقوف على أهم العناصر والوحدات الزخرفية والمواد الخام المستخدمة، بالإضافة إلى حصر النصوص الكتابية عليها واستخلاص أهم السمات التي اتسمت بها هذه الساعات في تلك الفترة، فضلاً عن العديد من الأشكال والصور الفوتوغرافية.