Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
14 result(s) for "العونلي، ناجي مؤلف"
Sort by:
هيغل الأول في سياقه في تاريخ نشوء المشكل الهيغلي وتطوره من نص توبنغن إلى كتاب الفرق
قد تبين لنا بخاصة أن نازلة التفكير عند هيغل الأول لم تكن في أي طور من تلك الأطوار ولا منقلب من تلك المنقلبات، نازلة ثيولوجيا أو \"علم كلام\"، فما كان تفكير هيغل الأول ليكون مجرد تكرير للتكوين الثيولوجي دفاعا عن الملة وانتصارا لمقالاتها وآرائها في الأخلاق والممارسة بعامة. لقد تقرر المشكل الهيغلي منذ بداياته المتلعثمةِ في نص توبنغن على أنه في الأصل مشكل تفكير إتيقي في التشكلات الحديثة للروح. لكنْ لو أجال الفيلسوف بصره كرتين في راهن الإنسانية الحديثة، هل من رباط إتيقي يشد الجزئي إلى الجملة الإتيقية أيا كانت، فيضم الفردي العين إلى الكلي الحاقّ الذي للشعب، لانْقلب البصر إليه خاسئا وهو حسير، إذ لن يظفر من ذلك إلاّ بآيات اللاإتيقية : استبداد عملي للذاتيّ المفرد (جعل الشأن الجمهوري نفسه يمسخ إلى حق خاص)، وطغيان سياسي للاستعباد (جعل الدولةَ تتصير إلى مكنة زم ومراقبة \"ذات لولب واحد يحرّك بمفرده بقية الدواليب\")، وإمعان في احتقار الإنسانية يجتمع عليه أهل السياسة واللاهوت، أي إجمالا، تغلب للفصل المطلق صارت الحياة من جرائه \"محض سلبي\"، بل \"حياة قاحطةً\". كذلك يقف هيغل على الخيبة الإتيقية للحداثة. لكن ما دامت الفلسفةُ من ناصية التاريخ، فإنّه ليس لها إلّا أن تزاول التفكير في راهن العالَم كما يعرض \"رماديا على رمادي\"، إنْ هو إلا رمادي الانفصال الموجِع والتضادّ العنيف والتصير المجنون، سلبية مطلقة تتفعل في صلب الراهن مطلق عالم، ليس يأتي على بعض تفهمها إلا الفكر التأملي إذ يعتصم بحبل الزمان ويتكلم لغة \"الديالكطيقا\".
نقد العقل الكلبي
لما نقد للعقل الكلبي ؟... يعني الحديث عن القلبية أن نخضع لامتحان النقد فضيحة فكرية وأخلاقية ؛ بعد ذلك سنقدم شروط إمكان الفاضح... فالعصر الراهن هو برمته كلبي... يعيش النقد بسائر معاني اللفظ، أياما حالكة ومضطربة. مرة أخرى يبتدئ عصر النقد المتنكر في لباس تخضع فيه المواقف النقدية لأدوار مهنية، نقدية ذات مسؤولية مسؤولية محدودة، تنويريات مرصودة باعتبارها عامل نجاح،- هو ذا الموقف عند نقطة تقاطع الإمتثاليات الجديدة والطموحات القديمة... لقد حان وقت نقد جديد للأمزجة، حين يبدو التنوير على أنه \"معرفة حزينة\"، فإنه يسهل على الرغم منه، الخدر الاكتئابي. لذلك ينتظر نقد العقل الكلبي أكثر من عمل تسلية حيث يحسم من البداية أنه ليس عملا، بل هو استراحة من العمل... وإذا كان التنوير يبدو في البداية على أنه يفضي بالضرورة إلى خيبة كلبيه، فإن هذا الطور سرعان ما سيتجاوز، وسيصير امتحان الكلبية أساسا لإبطال الأوهام بكيفية مناسبة... فالكلبية هي الوعي الزائف المستنير جاء هذا الكتاب متناولا هذا النوع من الفلسفة (نقد العقل الكلبي)
الدرجه الصفر للكتابة ؛ يليه مقالات نقدية جديدة
كلما خط الكاتب مركب كلمات، وجود الأدب نفسه هو الذي يوضع موضع سؤال، ذلك أن ما تقدمه الحداثة للقراءة ضمن تعدد كتاباتها، إنما هو مأزق تاريخها الأخص .. لا شيء يعدل الكتابة البيضاء خيانة، ذلك أن ضروب التلقائية والآلية تتركز حيثما كانت توجد حرية، وتحاصر شبكة أشكال متصلبة أكثر فأكثر، تلك الحيوية الأولانية للخطاب، وتنبعث من جديد كتابة لتحل محل اللغة المبهمة. أما الكاتب فيمسي إذ يلج دائرة الكلاسيكي، مريدا مقلدا لإبداعه الابتدائ، فيحول المجتمع كتابته إلى طريقة، ويقذف به سجينا لميثاته الشكلية .. الكتابة الأدبية مثلها مثل الفن الحديث برمته، تحمل في الآن نفسه، استلاب التاريخ وحلم التاريخ.
النظرية التقليدية والنظرية النقدية
يعد نص هذا الكتاب هو النص الأساسي والأرضية الفكرية لمدرسة فرانكفورت الفلسفية، والتي كانت تعني بشكل واضح، في نقد المجتمع، والنظم، في سياق تاريخي اجتماعي متحرر من الأيديولوجيات مما أبرزها أكثر وجعلت المدرسة محور اهتمام الباحثين لفترة طويلة من الزمن قد يبدو لأول وهلة أن تمييز هو تركها يمر بين النظرية التقليدية والنظرية النقدية لا يبدو كونه (كما ذهبت إلى ذلك بعض الأدبيات الفلسفية في بادئ الأمر) تمييزا استيمولوجيا ينحصر في مجرد الاختلاف بين تصورين للعلاقة بين المعرفة والنظرية والموضوع أي يبدو أنه تمييز من مجرد منظور نظرية المعرفة ونقدها.
نظرية استطيقية
في هذا الكتاب نقرأ تيودر ف. أدرنو في سياق إستطيقيا مغايرة قدم لها المترجم ناجي العوئلي بالقول : الغرض من هذا التقديم هو أن ننزل في طور أول، \"نظرية استيطيقية\" بخاصة والفكر الإستطيقي لآدرنو بعامة في سياقهما الفلسفي ضمن الفلسفة الألمانية المعاصرة\" ويعني بذلك الإنتقال من النظرية التقليدية إلى النظرية النقدية، أي التحول من نظرية المعرفة إلى فلسفة نقدية في المجتمع، ثم يبسط الكتاب في طور ثان، بعض مفترضات ومؤديات التفكير الإستطيقي الذي يزاوله آدرنو من منظور إمكان \"استطيقا مادية-جدلية\" سيترائ للقارئ فيما بعد أنها بالجوهر \"استطيقا مغايرة\" تصد مثلها في ذلك مثل الفن، كل \"قبلية نظرية\" وإن كانت مفهومية، لينتهي الكتاب في طور ثالث، إلى سوف بعض الإعتبارات التي تتعلق بموضوع ترجمة الكتاب، وما أشكل على المترجم من حيث النثر المتشظي لآدرنو ومكامن فلسفته.
نظرية استطيقية
في هذا الكتاب نقرأ تيودر ف. أدرنو في سياق إستطيقيا مغايرة قدم لها المترجم ناجي العوئلي بالقول : الغرض من هذا التقديم هو أن ننزل في طور أول، \"نظرية استيطيقية\" بخاصة والفكر الإستطيقي لآدرنو بعامة في سياقهما الفلسفي ضمن الفلسفة الألمانية المعاصرة\" ويعني بذلك الإنتقال من النظرية التقليدية إلى النظرية النقدية، أي التحول من نظرية المعرفة إلى فلسفة نقدية في المجتمع، ثم يبسط الكتاب في طور ثان، بعض مفترضات ومؤديات التفكير الإستطيقي الذي يزاوله آدرنو من منظور إمكان \"استطيقا مادية-جدلية\" سيترائ للقارئ فيما بعد أنها بالجوهر \"استطيقا مغايرة\" تصد مثلها في ذلك مثل الفن، كل \"قبلية نظرية\" وإن كانت مفهومية، لينتهي الكتاب في طور ثالث، إلى سوف بعض الإعتبارات التي تتعلق بموضوع ترجمة الكتاب، وما أشكل على المترجم من حيث النثر المتشظي لآدرنو ومكامن فلسفته.
السبيل : لأجل مستقبل البشرية
في واقع الأمر، كل شيء قد بدأ بالفعل ولكن من دون أن نعلم، فنحن في مرحلة أولية متواضعة، لا مرئية، هامشية ومبعثرة، وبالفعل، لقد وجدت في كل القارات ولدى جميع الأمم أشكال غليان خلاقة وعدد من المبادرات المحلية تلتمس الإتيقي أو الوجودي التربوي أو المعرفي أو السياسي او الاجتماعي أو الاقتصادي أو التجديد كما أن هذه المبادرات لا علاقة لبعضها بالبعض ظل مشتتا ومنفصلا ومجزأ ولكن كل ما كان يفترض فيه أن يكون مترابطا لأي حزب بها إنها تربة خصبة للمستقبل أي إدارة من إحصائها ولا علم الآخر.