Explore the vast range of titles available.

هدفت الدراسة إلى رصد واقع اتجاهات طالبات جامعة الملك سعود بكلية التربية نحو استخدام الهاتف النقال في التعليم، كما هدفت إلى التعرف على معوقات استخدام الهاتف النقال في التعليم وسبل الحد من تلك المعوقات من خلال الوقوف على مقترحات العينة في تفعيل استخدام الهاتف النقال في العملية التعليمية، وكانت أداة البحث الاستبانة، وبعد التحقق من الصدق والثبات، تم توزيع الاستبيان، وتكونت عينة الدراسة من (450) طالبة في كلية التربية، من جميع التخصصات في الكلية وهي: علم النفس (بجميع مساراته)- التربية الخاصة ( بجميع مساراته)- الدراسات الإسلامية- تعليم ما قبل المرحلة الابتدائية- التربية الفنية، ومن جميع المستويات الفصل الدراسي الثاني 34/1435ه، وبعد التحليل الإحصائي، توصلت الدراسة إلى: أن الهاتف النقال في التعليم يزيد من التعلم الذاتي ومن تحصيل الطالبات لسهولة مراجعة المادة في أي وقت وأي مكان، وكان من أكبر عائق لهن هو \"ضعف اللغة الإنجليزية\" ،يليه: \"صغر الشاشة لا تمكنني من رؤية الكتابة بوضوح\" ، ثم \"طبيعة المقررات لا تساعد على استخدام الهاتف الجوال في التعليم\"، وكان من أهم المقترحات: توافر دورات تدريبية للطالبات، وزيادة عدد أجهزة الحاسب الألي في الكلية والجامعة، وتوافر ودعم فني مباشر عند حدوث أي عطل في الجهاز، وتوفير ومقررات تدرس بالهاتف النقال أثناء عملية التعليم.

يهدف هذه البحث إلى التعرف على مؤشرات جودة الحياة: (الصحية - البيئة التعليمية - البيئة الاجتماعية المدرسية - الانفعالية في المدرسة) لدى الدارسات الكبيرات بمراكز تعليم الكبيرات بمدينة الرياض، كما يهدف إلى التعرف على ما علاقة جودة الحياة (الصحية - البيئة التعليمية - البيئة الاجتماعية المدرسية - الانفعالية في المدرسة) لدى الدارسات الكبيرات بدافع التعلم بمراكز تعليم الكبيرات بمدينة الرياض، وتكونت عينة البحث من (٣٥٠) دراسة كبيرة في مراكز تعليم الكبيرات في شرق وجنوب مدينة الرياض، وكان من أبرز نتائج الدراسة؛ أن درجة جودة الحياة لدى الدارسات الكبيرات بمدينة الرياض على مستوى الأداة الكلية هي بدرجة (مرتفعة) وبمتوسط حسابي (١٣٦,٣٨)، وبالنظر إلي المجالات الفرعية يلاحظ أن المجال الثاني (جودة الحياة للبيئة التعليمة) في الترتيب الأول من حيث درجة جودة الحياة وبمتوسط حسابي (36.14) بدرجة (مرتفعة)، كما أوضحت النتائج وجود ارتباط موجب قوي ودال بين أبعاد جودة الحياة لدى الدارسات بمراكز تعليم الكبيرات (جودة الحياة الصحية - جودة الحياة التعليمية - جودة الحياة الاجتماعية المدرسية - جودة الحياة الانفعالية بالمدرسة) ولدرجة الكلية للأداة مع اختبار الدافعية للتعلم، حيث كانت قيم \"ر\" جميعا دالة عند مستوى (0.01).

يهدف هذه البحث إلى التعرفة على مؤشرات جودة الحياة: (الصحية - البيئة التعليمية - البيئة الاجتماعية المدرسية - الانفعالية في المدرسة) لدى الدارسات الكبيرات بمراكز تعليم الكبيرات بمدينة الرياض، كما يهدف إلى التعرف على ما علاقة جودة الحياة (الصحية - البيئة التعليمية - البيئة الاجتماعية المدرسية - الانفعالية في المدرسة) لدى الدارسات الكبيرات بدافع التعلم بمراكز تعليم الكبيرات بمدينة الرياض، وتكونت عينة البحث من (٣٥٠) دراسة كبير في مراكز تعليم الكبيرات في شرق وجنوب مدينة الرياض، وكان من أبرز نتائج الدراسة: أن درجة جودة الحياة لدى الدارسات الكبيرات بمدينة الرياض على مستوى الأداة الكلية هي بدرجة (مرتفعة) وبمتوسط حسابي (١٣٦,٣٨)، وبالنظر إلى المجالات الفرعية يلاحظ أن المجال الثاني (جودة الحياة للبيئة التعليمة) في الترتيب الأول من حيث درجة جودة الحياة وبمتوسط حسابي (٣٦,١٤) بدرجة (مرتفعة)، كما أوضحت النتائج وجود ارتباط موجب قوي ودال بين أبعاد جودة الحياة لدى الدارسات بمراكز تعليم الكبيرات (جودة الحياة الصحية - جودة الحياة التعليمية - جودة الحياة الاجتماعية المدرسية - جودة الحياة الانفعالية بالمدرسة) والدرجة الكلية للأداة مع اختبار الدافعية للتعلم، حيث كانت قيم \"ر\" جميعا دالة عند مستوى (٠,٠١).

هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع الأمية في مصر والهند، والجهود التي تقوم بها المؤسسات الحكومية والأهلية لمكافحة الظاهرة في هاتين الدولتين من خلال دراسة مقارنة والاستفادة من تجربة المملكة العربية السعودية في محو الأمية الأبجدية، واستخدمت الدراسة المنهج التحليلي المقارن، أشارت النتائج إلى أن للجمعيات دورا كبيرا في محو الأمية بالمجتمع، ولابد من تقوية هذا الدور، ويتطلب الأمر دعم القطاع الخاص للقطاعات الحكومية والخيرية، من خلال الهبات والتبرعات في ضوء المسؤولية المجتمعية لهذا القطاع، كما أن زيادة نسبة الأمية بين الإناث تتطلب توعية الأسر والحد من الزواج المبكر وعمالة الأطفال. من خلال استعراض هاتين التجربتين أوصت الباحثتان بوضع خطة استراتيجية واضحة لمكافحة الأمية في مصر والهند، ويشارك في رسم الخطة جميع مؤسسات المجتمع، وتشجيع اللامركزية في برامج محو الأمية وبرامج إعداد المعلمين، والاستفادة من بطالة الشباب في محو الأمية، بحيث تترك المرونة في التنفيذ وفق ظروف كل منطقة من مناطق الدولتين.

هدفت هذه الدراسة إلى استقصاء مخاطر الأمية وآثارها السلبية على التنمية وأبعادها الصحية والحضارية والثقافية في المملكة العربية السعودية. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي المسحي الوثائقي من خلال تحليل الأدبيات ذات العلاقة. وتكونت الدراسة من أربعة مباحث؛ تناول المبحث الأول مخاطر الأمية وآثارها السلبية على البعد التنموي في المملكة العربية السعودية وتناول الثاني: مخاطر الأمية وآثارها السلبية على البعد الصحي في المملكة العربية السعودية، أما الثالث فتضمن: مخاطر الأمية وآثارها السلبية على البعد الحضاري الثقافي في المملكة العربية السعودية، أما الرابع فتضمن الحلول الممكنة لتجاوز مخاطر الأمية وآثارها السلبية على التنمية الشاملة في المملكة العربية السعودية. وخلصت الدراسة إلى أن الأمية تشكل عائقا أمام تحقيق التنمية المستدامة والتنور الثقافي والحضاري والصحي للمجتمع والأفراد، قدمت الدراسة عدة توصيات من أهمها تفعيل برامج لمحو تلك الأمية وتحقيق الإنصاف والاستيعاب والمساعدة في تخفيف وطأة الفقر ومقاومة الأمراض والتثقيف والتحضر، وبناء مجتمعات أساسها المعرفة وتتسم بالقدرة على استدامة التنمية.

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على دور تطبيقات الويب في تعزيز التشارك المعرفي لدى أعضاء هيئة التدريس، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وتوصلت إلى مجموعة من النتائج أهمها: ضرورة توفير الحوافز المعنوية والمادية لأعضاء هيئة التدريس لتشجيعهم على مشاركة المعرفة، والاهتمام ببرامج تدريب أعضاء هيئة التدريس على استخدام التكنولوجيا والوسائل الحديثة بما يتناسب مع مستويات مهاراتهم التكنولوجية المختلفة لتعزيز التشارك المعرفي، بالإضافة إلى استغلال إمكانات وقدرات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مشاركة المعرفة ونقلها بل وإنتاجها.

هدفت هذه الدارسة إلى التعرف على دور برامج التعليم المستمر في تطوير الكفايات المهنية لمعلمات الصم وضعاف السمع بمعاهد وبرامج الدمج في المدارس الحكومية التابعة لإدارة التعليم بمدينة الرياض، والكشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية- إن وجدت - في استجابات مفردات مجتمع الدراسة من معلمات الصم وضعاف السمع تجاه دور برامج التعليم المستمر في تطوير الكفايات المهنية، والتي تعزى لمتغيرات: المؤهل العلمي، سنوات الخبرة، وعدد البرامج التدريبية في مجال كفايات تعليم الصم وضعاف السمع. ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، وتطبيق أداة الاستبانة على كامل مجتمع الدراسة، وبعد التطبيق الميداني حصلت الباحثة على (١٤٢) استبانة صالحة للتحليل الإحصائي من معلمات الصم وضعاف السمع موزعات على ثلاث مراحل تعليمية، وهي: (١١٣) معلمة في المرحلة الابتدائية، و(20) معلمة في المرحلة المتوسطة، و(٩) معلمات في المرحلة الثانوية. وتوصلت الدراسة إلى عده نتائج ومن أهمها: أن مفردات مجتمع الدراسة موافقات بدرجة متوسطة على دور برامج التعليم المستمر في تطوير الكفايات المهنية لمعلمات الصم وضعاف السمع بمتوسط (3.08 من4)، وأتضح من النتائج أن أبرز أدوار برامج التعليم المستمر في تطوير الكفايات المهنية لمعلمات الصم وضعاف السمع تمثلت في بعد الكفايات الشخصية بمتوسط (3.25 من4)، يليها بعد الكفايات التدريسية الأدائية بمتوسط (3.12 من4)، يليها بعد كفايات التعامل مع أولياء الأمور بمتوسط (3.06 من4)، يليها بعد الكفايات الاجتماعية بمتوسط (3.01 من4)، وأخيرا جاء بعد الكفايات المعرفية بمتوسط (2.96 من4). كما توصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) فأقل بين مفردات مجتمع الدراسة حول كل من: (الكفايات المعرفية، الكفايات التدريسية الأدائية، الكفايات الشخصية، الكفايات الاجتماعية، كفايات التعامل مع أولياء الأمور، والكفايات المهنية) تعزى لمتغير المؤهل العلمي لصالح مفردات مجتمع الدراسة اللاتي مؤهلهن العلمي (بكالوريوس+ دبلوم تربية خاصة)، بينما لم تظهر فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) فأقل بين مفردات مجتمع الدراسة حول كل من: (الكفايات المعرفية، الكفايات التدريسية الأدائية، الكفايات الشخصية، الكفايات الاجتماعية، كفايات التعامل مع أولياء الأمور، والكفايات المهنية) تعزى لمتغير سنوات الخبرة، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) فأقل في اتجاهات مفردات عينة الدراسة حول كل من: (الكفايات الشخصية، الكفايات الاجتماعية، وكفايات التعامل مع أولياء الأمور) باختلاف متغير البرامج التدريبية، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) فأقل في اتجاهات مفردات مجتمع الدراسة حول كل من: (الكفايات المعرفية، الكفايات التدريسية الأدائية، والكفايات المهنية) باختلاف متغير البرامج التدريبية لصالح اللاتي التحقن بأكثر من ثلاثة برامج تدريبية.

استهدفت الدراسة التعرف على واقع التعليم الموازي من وجهة نظر طالبات جامعة الملك سعود. واستخدمت المنهج الوصفي، وتمثلت الأداة في استبانة وتم توزيعها على عينة عشوائية بلغت (425) طالبة، وباستخدام البرنامج الإحصائي (SPSS) فقد بينت النتائج الآتي: حصلت الأداة على متوسط عام (4.659) بتقدير (مرتفع)، وعلى مستوى المحاور الأربعة؛ فقد حصل محور معايير القبول في برامج التعليم الموازي في جامعة الملك سعود على متوسط (0.84) بتقدير مرتفع، فيما حصل محور أساليب التدريس المستخدمة في التعليم الموازي على متوسط (0.82) بتقدير مرتفع أيضاً. وحصل محور أساليب التقويم في التعليم الموازي على متوسط (0.91) بتقدير مرتفع، معوقات التعليم الموازي على متوسط (0.87) بتقدير مرتفع، وفي ضوء نتائج الدراسة تم تقديم جملة من التوصيات والمقترحات للارتقاء بالتعليم الموازي وتحسين مخرجاته في جامعة الملك سعود وكافة جامعات المملكة.