Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
35 result(s) for "المقداد، قاسم، 1951- مترجم"
Sort by:
الحلبة : رواية
توجت هذه الرواية الأولى بثلاث جوائز، مع أنها لا تقدم رؤية شاملة (بانورامية) على طريقة بلزاك : فلئن فرضت هذه المدينة نفسها علي بوضوح لا نقاش فيه فذلك لأن التفاصيل التي لا أعيرها حتى الآن أي أهتمام، لكنها تتراكم فوق بعضها، وتنتهي إلى تكوين مواطنية سامية لي، فأتحول مع استمرار الرواية إلى واحدة من سكان تاهيس، من دون وعي مني. \"الحلبة\" رواية رومانتيكية. لكن كانتان كورفال، مثله مثل فريدريك مورو في رواية \"التربية العاطفية\" [لفلوبير]، شديد الضعف، ومقتر في موقفه إزاء اليأس ليتحمل كل الثقل المحزن الذي يلهب موضوع الاحتجاج عند شاتوبريان. زد على هذا أن رومانتيكية \"الحلبة\" نقدية، وفي حداد على نفسها، انتزعت منها طاقتها الكئيبة. هل هذا يعني أننا إزاء إثبات حالة معينة، أم احتجاج عليها؟ يبدو لي أننا إزاء الحالتين معا تبعا لعبارة إشكالية قالها إيف فيلان، سأعدلها قليلا، لتكون لي بمثابة الخاتمة : \"الرومانتيكية مستحيلة، لكن لابد منها، لابد منها.\".
رسام الحياة الحديثة
لا يبدو أن ما بعد الحداثة قادرة على النجاة من معضلة الحداثة هذه، يتميز الوعي ما بعد الحداثي بالتوجس من \"المسرودات العامة- mé- tarécits، لا سيما إزاء ذلك المسرود العام الذي يشكله التاريخ، لكنه بهذا، يستعيد تصور بودلير للحداثة التي يضعها في مقابل الأساطير الحداثية في عصره، وتقريظ التقدم والثقة العمياء بعقل التاريخ، ما بعد الحداثة يجدد الحركة الندشينية ل الحداثة\" البودليرية، حركة يتحرك من خلالها المبدعون إزاء هذا التحول الجذري في كل مناحي الحياة التي نسميها العالم الحديث، وبودلير يقابل الحداثة العلمية والصناعية في عصره بنظريته حول الحداثة الثقافية، بهذا تراه يرفض السلطة المولدة ذاتيا لأي شيء، \"شيء حديث\"... وكذلك لفكرة الحداثة، عندئذ، نفهم أن \"الحداثة البودليرية\" ليست تمجيد إنجازات الإنسان المعاصر، فتبدو بمثابة مشروع إنقاذ ويعبر عنها، إن لم يكن بإرادة العودة، فعلى الأقل بالرغبة في ترويض الشياطين التي أعتقها العقل الخلاق للإنسان الحديث.
اللسانيات والفلسفة : دراسة في الثوابت الفلسفية للغة
كتاب يتضمن مجموعة من التفكرات لرجل رفيع الثقافة الخاصة بالإنتاج اللساني في الوقت الراهن. يعترف فيها أنه لا يزعم إعطاء دروس للسانيين لكنه يأخذ عنهم المادة التي يعملون عليها، ويعبر عن دينه بهذا إلى كل من سوسير، وبينفينيست، وفاندرييز، وشومسكي، فيستكمل أبحاثهم من حيث تصوره للنحو بوصفه فنا للتفكير. فالفلسفة تقتضي رؤية معينة حول اللغة، ويرى أن موضوع التفكر الألسني يحمل جوهرا فلسفيا. وبعد أن يبحث في الأبعاد اللعبية والميتافيزيقية للغة، يتحدث عن المشاريع التي قامت في هذا الإطار منذ كتاب أرسطو الأورغانون، إلى فيتغنشتاين، والدادائية، مرورا بمدرسة بور-رويال واللسانيين الذين يطلق عليهم اسم \"اللسانيون الديكارتيون\"، ليشر بذلك إلى استمرارية النحويين الفلسفيين وطموحاتهم التي لا تنتهي.
الحجاج الدعائي : بلاغة التقريظ والإقناع
الدعاية وردة الحياة المعاصرة ؛ لأنها تشدد على التفاؤل والبهجة، وهي بمثابة تسلية للعين والروح نعم، في حقيقة الأمر، الدعاية أجمل تعبير عن عصرنا، وأكبر اختراعات اليوم، إنها فن، فن يستعين بالعالمية، وتعدد الألسن، وعلم نفس الجماهير، وتقلبات التقنيات الراكدة، أو المتحركة المعروفة، ولا يتوقف تجدد استخدامها الدائم لمواد جديدة بشكل مكثف، وطرائق غير مألوفة أبدا تتميز الدعاية العالمية بغنائيتها ؛ حيث تتعانق الدعاية مع الشعر الغنائية طريقة في الوجود والشعور؛ واللغة انعكاس للوعي البشري؛ الشعر يعرفنا (بوصفه منتجا كما الدعاية) يتصوره للروح. لقد وعى الشاعر مجمل الحياة المعاصرة، بوعيه لزمانه، لأنه ضمير تلك الفترة. لهذا أناشد جميع الشعراء وأقول لهم؛ يا أصدقائي، الدعاية مجالكم، لأنها تتكلم لسانكم، وتحقق شاعريتكم.
الكتابة السينمائية
السينما هي كتابة الغد ومع أنها لم تحل مكان الأدب في مجمله، إلا أنها أخذت محل ذلك الجنس الأدبي الذي ينطوي على رواية الواقع، ولكن الأسئلة مستمرة والأجوبة مختلفة في التفاصيل أحيانا، وهاهو بيير مايو يطرح في كتابه هذا أسئلته الخاصة، ويجيب عليها بالتحليل، ومن خلال الأمثلة من الأفلام ومن أقوال السينمائيين. يقول حكيم صيني قديم إنه لو أتيح له أن يتسلم مقاليد الأمور فإنه سيبدأ باعادة تعريف الكلمات، وهذا ما يسعى إليه كتابنا هذا من خلال مناقشته الموضوعات قديمة جديدة حول الكتابة السينمائية التي تبدأ بالفكرة وتنتهي بالعرض السينمائي.
فن كتابة السيناريو : التاريخ، والنظرية، والممارسة
لا بد من إزجاء تحية خاصة إلى كتاب جان بول توروك، بوصفه دراسة تتضمن فائدة مزدوجة : فهي أولا،مادة بحث جديدة ناجحة، يمكن أن نطلق عليها : مقاربات الجديدة لتاريخ السينما، وفي المقام الثاني تعدتفكرا عميقا حول فن السيناريو. ما يزال تاريخ السينما في بدايته. وقد كان دائما موجزأ، ولطالما نظر إليه استنادا إلى منظومات تصنيفية بسيطة نسبيا، كالانتماء إلى أمة ما، أو إلى مدرسة معينة والبحث عن أجناس. ومن خلال هذه التصنيفات الفكرية تبرز شخصيات محورية، المصممونالذين لاحق جامعو سيرهم حرفتهم فلما بعد فلم : ونعني بهم المخرجين. ثمة بدهية طالما أغفلت أو حذفت عن قصد، تقول إن الفلم هو، وسيظل عملا جماعيا. هناك دراسات جامعية حديثة أبرزت كبار المنسيين من صناعة الفن السابع وهم المنتجون وكتاب السيناريو، فأعادت تلك الدراسات الحق إلى نصابه، ولذلك فهي تستحق منا تقويمات جديدة. أما جان بول توروك، فقد عزم على أن يعيد لقصاصي الأزمنة الحديثة، أي كتاب السيناريو مكانتهم العظيمة. وهو مؤلف يكره الأفكار المسبقة، ولا تعوزه الشجاعة، وما أحوج الباحث إلى الكثير منها حينما يتصدى لعالم السينما الفرنسية الصغير الذي يمارس بعض أعضائه أحد ثوابت فن الحياة ،وهو الإرهاب الفكري، إما لنقص في الموهبة، أو لفقر في القدرة الإبداعية.